تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعقد لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس الشيوخ، ثلاث اجتماعات اليوم الأحد، عقب الانتهاء من الجلسة العامة للمجلس برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، لمناقشة عدد من الموضوعات المدرجة على جدول أعمالها،

فتنظر اللجنة طلب المناقشة العامة المقدم من النائبة هند شاروبيم بشأن آليات تحقيق الانضباط في المدارس والقرارات الخاصة بالمرحلة الثانوية من التعليم قبل الجامعي.

وتناقش في الاجتماع الثاني طلب المناقشة العامة المقدم من النائب رامي جلال بشأن آليات تحديد المناهج التعليمية وأسس استبعاد بعض المقررات من المجموع ومن بينها اللغة الأجنبية الثانية

ويتضمن الاجتماع الثالث مناقشة طلب المناقشة العامة المقدم من النائبة رشا مهدي بشأن الآليات المتخذة لضمان جودة العملية التعليمية وذلك بحضور ممثلي الحكومة.

ويعقد مجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبدالرازق، جلسته العامة، اليوم الأحد، لمناقشة عدد من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله بينها تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل، ومكتبي لجنتي الشئون الدستورية والتشريعية والزراعة والري عن مشروع قانون مقدم من الحكومة بإصدار قانون بعض قواعد وإجراءات التصرف في أملاك الدولة الخاصة.

كما ينظر المجلس تقرير لجنة الشئون المالية والاقتصادية والاستثمار عن طلب المناقشـة العامــة المقدم من النائب إيهاب أبو كليلة، وأكثر من عشرين عضوًا من الأعضاء لاستيضاح سياسة الحكومة، بشأن تفعيل دور صناديق الاستثمار العقاري"، وتقريرا لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل عن الاقتراحين برغبة المقدمين من النائب  عيسى الشريف، بشأن " سرعة تعزيز وتسيير خطوط النقل العام من مدينة التبين جنوب القاهرة خطوط أرقام 455 و440 و29، وخط جديد لجامعة حلوان بعين حلوان، وإقامة موقف نهائي لانتظار الأتوبيسات من منطقة التبين إلى مناطق حلوان - القاهرة – الجيزة"، ومن النائب أيمن عبد المحسن، بشأن استكمال المرحلتين الثانية والثالثة لعملية توسعة محطة مياه ميت فارس بمركز بني عبيد بالدقهلية".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجلسة العامة مجلس الشيوخ المستشار عبدالوهاب عبدالرازق التعليم الانضباط في المدارس لجنة التعليم البحث العلمي المقدم من النائب

إقرأ أيضاً:

إغلاق 990 مدرسة في تايلاند وتعطل تعليم 163 ألف طالب في كمبوديا بسبب النزاع الحدودي

أعلن وزير التعليم التايلاندي نارومون بينيوسينوات اليوم الأربعاء، عن إغلاق ما يقارب ألف مدرسة على طول الحدود التايلاندية الكمبودية كإجراء احترازي، وذلك عقب تجدد الاشتباكات المسلحة.

وذكرت صحيفة «بانكوك بوست» التايلاندية أنه وفقا لمكتب لجنة التعليم الأساسي، ارتفع عدد المدارس المغلقة من ما يزيد قليلا على 600 مدرسة إلى 990 مدرسة بحلول أمس الثلاثاء.

وتنتظر الوزارة حاليا موافقة الأجهزة الأمنية المحلية قبل السماح للمدارس باستئناف الدراسة، ولم ترد أي تقارير عن أضرار إنشائية في مباني المدارس.

ولدعم المجتمعات التي أجبرت على الإخلاء، خصص مكتب لجنة التعليم الأساسي عددا من المدارس في المناطق الآمنة كملاجئ مؤقتة.

ومن جانبها، أفادت وزارة التربية والشباب والرياضة الكمبودية بأن التوغلات العسكرية التايلاندية في الأراضي الكمبودية قد عطلت تعليم حوالي 163528 طالبا، مع إغلاق ما مجموعه 635 مدرسة حتى صباح اليوم.

وقد أعدت وزارة التربية والشباب والرياضة خططا لتوفير مواد تعليمية وخيام لتكون بمثابة الفصول الدراسية المؤقتة في المناطق الآمنة للطلاب النازحين، كما تدرس إمكانية التعليم عن بعد.

وأعلنت الوزارة أن الهجمات أثرت بشدة على تعليم الأطفال الكمبوديين، وحتى أمس الثلاثاء، أغلقت 514 مدرسة، مما أثر على تعليم الطلاب وعمل 4650 معلما.

وفي نفس السياق، صرح المتحدث باسم وزارة الدفاع التايلاندية سوراسانت كونجسيري ـ في مؤتمر صحفي ـ بأن أكثر من 400 ألف شخص نزحوا إلى مراكز الإيواء.. مشيرا إلى أن المدنيين اضطروا للإخلاء الجماعي بسبب ما اعتبرناه تهديدا وشيكا لسلامتهم.

ومن جانبها، قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوتشياتا: «تم إجلاء 20105 عائلات، أي ما يعادل 101229 شخصا، إلى مراكز الإيواء ومنازل أقاربهم في خمس محافظات».

وذكر راديو بلجيكا اليوم أن البلدين يتبادلان الاتهامات بإشعال فتيل الأعمال العدائية المتجددة، التي أسفرت عن مقتل 11 شخصا على الأقل: سبعة مدنيين كمبوديين وأربعة جنود تايلانديين، وفقا لأحدث الإحصاءات الرسمية.

وكانت كمبوديا وتايلاند، اللتان تتنازعان منذ فترة طويلة على أراض حدودية، قد اشتبكتا بالفعل في يوليو الماضي.

وأسفرت خمسة أيام من القتال، برا وجوا، عن مقتل 43 شخصا وإجبار نحو 300 ألف شخص على النزوح من كلا الجانبين، وقع الطرفان اتفاقية وقف إطلاق النار في 26 أكتوبر بوساطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أنها علقت منذ ذلك الحين.

ويعود أصل النزاع إلى خلاف طويل الأمد حول ترسيم أجزاء من حدودهما الممتدة على مسافة 800 كيلومتر، والتي تعود إلى الحقبة الاستعمارية الفرنسية.

ويتبادل الجانبان الاتهامات بشأن انتهاك بنود اتفاق السلام الذي وقعه رئيس الوزراء التايلاندي أنوتين تشارنفيراكول ورئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت في شهر أكتوبر الماضي بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوساطة رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الذي أعرب عن قلقه العميق إزاء الاشتباكات المسلحة التي وقعت على الحدود بين تايلاند وكمبوديا وسقوط ضحايا.

اقرأ أيضاًارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات وانهيارات إندونيسيا وسريلانكا وتايلاند إلى 1046 شخصًا

ارتفاع حصيلة ضحايا الأمطار الغزيرة والفيضانات العارمة في تايلاند إلى 176 قتيلا

مقالات مشابهة

  • مساعد وزير الداخلية الأسبق: المشاكل الأخلاقية والأمنية الأخيرة نتاج لغياب الانضباط والحوكمة
  • هل تقرر التجديد لمديرة تعليم القاهرة في حركة التغييرات المعتمدة اليوم؟ الوزارة تنفي
  • «التعليم» توافق على تحويل طلاب المدارس الخاصة غير المسددين للمصروفات إلى مدارس حكومية
  • مدير تعليم القليوبية يتفقد عدد من مدارس بنها ويتابع الانضباط المدرسي
  • صحة سفاجا تناقش تحديث دليل الوقاية من الأمراض المعدية بالمدارس
  • ويبينار وطني في وزارة التربية لشرح آليات جمع البيانات وتوحيدها في المدارس الرسمية
  • بروتوكول تعاون بين تعليم الفيوم وشركة المياه لنشر الوعي المائي لتلاميذ المدارس
  • إغلاق 990 مدرسة في تايلاند وتعطل تعليم نحو 163 ألف طالب في كمبوديا بسبب النزاع الحدودي
  • إغلاق 990 مدرسة في تايلاند وتعطل تعليم 163 ألف طالب في كمبوديا بسبب النزاع الحدودي
  • اختصاصات لجنة النقل والمواصلات بمجلس الشيوخ بعد تشكيلها