جهاز الرياضة للقوات المسلحة يستقبل وفد عسكري أردني
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
إستقبل معهد الكفاءة البدنية والرياضية التابع لجهاز الرياضة للقوات المسلحة وفد عسكري أردني برئاسة مساعد مدير إدارة القوى البشرية بالقوات المسلحة الأردنية ، وذلك للتعرف على أحدث الإمكانات والمنظومات العلمية والتأهيلية المتطورة التى تسهم فى زيادة معدلات اللياقة البدنية للفرد المقاتل بالقوات المسلحة.
جهاز الرياضة للقوات المسلحةتضمنت الزيارة عرض فيلماً تسجيلياً عن جهاز الرياضة للقوات المسلحة وأندية المؤسسات العسكرية التابعة له والتى تعد أحد الصروح الرياضية بالقوات المسلحة ، أتبعها جولة تفقدية للوفد داخل المعهد للتعرف على ما يحتويه من قاعات تعليمية وملاعب تدريبية وصالات الإعداد البدنى المجهزة بأحدث الأجهزة الرياضية.
وألقى اللواء أح محمد عزازى العسال رئيس جهاز الرياضة للقوات المسلحة كلمة أشار خلالها إلى أهمية الإستفادة من تبادل الخبرات المشتركة بين البلدين لتعزيز القدرات البدنية لرجال القوات المسلحة والإرتقاء بكفاءتهم القتالية بما يمكنهم من تنفيذ كافة المهام التى توكل إليهم بكفاءة وإقتدار.
وفى ختام الزيارة أشاد الوفد الأردنى بما تمتلكه القوات المسلحة المصرية من أحدث المنظومات التدريبية والرياضية لإعداد الفرد المقاتل وفقاً للأسس العلمية المدروسة فى هذا المجال.
يأتي ذلك فى إطار حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على نقل وتبادل الخبرات مع الدول الشقيقة والصديقة فى مختلف التخصصات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القيادة العامة للقوات المسلحة جهاز الرياضة للقوات المسلحة المزيد جهاز الریاضة للقوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
مدغشقر.. كتيبة بالجيش تعلن سيطرتها على قيادة القوات المسلحة
أفادت صحيفة “ميدي مدغشقر” نقلا عن بيان صادر عن فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر الذي انحاز للمتظاهرين، بأنه أعلن نفسه قيادة عليا للقوات المسلحة في مدغشقر.
ووفقًا لبيان “كابسات” فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر: “ستصدر جميع التعليمات للقوات المسلحة، سواءً البرية أو الجوية أو البحرية، من معسكرها. وبذلك، تعلن “كابسات” أنها المصدر الجديد للقيادة العسكرية”.
عارضت “كابسات” سابقًا أوامر إطلاق النار على المتظاهرين، ودعت الأجهزة الأمنية الأخرى في البلاد إلى اتباعها. ووفقًا لوكالة فرانس برس، انضمت مجموعات من جنود جيش مدغشقر، إثر نداء “كابسات”، إلى آلاف المتظاهرين في العاصمة.
وأعلنت رئاسة مدغشقر رصد محاولة للاستيلاء على السلطة “بطريقة غير قانونية وبالقوة”، معربة عن إدانتها هذه المحاولة وتعازيها في ضحاياها.
واندلعت الاحتجاجات في البداية يوم 22 سبتمبر الماضي بمشاركة الآلاف من الشباب، احتجاجا على الانقطاعات الحادة في الكهرباء والمياه، قبل أن تتحول إلى مطالب بإقالة الحكومة ورحيل الرئيس.
وفي 29 سبتمبر أعلن راجولينا حل الحكومة في محاولة لامتصاص الغضب، إلا أن المتظاهرين اعتبروا الخطوة غير كافية، وأعلنوا لاحقا تشكيل “لجنة تنسيق النضال” (KMT)، وتضم ممثلين عن “جيل زد” والمجتمع المدني ومستشارين بلديين بهدف تنظيم المرحلة الأخيرة من المظاهرات.
ووفقا لتقارير الأمم المتحدة فإن الاحتجاجات أسفرت حتى الآن عن مقتل 22 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين، إلا أن وزارة الخارجية في مدغشقر نفت هذه الأرقام دون تقديم حصيلة رسمية بديلة.
المصدر: نوفوستي
إنضم لقناة النيلين على واتساب