بشكل مؤقت.. حزب الله يدفن جثمان السيد هاشم صفي الدين (صور)
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعات
أفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم السبت (7 كانون الأول 2024)، أن حزب الله قرر دفن جثمان رئيس المجلس التنفيذي للحزب السيد الشهيد هاشم صفي الدين في روضة الحوراء زينب في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأضافت الوكالة الرسمية الإيرانية "إيرنا" عن مصدر في الحزب اللبناني قوله، إنه "تم دفن جثمان السيد الشهيد هاشم صفي الدين بشكل مؤقت".
وأوضح المصدر، أن "المكان الذي دفن فيه جثمان الشهيد صفي الدين، مؤقت ومن المفترض أن يتم تشييعه في وقت مناسب آخر مع جثمان الشهيد السيد حسن نصرالله الأمين العام للحزب".
واغتالت إسرائيل الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في 27 من أيلول/ سبتمبر الماضي، جراء هجوم على الضاحية الجنوبية من بيروت، وبعدها بقرابة اسبوع تم اغتيال السيد هاشم صفي الدين الذي كان من المرجح أن يتولى زعامة الحزب.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: هاشم صفی الدین
إقرأ أيضاً:
الشرطة الفرنسية توقف فلسطينيًا ضرب حاخامًا بكرسي
أفاد مكتب المدعي العام في دائرة نانتير الفرنسية بتعرض حاخام لهجوم وإصابة في رأسه، اليوم الجمعة، بعدما ضربه رجل بمقعد بينما كان جالسا في شرفة أحد المقاهي في ضاحية بالعاصمة باريس.
وتم احتجاز المشتبه به لدى الشرطة ويجرى التحقيق معه بتهمة ارتكاب عمل عنف جسيم.
وتم نقل الحاخام إلى المستشفى لكنه خرج لاحقًا، وفقًا لما ذكره جان كريستوف فرومانتان، عمدة بلدية نويي سور سين، التي تقع على الأطراف الغربية لباريس.
وكانت كدمة كبيرة على الجانب الأيمن من جبهة الحاخام، بدأت تتحول إلى اللونين الأسود والأزرق، واضحة بشكل كبير، خلال مقابلة أجراها مع قناة "سي نيوز" الفرنسية.
وقال عمدة بلدية نويي سور سين إن هناك تقارير تشير إلى أن المشتبه به البالغ من العمر 28 عامًا هو رجل من أصل فلسطيني يحمل وثائق ألمانية وكان في فرنسا بشكل مؤقت فقط.
وذكرت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية أن الرجل ولد في رفح جنوبي قطاع غزة وكان يحمل تصريح إقامة مؤقت في ألمانيا، وكان غير مسلح لكنه كان يحمل نسخة من القرآن.
وقال الحاخام لقناة "سي نيوز" إنه كان قد رتب لقاء مع شخص للحديث في المقهى عندما شعر فجأة بضربة على مؤخرة رأسه.
وفي البداية، ظن أن شيئا قد سقط من سقف المقهى.
وذكر أنه تألم من تعرضه للهجوم لأنه كان يرتدي غطاء رأس يهودي "كيباه" وكان يمكن التعرف عليه كيهودي. وأضاف أن الدين لا ينبغي أبدًا أن يكون سببًا للعنف.
وكان الحاخام قد تعرض لهجوم قبل أسبوع، حيث تعرض للضرب المبرح من جانب ثلاثة أفراد مخمورين في منتجع دوفيل الساحلي الواقع شمالي فرنسا.