نجم الزمالك السابق يكشف تفاصيل مبادرة «لم الشمل» داخل القلعة البيضاء
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
دعا حمادة عبد اللطيف، نجم نادي الزمالك السابق، جميع رموز النادي والفرق الرياضية إلى الاجتماع يوم الجمعة المقبل فى السادسة مساءً من أجل إيجاد حلول للمشاكل والأزمات.
وقال عبد اللطيف، فى تصريحات لبرنامج "كلام فى الكورة" مع الإعلامي أحمد جمال المذاع على قناة "الحدث اليوم": "سأتواصل مع جميع رموز النادي، ومنهم أيمن يونس ومحمد صلاح وحسن شحاتة للتواجد فى نادي الزمالك يوم الجمعة فى السادسة مساء لعقد جلسة واجتماع داخل النادي".
وأضاف: "هذا وقت أولاد النادي لمساندته فى هذه المحنة الصعبة للعودة مرة أخرى إلى البطولات بعد هذا الموسم الصعب على الجماهير".
واختتم: "أتمنى أن نجلس مع مجلس الإدارة من أجل مصلحة الزمالك، وهذا نادينا الذى صنع تاريخنا وتاريخ جميع رموز النادي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
وسيم السيسي يكشف تفاصيل مذهلة عن الطاقة الكامنة في الأهرامات (فيديو)
أكد الدكتور وسيم السيسي، الباحث في الآثار المصرية، أن هناك العديد من النظريات العلمية التي طُرحت حول طبيعة بناء الأهرامات ووظيفتها، مستشهداً بما قرأه في أحدث الدراسات المتعلقة بهذا الشأن.
وأضاف وسيم السيسي الدكتور وسيم السيسي، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على قناة صدى البلد، أن إحدى النظريات التي طرحها الباحث “كريس فان دان” تشير إلى أن الأهرامات ربما كانت تُستخدم كمحطات لتوليد الطاقة، اعتماداً على ما يسمى بالصفائح التكتونية التي تقع عليها القارات، وما يصاحبها من اهتزازات تعادل ربع أو نصف درجة على مقياس ريختر.
الاهتزازات تنتج موجات تحت صوتيةوأوضح أن هذه الاهتزازات تنتج موجات تحت صوتية تتحول داخل فراغات الهرم الدقيقة إلى موجات فوق صوتية، وعندما تصطدم تلك الموجات بجدران الهرم المبنية بنسبة 55% من صخر الجرانيت الغني بالكوارتز، فإنها تحدث ما يعرف بتأثير البيزو–إلكتريك، وهو نفس المبدأ المستخدم في أجهزة تفتيت الحصوات بالموجات فوق الصوتية.
ولفت الدكتور وسيم السيسي، إلى أن هذه النظرية ترى أن اصطدام الموجات بالجرانيت؛ يولد ما يسمى بـ«الموجات التصادمية»، وهو ما قد يفسر كيفية إنتاج الطاقة داخل الهرم.
وأشار السيسي إلى أن إحدى التجارب التي استشهد بها أصحاب النظرية تتعلق بوضع تابوت داخل غرفة محكمة الإغلاق داخل الهرم، حيث لم يسمح الإغلاق المحكم بمرور أي شعاع ضوئي، معتبراً أن هذا يدل على دقة هندسية مذهلة وصفها بـ«معجزة عصر الفضاء».