فلكي يمني يكشف عن توقعات مرعبة تبدأ غدا
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
مقالات مشابهة تمرد قائد قوات الأمن المركزي في تعز
19 دقيقة مضت
ساعتين مضت
8 ساعات مضت
. وزير المالية يكشف المشمولين بقانون صرف المرتبات وعددهم
8 ساعات مضت
8 ساعات مضت
14 ساعة مضت
كشف الفلكي اليمني عدنان الشوافي عن توقعات جوية صادمة تبدأ اعتبارًا من يوم الخميس المقبل، حيث توقع انخفاضًا تدريجيًا في درجات الحرارة الصغرى مع احتمال تشكل الصقيع في المناطق الجبلية. وأشار الشوافي، عبر تغريدة نشرها على حسابه، إلى أن الأجواء ستظل باردة إلى شديدة البرودة حتى السبت 7 ديسمبر 2024، داعيًا إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية المزروعات من تأثير الصقيع والتبريد الذي من المتوقع أن يبدأ يوم الخميس.
وفيما يتعلق بالغبار، أشار الشوافي إلى تراجع نسبي في تأثيره مقارنة بالأيام الماضية، إلا أنه سيستمر بشكل ملحوظ في المناطق الشرقية، خاصة الصحارى والهضاب، مع انخفاض نسبته في المناطق الوسطى والمرتفعات الغربية.
أما عن الأمطار، فتوقع الشوافي هطول أمطار متفرقة متفاوتة الشدة على أرخبيل سقطرى، بينما ستشهد معظم المناطق الأخرى حالة من شبه الجفاف، باستثناء بعض الأمطار المحدودة على أجزاء بسيطة من السهول الساحلية ومرتفعات تهامة.
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: ساعات مضت ساعة مضت
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية: ما يجري في شرق اليمن يؤثر على الأمن البحري في البحر الأحمر
قالت مجلة (maritime-executive) الأمريكية المختصة بالأمن البحري إن التطورات في المناطق الجنوبية والشرقية لليمن ستؤثر على التهديدات التي تواجه الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، وسيستمر التهديد للملاحة، وذلك في إشارة لتصعيد المجلس الانتقالي بمحافظات المهرة وحضرموت.
وقالت المجلة إن جماعة الحوثي مشغولة بانقساماتها الداخلة وتخشى تعرض قيادتها العليا لمزيد من الهجمات الدقيقة يشتعل الصراع في المناطق التابعة للحكومة المعترف بها دولي، والتي عانت انقسامات سابقة بين مكوناتها.
وأشارت إلى أن الإمارات تتجاهل المجلس الانتقالي ذو النزعة الانفصالية والخلفية الماركسية، وتسعى لتحقيق طموحاتها في إنشاء دولة تابعة لها في جنوب اليمن، وتعزيز نفوذها شبه الإمبراطوري والتجاري في البحر الأحمر وأفريقيا.
وأوضحت أن حكومتا الولايات المتحدة وبريطانيا يعملان بناءً على النشاط الدبلوماسي في الأيام الأخير لتوحيد جميع الفصائل في المناطق غير الحوثية، بما فيها المجلس الانتقالي، مستدركة بالقول: إلا أن هذا التحالف لم يُحقق النجاح المأمول حتى الآن، ولم يُبدِ مؤشرات تُذكر على إمكانية تحقيقه.
واعتبرت توحيد الفصائل يبقى احتمالا ضعيفا، لكنه الأفضل لتحقيق الاستقرار في اليمن، وشرط أساسي وشرط أساسي لتحسين الأمن البحري في المناطق البحرية المجاورة، وأردفت: "لكن من الواضح أن هناك خيارات أخرى مطروحة الآن".
وقالت المجلة إن من شأن التوصل إلى تسوية سياسية داخل اليمن أن يساهم بشكل كبير في كبح جماح طموحات الحوثيين.