جريمة تهز المحافظة: مواطن يقتل شقيقه بسبب خلافات
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
مقالات مشابهة سلطة صنعاء تكشف مصير سفارتها في دمشق بعد سقوط نظام الأسد
36 دقيقة مضت
ساعتين مضت
4 ساعات مضت
4 ساعات مضت
5 ساعات مضت
. انقلاب مفاجئ في درجات الحرارة المتوقعة ليوم غد الأحد 8 ديسمبر 2024 مع المقارنة بيوم أمس.. شاهد
يوم واحد مضت
شهدت محافظة شبوة (جنوب شرق اليمن) حادثة مروعة، حيث أقدم مواطن على قتل شقيقه إثر خلافات أسرية.
وأفادت مصادر محلية بأن “صالح عبدالله حسين شبث الدياني” لقي مصرعه، السبت، على يد شقيقه في منطقة وادي خورة بمديرية مرخة السفلى غربي المحافظة.
وأشارت المصادر إلى أن الحادثة جاءت نتيجة نزاع عائلي تصاعد إلى حد استخدام العنف، مما أدى إلى وقوع الجريمة.
وتعكس هذه الحادثة تزايد الجرائم الأسرية، والتي تشير تقارير إحصائية إلى أنها تمثل نحو ثلث إجمالي جرائم القتل في البلاد.
ويرى خبراء اجتماعيون ونفسيون أن الأسباب الرئيسية لهذه الظاهرة تشمل التدهور الاقتصادي وانتشار إدمان المخدرات في ظل الانفلات الأمني الحاصل في مناطق الحكومة، مما يسهم في تفاقم النزاعات داخل الأسرة.
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: یوم واحد مضت ساعات مضت
إقرأ أيضاً:
واحد من أصل 6 نشطاء فرنسيين من فريق سفينة “مادلين” وافق على الترحيل من إسرائيل.. فما مصير الآخرين؟
فرنسا – أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن دبلوماسيين فرنسيين زاروا في إسرائيل ستة ناشطين فرنسيين كانوا على متن سفينة “مادلين”، وأن أحد الناشطين وافق على ترحيله اليوم الثلاثاء.
وقال الوزير في بيان: “اختار أحد مواطنينا توقيع الاستمارة الإسرائيلية التي يقبل بموجبها ترحيله من المتوقع أن يعود إلى فرنسا اليوم (الثلاثاء). أما الخمسة الآخرون فقد رفضوا ذلك، وسيرحلون بعد صدور قرار قضائي بهذا الشأن في الأيام المقبلة”.
وأكد بارو الثلاثاء أن “الفريق الدبلوماسي والقنصلي الفرنسي في تل أبيب سيبقى على اتصال مع مواطنينا، وفقا لما تسمح به الحماية القنصلية، للتأكد من وضعهم حتى عودتهم إلى فرنسا”، مشيرا إلى أنه “تم الاتصال بأقاربهم مباشرة بعد الزيارات القنصلية، أي بعد الساعة الثالثة صباحا”.
ولم يكشف الوزير عن هوية المواطن الذي سيُرحل. ومن بين الشخصيات التي كانت على متن السفينة النائبة الأوروبية الفرنسية الفلسطينية ريما حسن وهي من أوساط اليسار، والناشطة السويدية غريتا ثونبرغ.
و”تحالف أسطول الحرية” الذي اعترضت إسرائيل السفينة التابعة له صباح الاثنين، هو حركة دولية لدعم الفلسطينيين، يجمع بين المساعدات الإنسانية والاحتجاج السياسي ضد حصار غزة.
وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاثنين أن فرنسا “نقلت كل الرسائل لإسرائيل لضمان حماية مواطنيها ومن أجل أن يكون بإمكانهم العودة إلى الأراضي الفرنسية”، ووصف الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات إلى غزة بأنه أمر “فاضح وعار”.
وتجمع عشرات آلاف الأشخاص في مختلف أنحاء فرنسا مساء الاثنين دعما لهؤلاء النشطاء بدعوة من اليسار.
المصدر: swissinfo