موقع 24:
2025-07-29@08:01:56 GMT

فولهام يفرض التعادل على آرسنال "البريميير ليغ"

تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT

فولهام يفرض التعادل على آرسنال 'البريميير ليغ'

تعادل فولهام مع غريمه اللندني آرسنال 1-1 في الدوري الإنجليزي على ملعب كرافن كوتيدج، اليوم الأحد، إذ سجل راؤول خيمنيز هدفاً مبكراً وأدرك وليام ساليبا التعادل للفريق الزائر في بداية الشوط الثاني.

وباغت خيمنيز الضيوف في الدقيقة 11 حين انطلق من الجهة اليمنى وسدد الكرة في الزاوية البعيدة لحارس آرسنال ديفيد رايا.


وبعد وقت قصير من بداية الشوط الثاني عادل ساليبا النتيجة من مسافة قريبة حين وضع الكرة في الشباك عندما أرسلها كاي هافرتس برأسه بعد ركلة ركنية.

وظن آرسنال أنه فاز المباراة في الدقيقة 88 عندما سدد بوكايو ساكا الكرة برأسه من مسافة قريبة في الشباك لكن الهدف ألغاه حكم الفيديو المساعد بسبب التسلل.
وخسر فولهام مرة واحدة فقط في آخر 7 مباريات بالدوري ويحتل المركز العاشر برصيد 23 نقطة بينما يحتل آرسنال المركز الثاني برصيد 29 نقطة قبل مباراة تشيلسي صاحب المركز الثالث في وقت لاحق مع توتنهام هوتسبير.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات آرسنال فولهام بالدوري آرسنال فولهام الدوري الإنجليزي

إقرأ أيضاً:

مسرح يتحوّل إلى صرخة.. اسمي غزة يفرض نفسه على كرنفال إسبانيا

في أمسية استثنائية من أمسيات المسابقة الرسمية للفرق الكرنفالية "كواك" (COAC 2025)، التي تحتضنها مدينة قادس الإسبانية سنويًا، قدّمت فرقة "إل سيركو دي لوس سوميسوس" (El circo de los sumisos) عرضا مسرحيا غنائيا حمل عنوان "اسمي غزة" لاقى تفاعلا واسعا بين الجمهور والنقاد.

العرض، الذي جاء ضمن فقرة الـ"باسودوبلي"، لم يندرج ضمن الإطار الاحتفالي التقليدي المعتاد، بل حمل طابعا إنسانيا صادما، إذ سلط الضوء على معاناة المدنيين في قطاع غزة، من خلال أداء غنائي درامي، اتسم بالجرأة والوضوح. واعتُبر العرض رسالة احتجاج فني على الصمت الدولي، عبّرت عنها الفرقة بصوت جماعي قوي، اختار المسرح منصة للتعبير عن التضامن مع القضايا الإنسانية العادلة.

View this post on Instagram

A post shared by ???????????????????????????????????? (@thefuddhist)

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ظهور استثنائي لفيروز في وداع نجلها زياد الرحبانيlist 2 of 2موسيقى زياد الرحباني.. حين تتحول النغمات إلى منشور سياسي غاضبend of list

الفرقة، بقيادة الثنائي المسرحي فيكتور مانويل كينتيرو لارّاتي ونيلي كوندي، مع نص شعري من تأليف خوسيه أنطونيو كوندي سانتوس، لم تكن تسعى لإبهار الجمهور فنيًا فقط، بل لبعث رسالة أخلاقية مؤلمة، تضع العالم أمام مرآة صمته الطويل حيال ما يجري في غزة. عرض الباسودوبلي جاء محمّلا بنبرة احتجاج، يدين فيها العرض الغنائي ما وصفه بـ"تواطؤ الصمت الدولي"، ويستدعي المأساة الفلسطينية من قلب مسرح شعبي إلى واجهة الوعي الأوروبي.

من الناحية الفنية، ارتكز العرض على أداء صوتي جماعي متماسك، غلبت عليه نبرة الأسى والكرامة. لم تكن النغمة مجرد تقليدٍ للون الفلكلوري المعروف في مسرح الكرنفال الإسباني، بل كانت أداة مقاومة تحاكي الجراح المفتوحة بلغة شعبية، قادرة على الوصول إلى جمهور عريض. النص لم يتوسل الشفقة، بل خاطب القيم، ولم يكتفِ بوصف الألم، بل أشار إلى صانعيه والمتواطئين معه.

أما الجمهور، من جهته، فلم يكن متفرجا صامتا؛ فور انتهاء الأداء، دوّى المسرح بتصفيق طويل، وقف فيه الحضور احترامًا لما سمعوه، وأُجهشت بعض الوجوه بالبكاء. المشهد، الذي وثقته صفحات مثل "سبانش ريفلوشن" عبر فيديو انتشر على مواقع التواصل، اعتُبر واحدًا من أبرز لحظات الكرنفال هذا العام. وأجمعت التعليقات على أن ما قُدّم كان "عرضا مليئا بالكرامة"، و"نداء شجاعا من خشبة المسرح، في وقت يصمت فيه كثيرون".

العرض ارتكز  على أداء صوتي جماعي متماسك، غلبت عليه نبرة الأسى والكرامة (حساب thefuddhist على إنستغرام)

جاء هذا العمل الجريء من فرقة تُعد حديثة نسبيا، إذ تشارك "إل سيركو دي لوس سوميسوس" للمرة الخامسة فقط في مسابقة "كواك"، لكنها لم تحظ سابقا بهذا القدر من الحضور الإعلامي والتفاعل الإنساني. ومع ذلك، فإن اختيارها التطرق بوضوح إلى قضية سياسية حساسة كالهجوم على غزة يُظهر تحوّلًا لافتا في دور المسرح الغنائي الشعبي في إسبانيا، من الترفيه البحت إلى التعبير الأخلاقي والالتزام الإنساني.

إعلان

صحيفتا "لابوس دي قادس" و"كوديغو كرنفال" أشارتا إلى أن عرض الفرقة، ضمن الجلسة الـ17 من التصفيات، تناول قضايا معقدة مثل القتل الرحيم، غير أن لوحة "مي نومبره إس غزة" كانت الأبرز والأكثر جرأة وتأثيرا. كما علّقت شبكة "كادينا سير" بأنه من النادر أن يشهد جمهور الكرنفال عملًا يجمع بهذا التوازن بين البعد الفني الراقي والرسالة السياسية الواضحة.

لوحة "مي نومبره إس غزة" كانت الأبرز والأكثر جرأة وتأثيرا (حساب thefuddhist على إنستغرام)

مع ذلك، لا يزال من غير المؤكد إذا ما كانت مثل هذه الأشكال من التعبير ستصل إلى المسارح الأوسع، أم ستبقى مجرّد لحظة كرنفالية استثنائية. لكن ما لا شك فيه هو أن ما قُدّم على خشبة مسرح قادس هذا العام سيظل حاضرًا في ذاكرة الكرنفال طويلا، بوصفه مثالًا حيًا على أن الفن، حين يتحوّل إلى صوت للمأساة، قد يكون أقوى من كل بيان وصورة.

مقالات مشابهة

  • جلسة نيابية قريبة للإصلاح المصرفي وهيئة مكتب المجلس تجتمع اليوم
  • برلمانية: يجب تشجيع المستثمر من خلال تفعيل منظومة الشباك الواحد وإنشاء فنادق وقرى سياحية جديدة
  • مسرح يتحوّل إلى صرخة.. اسمي غزة يفرض نفسه على كرنفال إسبانيا
  • بلان يختبر لياقة خماسي الاتحاد قبل مواجهة فولهام
  • جاليت: “مباراتنا الودية ضد نجم بن عكنون كانت فرصة لمعاينة لاعبينا”
  • كويكب بحجم طائرة يقترب من الأرض غدا الاثنين فهل هناك خطر؟
  • ترامب يفرض رسوما جمركية جديدة تشمل دولا عربية
  • بـ «مليون و100 ألف جنيه».. فيلم أحمد وأحمد يحافظ على المركز الثاني بشباك تذاكر السينما
  • المغرب يخسر نهائي كأس أفريقيا للسيدات بصورة درامية
  • المنتخب المغربي يفشل في التتويج باللقب القاري للمرة الثانية على التوالي