طفرة غير مسبوقة لقطاع الزراعة في مصر خلال الـ11 عاما الماضية
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
طفرة غير مسبوقة شهدها قطاع الزراعة خلال الـ11 عاما الماضية، نظرا لما يمثله من أهمية خاصة في دعم منظومة الأمن الغذائي بصورة مباشرة.
وعرضت قناة «إكسترا نيوز»، تقريرا بعنوان «طفرة غير مسبوقة لقطاع الزراعة في مصر خلال الـ11 عاما الماضية»، إذ وضعت الدولة رؤية واضحة لمستقبل القطاع الزراعية لمصر، تقوم على مواجهة التحديات وإقامة المشروعات الزراعية، بهدف تحسين الإنتاج الزراعي، وتوفير فرص العمل من ناحية، وإقامة المناطق اللوجستية بالإضافة إلى تنمية المناطق العمرانية من ناحية أخرى.
وتستهدف الرؤية تهيئة بيئة متكاملة ومستدامة تبعا لاستراتيجية مصر 2030، ووفقا للتقرير الصادر عن منظمة الأغذية والزراعة «فاو» مؤخرا، فإن قطاع الزراعة يمثل 15% من الناتج المحلي الإجمالي لمصر ويسهم بنحو 25% من القوة العاملة فيها.
كما توظف الزراعة نحو 45% من القوى العاملة النسائية، واستطاعت مصر تحقيق اكتفاء ذاتي لعدد من المجموعات المحصولية، منها الخضر والفواكه وبعض السلع الأخرى، والدواجن والألبان والأسماك، و7 محاصيل رئيسة، وتحقيق طفرة في الأمن الغذائي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزراعة قطاع الزراعة إنجازات
إقرأ أيضاً:
تسارع وتيرة إزالة الغابات في الأمازون خلال الأشهر العشرة الماضية
تسارعت وتيرة إزالة الغابات في إقليم الأمازون البرازيلي خلال الأشهر العشرة الماضية، وذلك وفقًا لبيانات رسمية نشرها المعهد الوطني لأبحاث الفضاء.
وأشار المعهد إلى أن ذلك يعود بشكل رئيسي إلى تزايد الحرائق، حيث ازداد تدمير الغطاء الحرجي بنسبة 9.1% بين شهر أغسطس 2024 ومايو 2025، مقارنةً بالفترة السابقة، لافتًا إلى أن إزالة الغابات في إقليم الأمازون البرازيلي زادت بنسبة 92% بشهر مايو مقارنةً بالشهر نفسه من العام الماضي، مع فقدان 960 كيلومترًا مربعًا من الغابات.
وأضاف أنه في حال استمر هذا الاتجاه حتى نهاية العام، فإن ذلك سيتناقض مع النتائج الجيدة المسجلة عام 2024 في جميع النظم البيئية الكبرى في البرازيل، لأول مرة منذ ست سنوات.
أخبار قد تهمك من الماء والتربة والحيوانات.. مرض خطير يضرب مناطق بالأمازون 6 مايو 2025 - 4:39 صباحًا السلطات الأمريكية: 97 قتيلا حصيلة ضحايا حرائق جزيرة “هاواي” 16 سبتمبر 2023 - 11:27 صباحًاويُعدُّ الغطاء النباتي ضروريًا لامتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، ويؤدي تدميره إلى تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.
وعلى الصعيد العالمي، بلغ تدمير الغابات البكر الاستوائية العام الماضي أعلى مستوى له منذ عشرين عامًا على الأقل؛ بسبب الحرائق التي يغذّيها تغير المناخ.