4 خطوات.. طريقة تحويل الأموال من الخارج عبر إنستا باي
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
ذاع صيت تطبيق إنستا باي لتحويل الأموال بشكل لحظي بين حسابات الأفراد خلال الفترة الماضية، وذلك نظرا لاعتماد عدد كبير من المواطنين عليه لتحويل أموالهم بشكل يومي دون فرض رسوم إضافية.
وأطلق البنك المركزي المصري خدمة جديدة لتحويل أموال المواطنين من الخارج عبر تطبيق انستا باي، حتى يسهل على العاملين في الخارج إرسال أموالهم إلى ذويهم بكل سهولة ويسر، لذا يرغب الكثير من المواطنين في معرفة طريقة تحويل الأموال من الخارج عبر تطبيق إنستا باي.
-الذهاب إلى أحد البنوك أو شركات تحويل الأموال.
ثم طلب خدمة إجراء تحويل لحظي من البنك أو الشركة المصرفية لتحويل الأموال وتحديد قيمة المبلغ المحول.
ومن ثم تحديد رقم الحساب البنكي أو رقم الهاتف المحمول المربوط بالمحفظة البنكية أو أحد بطاقات الائتمان.
وسيتم إجراء التحويل وإرسال قيمة الأموال بالجنيه المصري في حساب العميل.
يمكن للعميل المستخدم لتطبيق «انستا باي» أن يستخدم خدمة تحويل الأموال من الخارج، وذلك من خلال إجراء تحويل لحظي للأموال بالعملة الأجنبية من الدولة التي يقيم بها العميل ويتم تحويل الأموال وإرسالها بالجنيه المصري في حسابه أو المحفظة الذكية وذلك مقابل رسوم يتم فرضها كرسوم تحويل حيث يتم تبديل العملة الأجنبية إلى الجنيه المصري.
اقرأ أيضاًرسميا.. البنك المركزي يعلن تفعيل خدمة استقبال الحوالات المالية الواردة من الخارج عبر «إنستاباي»
مصدر يكشف حقيقة فرض رسوم على تحويلات «إنستاباي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: انستا باي تطبيق انستا باي تحويل الخارج انستا باي تحويل الاموال من الخارج تحويل الاموال من انستا باي من الخارج عبر إنستا بای
إقرأ أيضاً:
السادات الديمقراطي: استهداف سفاراتنا في الخارج يتجاهل دور مصر المركزي في دعم غزة
أدان حزب السادات الديمقراطي، برئاسة النائب عفت السادات، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، الدعوات التحريضية التي أطلقتها بعض الأطراف الخارجية لاستهداف السفارات المصرية ومحاصرتها، مؤكدًا أن هذه الدعوات تمثل تصعيدًا غير مبرر، وتكشف عن تجاهل واضح للحقائق والمواقف المشرفة التي تتبناها الدولة المصرية تجاه القضية الفلسطينية.
وأكد الحزب، أن السفارات المصرية تمثل واجهة للدولة ومؤسساتها الرسمية، وتخضع لحماية القانون الدولي الذي يفرض على الدول المضيفة مسؤولية تأمينها وحمايتها من أية تهديدات، وفقًا لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية.
وشدد على أن أي محاولة للمساس بمقارها لا تُعد فقط اعتداءً على السيادة المصرية، بل انتهاكًا للأعراف التي تنظم العلاقات بين الدول.
واعتبر الحزب، أن التناقض الصارخ في هذه الحملات يكشف عن أهداف سياسية مبيتة لا علاقة لها بالقضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن استهداف مصر، الدولة الوحيدة التي فتحت معبرها الإنساني طوال الأشهر الماضية، وقدّمت مئات الأطنان من المساعدات الطبية والغذائية، ودعمت صمود الشعب الفلسطيني في المحافل الدولية، يعكس نوايا مشبوهة تتعمد تجاهل الجهود الحقيقية.
وقال النائب عفت السادات ، إن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لم تتوقف يومًا عن بذل كل الجهود الممكنة لإنهاء معاناة الأشقاء في قطاع غزة، سواء عبر التحرك الدبلوماسي المتوازن، أو من خلال توصيل المساعدات والإغاثة رغم الأوضاع الأمنية المعقدة.
وأضاف أن تلك الحملات التي تسعى لتشويه صورة مصر لن تُفلح في النيل من موقفها الثابت، بل تعزز من إصرارها على المضي في أداء دورها القومي والإنساني تجاه فلسطين، داعيًا كافة القوى الوطنية والشخصيات العامة داخل مصر وخارجها إلى فضح هذه المخططات ورفض الزج بمؤسسات الدولة في معارك لا تخدم إلا أجندات الفوضى.