الأسبوع:
2025-12-13@10:00:33 GMT

الحرب في سوريا.. محاولة لاستدراج روسيا وإيران

تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT

الحرب في سوريا.. محاولة لاستدراج روسيا وإيران

فاجأت المعارضة المسلحة في الشمال السوري المراقبين بتلك العمليات التي اندلعت الأربعاء الماضي في شمال غرب سوريا، وسيطرت فيها خلال أيام قليلة على كل هذه المساحات التي تجاوزت 400 كيلومتر مربع، وسيطرت فيها على مدينة حلب ذات الأهمية الاقتصادية والاستراتيجية.

وتزامنت تلك المعارك مع زيارة غير معلنة، قام بها الرئيس السوري بشار الأسد إلى روسيا، للحصول على دعمها في مواجهة فصائل المعارضة المسلحة التي يبدو أنها نجحت في الحصول على أسلحة حديثة خلال فترة الهدنة التي بدأت بين الطرفين نهاية عام 2020.

وجاءت الزيارة غير المعلنة في توقيت حساس، وسط تطورات ميدانية برز فيها انهيار مفاجئ لدفاعات الجيش السوري، وتقدم المعارضة بشكل لم يكن ضمن حسابات الكثير من المراقبين.

وتتجه الأنظار نحو موسكو، حيث أُعدّت الزيارة لمناقشة قضايا مصيرية تتعلق بمستقبل سوريا، تشمل إعادة إحياء المحادثات مع تركيا ومراجعة الدور الإيراني في البلاد.

من جهة أخرى، يتواصل التصعيد الميداني، حيث أحرزت المعارضة السورية مكاسب كبيرة في المناطق الشمالية، متجاوزة التحصينات الدفاعية للنظام السوري.

وفي ظل هذه الأوضاع، تطرح تساؤلات عديدة: ما هي أهداف أطراف الصراع في الحرب بداية من المعارضة المسلحة، وكل من النظام السوري، وتركيا، وإيران، وروسيا، وأمريكا، وإسرائيل؟ حيث تتشابك كل تلك الدول في هذا الصراع الدموي الذي انطلق عام 2011، ولا يزال مستمرًا بفعل تدخل هذه الأطراف لتحقيق أهدافها المتناقضة، وسط إصرار الدول الكبرى على تقسيم سوريا بشكل واقعي على الأرض، حيث سمح للمعارضة الكردية "قوات سوريا الديمقراطية" في الشمال، باحتلال 25% من الأراضي السورية تحت الحماية الأمريكية الأوروبية، بينما تساند تركيا الفصائل المسلحة التي تسيطر على 10% من الشمال السوري. ويسيطر النظام على ما تبقى من الأراضي السورية بحماية روسية إيرانية، وبمشاركة قوات من حزب الله، وفصائل شيعية عراقية، وأفغانية، وباكستانية.

التطورات الميدانية

أعادت الحرب التي تقودها الفصائل المسلحة إلى الأذهان تلك الانتصارات السريعة التي حققتها هذه الفصائل على الجيش السوري ما بين 2011 إلى 2016، حيث تمكنت الفصائل من السيطرة على مواقع استراتيجية في حلب وإدلب، كما أعلنت سيطرتها على الكلية العسكرية وكلية المدفعية في حي الزهراء، وتمكنت من اختراق دفاعات النظام في أحياء مثل الحمدانية، وحلب الجديدة.

هذا التقدم الميداني يعد الأكبر منذ سنوات، حيث تمكنت المعارضة من السيطرة على 14 حيًّا في مدينة حلب، وفرضت حظر تجوال في المدينة، في خطوة تهدف إلى تأمين مناطق سيطرتها وتثبيت مكاسبها العسكرية.

توحيد المعارضة

أطلقت فصائل المعارضة على عملياتها اسم "ردع العدوان"، التي جمعت فصائل متعددة تحت قيادة موحدة، والتوحد الميداني للفصائل، إضافة إلى غياب الدعمين الروسي والإيراني، كانا سببًا رئيسيًا لتقدم الفصائل المسلحة.

كما شكلت المعارضة غرفة عمليات مشتركة، تمكنت من تحقيق مكاسب كبيرة على الأرض، بما في ذلك السيطرة على مناطق مثل خان العسل والزربة، وقطع الطريق الدولي بين حلب ودمشق.

تناقض الحلفاء في سوريا

على الرغم من دور تركيا كضامن لمناطق خفض التصعيد، لم تُصدر تركيا موقفًا رسميًا مساندًا لتلك العملية حتى الآن، ومع ذلك، أشارت تقارير إلى أن العملية العسكرية المعارضة تحظى بدعم ضمني تركي، خاصة أنها تهدف إلى تقليص النفوذ الإيراني، وتعزيز الاستقرار في المناطق الحدودية.

وبالتوازي مع ذلك، يبدو الموقف الروسي غامضًا، حيث تراجعت مشاركتها العسكرية مقارنة بالسنوات السابقة، مما أثار تساؤلات حول توافقات محتملة بين موسكو وأنقرة تتضمن السماح للمعارضة المسلحة بالسيطرة على ما يسمى بمناطق خفض التصعيد وفقًا لاتفاق سوتشي. في المقابل، أظهرت إيران موقفًا حازمًا، حيث أعلنت مشاركتها الفعلية في القتال، ما أدى إلى مقتل ضباط إيرانيين بارزين.

زيارة الأسد لموسكو

تمثل إحدى القضايا الرئيسية في زيارة الأسد إعادة إحياء المحادثات المتوقفة مع تركيا، والتي وصلت إلى طريق مسدود بسبب شروط متضاربة بين الطرفين. دمشق تصر على انسحاب القوات التركية من شمال سوريا، بينما ترفض أنقرة ذلك دون اتفاق سياسي شامل مستندة إلى القرار الأممي 2254. ومع تصاعد الضغوط الدولية والإقليمية، يبدو أن موسكو تسعى إلى لعب دور الوسيط، خاصة مع تراجع اهتمامها بالملف السوري بسبب انشغالها بالحرب الأوكرانية.

وتأتي هذه الجهود في سياق محاولات روسيا تحقيق تقارب بين دمشق وأنقرة، لتعزيز استقرار الشمال السوري، وربما تقليص النفوذ الإيراني، الذي يثير قلق تركيا، ويعقد المشهد العسكري في البلاد.

وتحدث مراقبون عن محاولات الرئيس الأسد يهدف من خلالها إلى تزويد سوريا بمنظومات دفاع جوي لحماية البلاد من الضربات والاختراقات الإسرائيلية المتلاحقة. كما أن الرئيس الأسد يحاول أيضًا إخراج بلاده من الصراع العسكري المحتمل بين إيران وإسرائيل ودول الغرب، وكل هذا لن يتحقق إلا مع جيش سوري قوي يبسط سيطرته، وحمايته على كل الأرجاء السورية وإخراج القوات الإقليمية والدولية التي تحتل أجزاءً واسعة من الأراضي السورية.

إيران، الحليف القوي للنظام السوري، تواجه تحديات كبيرة مع تصاعد الاستهداف الإسرائيلي لمواقعها في سوريا. وأشارت تقارير إلى أن الأسد يبحث في موسكو إمكانية مراجعة دور إيران العسكري في بلاده، خصوصًا أن هذا الدور أصبح محل خلاف بين النظام وحلفائه الآخرين.

وتبدو روسيا معنية بضبط النفوذ الإيراني في سوريا، سواء لضمان استقرار المناطق الخاضعة للنظام، أو للتخفيف من الضغوط الإسرائيلية والأمريكية عليها. وكانت هذه القضية محورية في المباحثات بين الأسد والقيادة الروسية، مع محاولة إيجاد توازن جديد بين الأطراف الحليفة.

مستقبل الصراع

ويتخوف المراقبون من تداعيات هذا الصراع على الدولة السورية ووحدتها، خاصة أن المشاهد الأولية تشير إلى:

1 ـ احتمالات فتح جبهات متعددة للحرب ما بين الفصائل الموحدة، وقوات الحماية الكردية المدعومة أمريكيًا، والتي تسيطر على أجزاء من الشمال السوري، وخاصة مدينة حلب التي انسحبت القوات الجوية السورية من منها ومن مطارها، وهناك أنباء عن دخول عدد من تلك القوات إلى المطار والسيطرة عليه، وهو ما يشير إلى احتمالات كبيرة للصدام مع قوات المعارضة المدعومة تركيًا.

2 ـ اتساع الخلافات بين تركيا وروسيا خاصة بعد انسحاب عدد كبير للقوات الروسية من سوريا للاشتراك في الحرب ضد أوكرانيا، وهو ما يمكن أن تستغله تركيا في فرض منطقة عازلة ممتدة على طول حدودها الممتدة مع سوريا، وهو ما عرقلته القوات الروسية في السابق.

3 ـ هناك احتمالات أن تتحول الأراضي السورية إلى منطقة صراع مباشر، ما بين إسرائيل وإيران، حيث يسعى الجيش الإسرائيلي إلى ملاحقة جميع القوات الإيرانية، أو التي تناصرها في سوريا، مع توافق روسي ضمني لإنهاء النفوذ الإيراني في البلاد.

4 ـ ويتحدث المراقبون عن خطة أمريكية غربية لاستدراج روسيا إلى حرب موسعة في سوريا يمكن استغلال تلك الحرب في القضاء على قواتها وقواعدها في حميميم واللاذقية.

وهكذا تتضح ملامح الحرب التي يمكن أن تقع فيها إيران وسوريا ضحية استدراج إسرائيلي- أمريكي- غربي، وتذهب وحدة الدولة السورية إلى قبضة أطراف خارجية خاصة أن ضعف العرب وغياب جامعتهم يشجع الجميع على استباحة الأراضي العربية دون أي اعتبار لها.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: روسيا إيران الحرب في سوريا الأراضي السورية الشمال السوري المعارضة المسلحة الأراضی السوریة النفوذ الإیرانی الشمال السوری فی سوریا

إقرأ أيضاً:

السيّد: هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟

اعلن اتحاد نقابات العمال والمستخدمين في لبنان الشمالي تأييده الكامل لمطالب القطاع العام ورابطة موظفي الادارات العامة.

 

 

وقال رئيس الاتحاد النقيب شادي السيد في بيان: " بادىء ذي بدء نسأل الحكومة مجتمعة هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟ وبالطبع انهم يعلمون الجواب جيدا ، ويعرفون ان ما يصل الى القطاع العام لا يكفي اليومين الانفي الذكر".

 

 

وطالب الحكومة" بالتعاطي بموضوعية او لنقل بعقلانية مع هذا الملف ، بعيدا من الإنسانية التي يبدو انها غير متوافرة في الحسبان".

 

 

وتابع: "كما نطالب انطلاقا مما ذكرنا باعطاء القطاع العام ما يمكن موظفوه من الوصول أقله الى مكاتبهم والى مراكز عملهم ، والا كيف للدولة ان تمضي بجيش مهزوم ؟"، مؤكدا ان القطاع العام بكل فئاته من التعليم والمؤسسات المستقلة والبلديات والادارات العامة المتعارف عليها هي جيش الدولة، وهذا الجيش مهزوم مكلوم مصاب في المال وفي المجتمع وفي الحضور، لذلك نؤكد تضامننا الكامل مع مطالب القطاع العام بكل فئاته ونؤكد ضرورة دعم المدرسة الرسمية بشكل لا يقبل التزييف او التسويف او المماطلة".

 

 

كما أكد " ضرورة المسارعة لدعم القطاع العام كما يشتهي بالمال المخصص للموظفين وايضا بالمراكز التي تعاني من تعطل الالات ومن عدم توافرها اصلا ومن انقطاع الكهرباء ومن البرد في المناطق الجردية".

 

 

وسأل السيد "كيف يمكن لهذه الدولة ان تسمح لنفسها ان تجبي المال من خلال هذا القطاع العام ولا تعطيه حقه ولا تنصفه؟"، ورأى ان "وزير المال معني برفع تقرير عاجل واضح المعالم الى رئاسة الحكومة ومجلس الوزراء مجتمعا لكي يسارع فورا الى تحديد زيادات فورية ثم الى تعديل اصل الرواتب وتعديل الحد الادنى للاجور. اطلاق سلسلة رواتب جديدة ، لكي تبدا العدالة فعليا على ارض الواقع" .

 

 

وختم مطالبا"بحق مستحق ولا نطالب بامور كمالية اقتضى التوضيح".

مواضيع ذات صلة اتحاد بلديات قطاع غزة: كميات السولار التي دخلت القطاع منذ وقف إطلاق النار لا تكفي 5 أيام عمل Lebanon 24 اتحاد بلديات قطاع غزة: كميات السولار التي دخلت القطاع منذ وقف إطلاق النار لا تكفي 5 أيام عمل 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 لحود: قطاع السياحة كان من بين القطاعات القليلة التي حافظت على تماسكها Lebanon 24 لحود: قطاع السياحة كان من بين القطاعات القليلة التي حافظت على تماسكها 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون: الرؤية التي نحملها اليوم واضحة أن النمو الحقيقي لا يصنعه القطاع العام وحده او القطاع الخاص وحده بل التعاون مع بينهما Lebanon 24 الرئيس عون: الرؤية التي نحملها اليوم واضحة أن النمو الحقيقي لا يصنعه القطاع العام وحده او القطاع الخاص وحده بل التعاون مع بينهما 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بدء كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في مهرجان "أجيال السيد" الكشفي Lebanon 24 بدء كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في مهرجان "أجيال السيد" الكشفي 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 اتحاد نقابات العمال مجلس الوزراء رئيس الاتحاد شادي السيد رئاسة ال الشمالي رنا ❗️ الشمال تابع قد يعجبك أيضاً بعد اتهامه بتزوير مستندات.. القوات اللبنانية: صليبا يتابع ملفّه القضائي وهو لا يزال قيد النظر Lebanon 24 بعد اتهامه بتزوير مستندات.. القوات اللبنانية: صليبا يتابع ملفّه القضائي وهو لا يزال قيد النظر 04:15 | 2025-12-11 11/12/2025 04:15:25 Lebanon 24 Lebanon 24 "أوجيرو" تعلن عن عطل في سنترال البازورية Lebanon 24 "أوجيرو" تعلن عن عطل في سنترال البازورية 04:13 | 2025-12-11 11/12/2025 04:13:17 Lebanon 24 Lebanon 24 على أوتوستراد القلمون.. نفذا عملية سلب بقوة السلاح Lebanon 24 على أوتوستراد القلمون.. نفذا عملية سلب بقوة السلاح 04:04 | 2025-12-11 11/12/2025 04:04:13 Lebanon 24 Lebanon 24 محفوظ يشرح دور الاعلام في مواجهة الحرب الاسرائيلية Lebanon 24 محفوظ يشرح دور الاعلام في مواجهة الحرب الاسرائيلية 04:03 | 2025-12-11 11/12/2025 04:03:52 Lebanon 24 Lebanon 24 اجتماع طهران: دبلوماسية لبنانية متناثرة في لحظة اقليمية حاسمة Lebanon 24 اجتماع طهران: دبلوماسية لبنانية متناثرة في لحظة اقليمية حاسمة 04:00 | 2025-12-11 11/12/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة Lebanon 24 المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة 07:59 | 2025-12-10 10/12/2025 07:59:48 Lebanon 24 Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟ Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟ 06:09 | 2025-12-10 10/12/2025 06:09:50 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟ Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟ 10:30 | 2025-12-10 10/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب 10:00 | 2025-12-10 10/12/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ 05:27 | 2025-12-10 10/12/2025 05:27:55 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:15 | 2025-12-11 بعد اتهامه بتزوير مستندات.. القوات اللبنانية: صليبا يتابع ملفّه القضائي وهو لا يزال قيد النظر 04:13 | 2025-12-11 "أوجيرو" تعلن عن عطل في سنترال البازورية 04:04 | 2025-12-11 على أوتوستراد القلمون.. نفذا عملية سلب بقوة السلاح 04:03 | 2025-12-11 محفوظ يشرح دور الاعلام في مواجهة الحرب الاسرائيلية 04:00 | 2025-12-11 اجتماع طهران: دبلوماسية لبنانية متناثرة في لحظة اقليمية حاسمة 03:53 | 2025-12-11 في بليدا الحدوديّة.. عصابة سرقة من داخل منازل متضرّرة وشعبة المعلومات توقفهم فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تركيا تردّ على أمريكا وتحذر «قسد»: الاندماج بالجيش السوري الخيار الوحيد
  • بوتين: التجارة بين روسيا وإيران تسجل نموا مستمرا
  • بوتين: التجارة بين روسيا وإيران تسجل نموا
  • الكرملين: روسيا ترحب بجهود تركيا للتوصل إلى تسوية في أوكرانيا
  • بوتين: العلاقات بين روسيا وإيران تتطور بشكل إيجابي
  • إحباط محاولة هروب نساء وأطفال من مخيم الهول شمال شرق سوريا
  • إحباط محاولة فرار عائلات داعش من الهول السوري
  • ارتفاع وتيرة العمليات النوعية التي تنفذها أوكرانيا ضد روسيا
  • السيّد: هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟
  • بين تضحيات الرياضة وركام الحرب.. المنتخب السوري يلمع عربيا في ذكرى الثورة