آخر مستجدات مفاوضات انتقال محمد صلاح إلى باريس سان جيرمان
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
وكالات
كشفت مصادر أن هناك فرصًا جيدة لانتقال النجم المصري محمد صلاح إلى صفوف باريس سان جيرمان خلال الموسم المقبل.
وذكرت صحيفة ليكيب الفرنسية أن النادي الباريسي ولاعب ليفربول يتفاوضان بشكل غير رسمي منذ فترة طويلة، وفقًا لمصادر مطلعة على سير المفاوضات.
وأكدت أنه في الوقت الذي يستمر فيه صلاح في التألق مع ليفربول، تشير الأنباء إلى أن باريس سان جيرمان يسعى لاستقطابه لتعزيز صفوفه.
وسينتهي العقد الحالي للنجم المصري، مع ليفربول، في صيف 2025 أي نهاية هذا الموسم.
وأثار محمد صلاح المزيد من الجدل حول مستقبله في ليفربول، بسبب تصريحاته التي أدلى بها أمس عقب فوزهم على مانشستر سيتي.
فيما علق محمد صلاح على هذه الأنباء قائلاً: “بصراحة الأمر في رأسي، حتى الآن هذه هي آخر مباراة أمام السيتي سألعبها مع ليفربول، الأجواء كانت رائعة لذا سأستمتع بكل ثانية هنا، أتمنى فقط أن نفوز بالدوري، وسنرى ما سيحدث”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان ليفربول محمد صلاح محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
قررت الانسحاب من مفاوضات باريس المرتقبة.. دمشق ترفض مخرجات مؤتمر الحسكة
البلاد (دمشق)
تصاعد التوتر بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، عقب مؤتمر”وحدة الموقف لمكونات شمال وشرق سوريا” الذي عُقد الجمعة الماضية في مدينة الحسكة، بمشاركة نحو 400 شخصية من سياسيين وقادة عشائر ورجال دين.
وشهد المؤتمر حضور شخصيات بارزة، بينها الشيخ محمد مرشد الخزنوي، والزعيم الروحي لطائفة الموحّدين الدروز الشيخ حكمت الهجري، ورئيس “المجلس الإسلامي العلوي الأعلى” غزال غزال، الذي أثار اسمه انتقادات واسعة من قبل سوريين اتهموه بالارتباط بالنظام السابق.
وأعلنت زارة الخارجية السورية عدم مشاركة دمشق في المفاوضات المزمع عقدها في باريس خلال أغسطس الجاري، في خطوة فسّرها مراقبون بأنها رد مباشر على مخرجات المؤتمر. وقال مدير إدارة الشؤون الأمريكية في الخارجية السورية، قتيبة إدلبي: إن المؤتمر تضمّن “محاولة للاستقواء بأطراف خارجية”، معتبراً أن تصريحات “قسد” والشيخ حكمت الهجري جسّدت ذلك التوجّه.
إدلبي شدّد على رفض دمشق “تكرار تجارب حزب الله، أو أي نماذج مشابهة على الأراضي السورية”، منتقداً منح “قسد” منصات لشخصيات– مثل الهجري– قال إنها “لا تمثل المكونات التي تتحدث باسمها”. وأوضح أن الحكومة السورية منفتحة على مبدأ “اللامركزية الإدارية” لكنها ترفض “أي لامركزية سياسية” رفضاً قاطعاً.
من جانبها، أكدت مصادر في “قسد” وأخرى دبلوماسية فرنسية، أن القوات لم تتلقّ حتى الآن إخطاراً رسمياً بانسحاب دمشق من المفاوضات، ما يترك الباب مفتوحاً أمام مزيد من التوتر أو احتمالات العودة للحوار، وسط ترقب للموقف الفرنسي من هذا التطور.
استجابة لمبادرة الحكومة.. تخفيضات في أسعار الأجهزة الكهربائية تصل لـ 20%