مجلس الترفيه: نسعى لإبراز التراث المصري للعالم
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
قال سليفيو ليدك نائب رئيس مجلس الترفيه والجذب السياحي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا MENALAC، خلال مشاركته فى مؤتمر مجلس الترفيه والجذب السياحي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "مينالاك" تحت عنوان "تسليط الضوء على مصر" (Focus on Egypt) اليوم انه منذ ٨ أعوام كان لدينا طموح كبير لوضع خطة لتطوير صناعة الترفيه واليوم فى عام ٢٠٢٤ نجتمع التزاما منا لنشر ثقافة صناعة الترفيه فى الشرق الأوسط .
واضاف ليدك :"نتمنى نشر الابتكار وفرص الاستثمار فى مصر والتى تمتلك مساحات كبيرة وتعداد سكانى ضخم ،مشيرا الى ان المؤتمر شارك فيه اكتر ١٥٠ شركة من ٣٥ دولة يمثلوا ألف كيان فى الشرق الأوسط".
واضاف "ليدك" أن مجلس الترفيه يسعى لاكتشاف فرص استثمارية فى مصر و تعزيز مشاركة الخبرات وهناك العديد من الورش وجلسات فى هذا الإطار ونحن نسعى الى التأمل فيما يجرى داخل مصر من صناعة الترفيه ،وهى فرصة جيدة لعرض التراث المصرى من خلال جولات من المتحف المصرى و الاهرامات ومناطق الحذب السياحى ،نحن نسعى لصياغة مستقبل أفضل
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس الترفیه الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
انطلاق مؤتمر «حل الدولتين» في نيويورك برعاية المملكة ومشاركة فرنسية
انطلقت في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك،، أعمال «المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين» برئاسة المملكة ومشاركة فرنسية.
وأكد وزير الخارجية ، الأمير فيصل بن فرحان، أن المملكة تؤمن بأن حل الدولتين مفتاح لاستقرار المنطقة، مشيراً إلى أن مؤتمر نيويورك محطة مفصلية نحو تنفيذ حل الدولتين.
وأضاف فيصل بن فرحان، خلال كلمة له في «المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين»، إلى أن تحقيق الاستقرار في المنطقة يبدأ بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه.
وقال إن «المملكة تؤمن بأن حل الدولتين مفتاح لاستقرار المنطقة»، مثمناً إعلان الرئيس الفرنسي نيته الاعتراف بدولة فلسطين.
اقرأ أيضاًالمملكةبلغ 3.2 مليار ريال.. المملكة الأولى بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في حجم الاستثمار الجريء خلال النصف الأول من 2025
وأكد أن الكارثة الإنسانية في غزة يجب أن تتوقف فوراً، وأن بلاده أمَّنت مع فرنسا تحويل 300 مليون دولار من البنك الدولي لفلسطين.
من جانبه، قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو: «لا يمكن القبول باستهداف المدنيين في غزة»، مشيراً إلى أن الحرب في القطاع دامت لفترة طويلة ويجب أن تتوقف.
وتابع في كلمته في المؤتمر: «علينا أن نعمل على جعل حل الدولتين واقعاً ملموساً»، مبيناً أن حل الدولتين يلبّي الطموحات المشروعة للفلسطينيين، وأن مؤتمر حل الدولتين يجب أن يكون نقطة تحوُّل لتنفيذ الحل، وأضاف: «أطلقنا زخماً لا يمكن وقفه للوصول إلى حل سياسي في الشرق الأوسط».