"الوطني" يناقش سياسة الحكومة لتعزيز مكانة اللغة العربية مكوناً أساسياً للهوية الإماراتية
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
ناقشت لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته في مقر الأمانة العامة للمجلس في دبي، برئاسة الدكتور عدنان حمد الحمادي رئيس اللجنة، موضوع سياسة الحكومة في تعزيز دور ومكانة اللغة العربية كلغة رسمية للدولة، ومكون أساسي للهوية الوطنية.
وحضر الاجتماع أعضاء اللجنة كل من الدكتورة مريم عبيد البدواوي مقررة اللجنة، وحميد أحمد الطاير، وعائشة خميس الظنحاني، والدكتورة موزة محمد الشحي، ونجلاء علي الشامسي أعضاء المجلس الوطني الاتحادي، والدكتور عمر عبدالرحمن النعيمي الأمين العام للمجلس، وبلال ربيع البدور الأمين العام لجائزة محمد بن راشد للغة العربية.وجرى خلال الاجتماع التأكيد على أهمية تأصيل العلاقة بين الهوية الوطنية واللغة العربية، والتطرق إلى التحديات التي تواجه اللغة العربية، وجهود دولة الإمارات في هذا الجانب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المجلس الوطني الاتحادي اللغة العربية الإمارات الإمارات المجلس الوطني الاتحادي اللغة العربية
إقرأ أيضاً:
«الوطني الاتحادي» يترأس جلسةً في مؤتمر البرلمانات بجنيف
جنيف (وام)
ترأس معالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس الوطني الاتحادي، جلسة حوارية ناقشت موضوع الابتكار من أجل مستقبل سلمي، ضمن أعمال المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات الذي نظمه الاتحاد البرلماني الدولي بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة، وعقد في مقر الأخيرة بمدينة جنيف بالاتحاد السويسري، تحت عنوان: «عالم في حالة اضطراب: التعاون البرلماني وتعددية الأطراف من أجل السلام والعدالة للجميع».
وأكد النعيمي خلال الجلسة، أن بناء جسور الثقة والتواصل والحوار بين الدول والمجتمعات، يعد ركيزة أساسية لتحقيق التضامن الإنساني والسلام والأمن الدوليين، داعياً إلى تبني مقاربات مبتكرة ترتكز على الحوار والشراكة من أجل التصدي للتحديات المعاصرة. وشدد على أهمية تعزيز العمل الجماعي عبر التواصل وتنمية العلاقات بين الشعوب، باعتبارهما حجر الأساس لترسيخ التفاهم المتبادل، ونشر ثقافة التعايش والتعاون المستدام، مؤكداً أن الدبلوماسية القائمة على التواصل الإنساني تُشكّل مفتاحاً رئيساً لتحقيق الأمن والسلام في مختلف أنحاء العالم.