حسام موافى ينفى ترويجه للأعشاب والمنتجات الطبية
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
كشف الدكتور حسام موافي أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، حقيقة الفيديو المنتشر له على منصات التواصل الاجتماعي، متعلق بالترويج لمنتج طبي.
ورد حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد قائلا: «الإعلامي مصطفى بكري كلمني وقالي هبعتلك فيديو علشان تضحك شوية عليه، وأرسل لي فيديو مصنوع بالذكاء الاصطناعي، كذبا وبهتانا، يشير محتواه إلى الترويج لجهاز طبي من أجل بيعه والتربح من ورائه.
واستكمل قائلا: الناس قالت إن الدكتور حسام موافي بيروج للعلاج بالأعشاب، وأقول إن 60% من الأمراض تُشفى بدون أي علاج أو تدخل.
واختتم: «لم ولن أروج لمثل تلك المنتجات، وليس لي منصات إعلامية سوى برنامجي والصفحة الرسمية على فيسبوك».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد حسام موافى الدكتور حسام موافى الاعشاب المزيد حسام موافی
إقرأ أيضاً:
الصحفيين” تحذر الأفراد والجهات من انتحال الصفة الصحفية أو الإعلامية
صراحة نيوز ـ حذرت نقابة الصحفيين الأردنيين، الأحد، كافة الأفراد والجهات الذين يقومون بادعاء الصفة الصحفية أو الإعلامية عبر صفحاتهم الشخصية أو العامة على منصات التواصل الاجتماعي، دون سند قانوني من النقابة أو من الجهات ذات العلاقة في المملكة الأردنية الهاشمية، من الاستمرار في هذه المخالفات التي تمس هيبة المهنة وتسيء للجسم الصحفي.
ويأتي هذا البيان وفقًا للاستشارات القانونية التي تلقتها النقابة.
ومنحت النقابة هؤلاء الأفراد مهلة نهائية مدتها (30) يومًا تنتهي في 30 حزيران 2025، وذلك لتصويب أوضاعهم بشكل كامل، ويتضمن التصويب ما يلي:
* تعديل أسماء وصفحات حساباتهم على جميع منصات التواصل الاجتماعي
* إزالة أي إشارة أو صفة تدل على أنهم “صحفيون” أو ما يماثلها
* وقف استخدام الألقاب الإعلامية أو الصحفية دون وجه حق
ويُستثنى من هذا القرار، العاملون في المؤسسات الصحفية والإعلامية المرخصة وفق أحكام القانون، الذين يمارسون المهنة.
ودعا المجلس المؤسسات الإعلامية إلى تصويب أوضاع العاملين لديها بما ينسجم مع أحكام قانون نقابة الصحفيين، بما يضمن حماية الحقوق المهنية والقانونية للصحفيين.
وبإنتهاء المهلة سيباشر مجلس النقابة، بالتنسيق مع الجهات المعنية المختصة، اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المخالفين، وإحالتهم إلى القضاء.
وأكدت النقابة أن هذه الخطوة تأتي في إطار سعيها لحماية المهنة وصيانة هيبتها، والحفاظ على مكانة الزملاء الصحفيين والمؤسسات الإعلامية، بما يخدم المصلحة الوطنية ويحمي الحريات الإعلامية من التزييف والانتحال