روما يواجه صعوبات في بيع سعود عبدالحميد
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
ذكرت تقارير إعلامية أن نادي روما الإيطالي يواجه صعوبات في بيع اللاعب السعودي سعود عبدالحميد.
قالت صحيفة Tuttoasroma الإيطالي يواجه صعوبة في تسويق عقد سعود عبدالحميد، داخل القارة الأوروبية، تمهيداً لانتقاله في فترة الانتقالات الشتوية، التي ستنطلق مطلع يناير (كانون الثاني) المقبل.Il mercato estivo finisce sotto accusa: Le Fée, Dahl e Saud sono in bilico https://t.
وأوضحت: "روما يستهدف التوقيع مع ظهير أيمن في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة على حساب عبدالحميد"
وأشارت إلى أن الإدارة الرياضية بنادي روما وضعت الهولندي ديفين رينش، لاعب أياكس، والإيطالي غابرييل زابا، لاعب كالياري، كخيارات محتملة لتعزيز مركز الظهير الأيمن في الشتاء المقبل.
وانضم سعود عبد الحميد إلى روما خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية قادماً من الهلال السعودي.
ولعب المدافع السعودي 3 مباريات مع روما، 2 منها كانت في بطولة الدوري الأوروبي، ومشاركة وحيدة في الدوري الإيطالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سعود عبدالحميد روما روما سعود عبدالحميد
إقرأ أيضاً:
عباس يلتقي رئيسة وزراء إيطاليا ويشدد على رفض تهجير فلسطينيي غزة
روما – شدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على رفضه التهجير من قطاع غزة، وضرورة تنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن القطاع.
جاء ذلك خلال لقائه رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني في العاصمة روما، امس الجمعة، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
واستعرض عباس مع ميلوني آخر التطورات على الساحة الفلسطينية، والجهود الجارية لتثبيت وقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأكد أهمية تنفيذ المرحلة الثانية من “خطة ترامب” لتتمكن دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها كاملة في القطاع والذهاب لإعادة الإعمار، بحسب “وفا”.
واستطرد أن الوصول إلى هذه المرحلة ينبغي أن يشمل “تسليم سلاح حركة الفصائل المسلحة الأخرى، ووجود شرطة فلسطينية واحدة، والانسحاب الإسرائيلي من غزة”.
كما أكد الرئيس الفلسطيني موقفه الرافض للتهجير وضرورة تحقيق التهدئة الشاملة في الضفة الغربية لوقف الاستيطان ومحاولات الضم.
وشدد في هذا السياق على ضرورة “وقف إرهاب المستوطنين، والإفراج عن الأموال الفلسطينية المحتجزة، ووقف الاعتداءات على الأماكن الدينية المقدسة الإسلامية والمسيحية”.
ومنذ 10 أكتوبر/ تشرين الأول، دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة الفصائل وإسرائيل حيز التنفيذ رسميا، ضمن خطة قدمها الرئيس ترامب مكونة من 20 بندا، إلا أن إسرائيل تخرقه يوميا من خلال انتهاكاتها المتواصلة.
وخلفت حرب إبادة جماعية بدأتها إسرائيل في 8 أكتوبر 2023، واستمرت عامين، أكثر من 70 ألف قتيل فلسطيني وما يزيد على 171 ألف جريح، ودمارا هائلا طال 90 بالمئة من البنى التحتية المدنية، بخسائر أولية قدرت بـ 70 مليار دولار.
الأناضول