الروبل الروسي يواصل الارتفاع ويسجل أعلى مستوى في نحو أسبوعين
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
تواصل العملة الروسية الارتفاع أمام العملات الرئيسية، وفي تعاملات اليوم الخميس سجل الروبل أعلى مستوى أمام الدولار واليورو منذ 2 أغسطس الجاري.
وبحلول الساعة 08:29 بتوقيت موسكو، تراجع سعر صرف الدولار بواقع 67 كوبيكا (الروبل = 100 كوبيك) إلى 93.99 روبل، فيما انخفض سعر صرف اليورو بواقع 99 كوبيكا إلى 101.98 روبل.
كذلك تراجعت العملة الصينية اليوان بواقع 11 كوبيكا إلى 12.79 روبل، وفقا لبيانات بورصة موسكو.
إقرأ المزيدوتصعد العملة الروسية على خلفية تقارير إعلامية تحدثت عن اتفاق غير رسمي أبرم بين الحكومة الروسية الشركات المصدرة لزيادة عمليات بيع عائداتها من العملات الأجنبية.
وتأتي التقارير بعد يومين، من قرر البنك المركزي الروسي، رفع سعر الفائدة الرئيسي بواقع 3.5% إلى 12% سنويا، وذلك في خطوة تهدف لدعم العملة الروسية.
وجاء القرار مفاجئا للأسواق، حيث توقع المحللون، الذين استطلعت آراءهم وكالة "نوفوستي" رفع المؤشر بواقع 1.5% - 2%، ويرى خبراء أن هذه الخطوة ستساهم في استقرار سعر صرف الروبل.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الدولار الأمريكي العملة الروسية الروبل سعر صرف الروبل
إقرأ أيضاً:
بعد أسبوعين من الزواج.. سيدة تطالب بالخلع: هددنى ورفض رد مصوغاتى
"استولى على مصوغاتي، وأجبرني على التنازل عن القائمة، وشهّر بي وهددني، لأعيش في جحيم حقيقي دفعني إلى اللجوء للمحكمة طلبًا للخلع".. بهذه الكلمات بدأت سيدة في العقد الثالث من عمرها رواية مأساتها أمام محكمة الأسرة بالجيزة، في دعوى أقامتها لإنهاء زواج لم يدم سوى أسبوعين. قالت الزوجة في دعواها إنها تعرضت لانتهاكات جسيمة على يد زوجها، الذي طردها من منزل الزوجية، واستولى على مصوغاتها الذهبية التي تقدر بنحو نصف مليون جنيه، وأجبرها على توقيع تنازل عن قائمة المنقولات تحت التهديد. وأضافت: "رفض كافة محاولات الصلح، وواصل سبّي وقذفي، رغم تدخل عائلتي، حتى حررت ضده 3 بلاغات إثبات حالة لإثبات العنف الذي تعرضت له، بينما ظل يهددني ويتوعدني بنشر أسراري وفضحي أمام الناس". وأشارت الزوجة إلى أن أهل زوجها لعبوا دورًا سلبيًا في تصعيد الخلافات، حيث سعوا إلى إجبارها على ترك شقة الزوجية والانتقال للعيش معهم، بل حرّضوه على التعدي عليها وإرغامها على التنازل عن كامل حقوقها الشرعية. وأكدت المدعية أن زوجها تركها معلّقة، وحرمها من حقوقها المالية والشرعية الموثقة بعقد الزواج، ورفض رد المصوغات والمنقولات، ما دفعها للجوء للقضاء لإنهاء العلاقة رسميًا ورد حقوقها المسلوبة. يُذكر أن قانون الأحوال الشخصية ينص على أنه في حال صدور حكم نشوز ضد الزوجة، يُسقط حقها في نفقة العدة والمتعة، ويحق للزوج استرداد ما دفعه من مهر ومتاع، إلا إذا أثبتت الزوجة الضرر الواقع عليها أمام المحكمة، وهو ما تسعى المدعية لإثباته في دعواها الحالية.
مشاركة