جسده لم يتحلل وموته رحمة.. أسرة عبدالحليم حافظ تدلي بأسرار مثيرة| تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
في تصريحات مثيرة، فجرت أسرة عبدالحليم حافظ العديد من الأسرار المفاجآت حول النجم المصري حيث أكد عبدالحليم، حفيد شقيقة العندليب، ومحمد الشناوي، زوج ابنتها، أن جسده لم يتحلل حتى الآن وموته كان رحمة.
جسده لم يتحلل وموته رحمةقال عبدالحليم، حفيد علية شقيقة النجم عبدالحليم حافظ، ومحمد الشناوي، زوج ابنتها، في تصريحات تليفزيونية من داخل شقته الشهيرة أنه عند فتح قبر المطرب المصري مؤخرًا تبين أن جسده لم يتحلل حتى الآن معتبرين هذا الأمر علامة من علامات (الكرامة الإلهية).
كما أكد (الشناوي) على أن وفاة عبدالحليم حافظ كانت رحمة له من الاستماع لأغاني المهرجانات المنتشرة حاليًا.
علاقته بالسندريلا وأم كلثومأشارت أسرة عبدالحليم حافظ أيضًا إلى أن علاقته بالسندريلا سعاد حسني لم تتخطى حدود الزمالة والصداقة نافين بشكل قاطع الشائعات التي أثيرت حول زواجه منها قائلين أنها ليس أساس لها من الصحة.
كما أوضح الثنائي أن علاقة العندليب بكوكب الشرق أم كلثوم لم تكن متوترة كما قال البعض بل أنها كانت قائمة على الاحترام المتبادل.
الناس نهبوهوفي سياق متصل، أدلى محمد شبانة، نجل شقيق العندليب، في وقت سابق من هذا العام بتصريحات صحفية يؤكد بها على أن عبدالحليم حافظ كان متأجج المشاعر حيث كانت تصفه العائلة بأنه "قلب ماشي على رجلين" وكان أكثر ما يؤرقه هو ترك عائلته تحتاج إلى أحد بعد رحيله.
أشار (شبانة) في تصريحاته أيضًا أن "الناس نهبوه" بعد وفاته وكل من كان يريد أن يخطف شيئًا كان يخطفه حيث أن الجميع قام باستغلاله بعد رحيله عن عالمنا وحتى الآن لا تستطيع عائلته الحصول على تراثه وأغانيه.
أوضح نجل شقيق العندليب أيضًا أن شائعات زواج العندليب من سعاد حسني أمر عارِ تمامًا من الصحة، بل أنه حينما سقط فيلمان لسعاد حسني أحدهما عرف باسم "الدرجة الثالثة" اقترح عليها إعلامي شهير أن يعلن ارتباطها بعبدالحليم حافظ دون أن ترد على الأمر حتى يتردد اسمها بين الجماهير لتتصدر المشهد الفني مرة أخرى.
يذكر ان عبدالحليم حافظ قد توفى في 30 مارس عام 1977 أي منذ 47 عامًا تقريبًا وكان ذلك في لندن عن عمر يناهز 47 عامًا إثر تلوث دمائه بالدم الذي نقل إليه وكان حاملًا فيروس سي (الالتهاب الكبدي الفيروسي) الذي تعذر علاجه بالإضافة إلى تليف كبده نتيجة إصابته بالبلهارسيا منذ صغره.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعاد حسني عبدالحليم حافظ أسرة عبدالحليم حافظ أم كلثوم المزيد المزيد عبدالحلیم حافظ
إقرأ أيضاً:
تفاصيل الوعكة الصحية لتامر حسني وخروجه من المستشفى
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية موجة واسعة من الشائعات حول تدهور الحالة الصحية للنجم تامر حسني، خاصة بعد التصريحات التي أدلى بها الفنان أحمد سعد عقب زيارته له في المنزل، وبينما تداول الجمهور هذه الأنباء بكثافة، خرج مصدر مقرب ليكشف حقيقة ما يمر به الفنان ويؤكد استمرار تحسنه واستعداده للعودة لنشاطه الفني .
انتشرت خلال الأيام الماضية شائعات عديدة تزعم تراجع الحالة الصحية للفنان تامر حسني، خاصة بعد تصريحات الفنان أحمد سعد التي قال فيها إنه وجده مستلقيًا على السرير في منزله دون حركة، ما دفع البعض لتفسير الأمر بأنه تدهور في حالته الصحية.
ومن جهته أكد مصدر مقرب من تامر حسني أن هذه الأنباء غير دقيقة، موضحًا أن الفنان يتحسن بشكل مستمر وبدأ يستعيد كامل صحته، وأنه يقضي فترة راحة بالمنزل قبل استئناف نشاطه الفني وحفلاته المقبلة.
وفي تصريحاته أووضح أحمد سعد خلال ظهوره الإعلامي أنه زار تامر مؤخرًا ووجده في وضع أفضل كثيرًا، مضيفًا: “كنت عند تامر في البيت، هو أحسن كتير، راقد في السرير وده مش طبعه لأنه نشيط ودايمًا بيتحرك، وحتى وهو بيعمل عملية كان بيطمن عليا. ونمت جنبه وقلت له ده بوستر الحفلة الجاية”.
كما يستعد تامر حسني للعودة بقوة إلى نشاطه الفني بعد مروره بالوعكة الصحية الأخيرة، حيث أعلن عن إحيائه حفلًا خيريًا ضخمًا في قصر عابدين الملكي لصالح جمعية راعي مصر.
ويُذكر أن النجم شغادر المستشفى مؤخرًا بعد تحسن واضح في حالته، عقب الوعكة التي تعرض لها واستدعت تلقيه للرعاية الطبية اللازمة، قبل أن يعود لاستكمال برنامجه الفني.