حراك كبير على الساحة الحزبية.. تعرف على الخريطة الكاملة للأحزاب السياسية
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
يشهد المشهد السياسي في مصر حالة من الحراك والزخم الشديد والتنمية السياسية الحقيقية، ومع اقتراب الانتخابات البرلمانية لمجلسي النواب والشيوخ، تبدأ الأحزاب السياسية الكشف عن خططها وبرامجها استعدادا للحدث الأبرز لأي حزب سياسي، وهي الانتخابات.
ورغم وجود نحو 100 حزب سياسي في مصر، إلا أنّ عدد الممثل منها في البرلمان 12 حزبا فقط، كما يلي.
مستقبل وطن: 316 مقعدا.
الشعب الجمهورى: 50 مقعدا.
الوفد: 26 مقعدا.
حماة الوطن: 23 مقعدا.
مصر الحديثة: 11 مقعدا.
الإصلاح والتنمية: 9 مقاعد.
المصري الديمقراطي الاجتماعي: 7 مقاعد.
النور: 7 مقاعد.
الحرية المصري: 7 مقاعد.
المؤتمر: 7 مقاعد.
التجمع: 6 مقاعد.
العدل: مقعدان.
إرادة جيل: مقعد واحد
مرحلة الحوار الوطنيوانتعشت حالة الحراك السياسي بفضل دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى الحوار الوطني في حفل إفطار الأسرة المصرية 2022، لتجلس الأحزاب السياسية بمختلف توجهاتها وأفكارها على طاولة واحدة للحوار، المؤيد منها والمعارض، تتناقش معا في مختلف القضايا التي تعني المواطن المصري في 3 محاور رئيسية «السياسي، الاقتصادي والمجتمعي»، ورغم اختلاف توجهات الأحزاب إلا أنها نجحت في صياغة عدد من المخرجات المهمة في مختلف الملفات، ونجحت تجربة الحوار الوطني التي كانت من الأسباب التي أحدثت حالة زخم وحراك سياسي وتنشيط للحياة الحزبية في مصر.
الانتخابات البرلمانية 2025ومع اقتراب حلول موسم الانتخابات البرلمانية 2025، بدأت الأحزاب إعلان خططها للمرحلة الجديدة، وهناك أحزاب أعادت تشكيلات أمانتها الداخلية مثل حزب الأغلبية «مستقبل وطن» الذي شهدت أماناته النوعية تغييرات جديدة فضلا عن استحداث أمانات جديدة، كما في بعض الأحزاب الأخرى.
ومن ناحية أخرى، هناك مقترحات لدمج بعض الأحزاب وتكوين تحالفات معا، خاصة في الأحزاب غير الممثلة داخل البرلمان؛ حتى يكون لها القدرة على الفوز بنسبة من الكتلة البرلمانية المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأحزاب السياسية الانتخابات البرلمانية الانتخابات الرئاسية الحوار الوطني البرلمان النواب
إقرأ أيضاً:
حراك أبناء سوق الجمعة: نحن لا نغدر لكننا لا نُغلب
أكد حراك أبناء سوق الجمعة، أنهم لا يغدرون ولكنهم لا يغلبون.
وقال الحراك عبر “فيسبوك”: “إلى من تسوّل له نفسه اختراق الهدنة: كنا ولا نزال أهل سلمٍ إن طُلب، وأهل حربٍ إن فُرض. مددنا يد السلام فاحذروا أن تجرّونا إلى ما لا تُحمد عقباه”.
وأضاف “نحن لا نغدر، لكننا لا نُغلب بإذن الله واذكروا جيدًا: (وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا)، فلا تختبروا صبرنا، فإن في الصبر قوة، لكن في الغضب زلزال. احفظوا العهد، فالهدنة لا تعني الضعف، بل تعني أننا نمنح فرصة لمن يعقل”.
الوسومأبناء سوق الجمعة اشتباكات ليبيا