الشريحة المدمجة eSIM.. الأسعار والمميزات
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
تعد eSIM تقنية حديثة تُستخدم بدلًا من شرائح المحمول التقليدية حيث تهدف إلى تحسين تجربة المستخدمين في مصر، وذلك بعد استكمال مشغلي المحمول الأربعة لكافة الاختبارات الفنية اللازمة لتشغيل هذه التقنية، والتي من أحدث الابتكارات الرقمية في مجال الاتصالات، ويقدم لكم موقع «الأسبوع» أبرز التساؤلات عن التقنية الجديدة.
شريحة eSIM عبارة عن شريحة رقمية في جهاز الهاتف المحمول، وهي صديقة للبيئة، وتتميز وقت التغيير بين الخطوط على نفس التليفون بالسهولة، وتمكن المستخدم من تفعيل خط المحمول من إعدادات التليفون، دون الحاجة إلى استخدام شريحة SIM فعلية.
مميزات شريحة eSIMيمكن للمستخدم استخدام 10 خطوط على نفس التليفون، واستخدام خطين في نفس الوقت حسب إمكانيات التليفون، وهي أقل عرضة للضرر وغير مهددة بالضياع أو التلف، وتمتاز بمستوى أمان أعلى لكونها مدمجة داخل الجهاز.
بزيارة أقرب فرع من فروع شركات المحمول، و يجب التأكد من الاتصال بالإنترنت، وتتراوح تكلفة استبدال الشريحة العادية بشريحة مدمجة ما بين 270 إلى 300 جنيها، تقدم الشركات تحويل الشريحة العادية إلى شريحة مدمجة من خلال تطبيقات شركات المحمول، يتولى مسئول المبيعات إزالة الشريحة التقليدية، ومنح العميل الـ QR كود لشريحة eSIM، كما يمكن للأجانب المقيمين في مصر بإقامة سارية الحصول على eSIM داخل مصر فقط.
استخدام eSIM على كل الموبايلاتالـeSIM تعمل على الهواتف التي تدعم هذه الخاصية، وتستخدم خطين في نفس الوقت حسب إمكانيات التليفون، يجب تفعل الضوابط قبل تغيير أو بيع الهاتف بمسح بروفايل الـ eSIM من الجهاز الحالي (تليفون أو تأبلت)، والتأكد أن المحتوى الشخصي مثل الصور والفيديوهات والرسائل تم مسحه، مع إعادة التليفون لضبط المصنع، وفي حال ضياع رمز الاستجابة السريع الـQR كود الخاص بتفعيل الـeSIM يجب على العميل التوجه إلى أقرب فرع.
اقرأ أيضاً«رسميا».. تنظيم الاتصالات يطلق تقنية الشريحة المدمجة eSIM بالسوق المصري |دليل الاستخدام
المصرية للاتصالات «وي» تطلق رسميا خدمة الشريحة المدمجة eSIM
كيفية استخدام الشريحة المدمجة eSIM.. السعر وطريقة التفعيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشريحة الالكترونية الشريحة المدمجة شريحة شريحة esim الشریحة المدمجة eSIM
إقرأ أيضاً:
المواطنون بكوا داخل المحلات.. شعبة المحمول: إيقاف 60 ألف هاتف أحدث ارتباكا بالسوق
قال محمد طلعت، رئيس شعبة المحمول بغرفة القاهرة التجارية، إن قرار إيقاف أكثر من 60 ألف هاتف محمول من قِبل الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، أحدث ارتباكًا واسعًا في سوق الهواتف المصري، وأثار موجة من الغضب والاستياء بين التجار والمستهلكين على حد سواء.
وأوضح طلعت، خلال تصريحات تلفزيونية، أن الأزمة نشأت رغم تأكيد الحكومة مسبقًا أن منظومة الجمارك الجديدة للهواتف المحمولة، التي بدأ تطبيقها مطلع يناير 2025، لا تسري بأثر رجعي، وأن الهواتف المفعّلة قبل هذا التاريخ معفاة من أي رسوم جمركية.
وتابع رئيس الشعبة:"الناس اتفاجئت إن تليفونات تم شراؤها وتفعيلها قبل القرار تم إيقافها فعليًا، والمستهلكون دخلوا المحلات يبكون ويطلبون استرداد أموالهم، أو هددوا التجار بمحاضر رسمية، رغم أن لا ذنب لهم.”
وأكد طلعت أن عدد الهواتف التي تم إيقافها بلغ 60 ألف هاتف، مشيرًا إلى أن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات أعلن لاحقًا إعادة تشغيل 47 ألفًا منها بعد مراجعة بياناتها، فيما لا تزال هناك نحو 13 ألف هاتف موقوف بدعوى وجود “شبهة تلاعب”.
وشدد رئيس الشعبة على أن المشكلة لم تكن لتحدث لو جرى التنسيق المسبق مع الغرف التجارية، قائلًا:بعتنا 3 خطابات رسمية للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، نطلب منهم حضور اجتماع وتنسيق آلية تنفيذ القرار.. لكن للأسف لم نتلقَّ ردًا.”
وحذر من أن استمرار هذا الوضع دون معالجة قد يُفقد المواطن الثقة في السوق، ويؤثر سلبًا على دورة البيع والشراء، داعيًا إلى الشفافية والتعاون المشترك بين الجهاز والشُعب التجارية لتفادي تكرار الأزمات.