أول تعليق من محمود حافظ بعد اختراق حساباته على مواقع التواصل
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
كشف الفنان محمود حافظ عن تعرض جميع حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي للاختراق الإلكتروني، مؤكدا أنه سيتخذ جميع الإجراءات القانونية مع سارق حساباته.
وكتب محمود حافظ، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»:«تم اختراق جميع حساباتي على السوشيال ميديا والواتس آب وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة».
آخر أعمال محمود حافظ
عرض مؤخر لـ الفنان محمود حافظ بدور العرض السينمائية فيلم «المخفي»، وهو من بطولة الفنان أحمد سلطان، حقق العمل نجاح جماهيري كبير.
وشارك في بطولة فيلم «المخفي» بجانب أحمد سلطان عدد من الفنانين أبرزهم: عمرو عبد الجليل، ريهام الشنواني، محمود حافظ، بدرية طلبة، محمد محمود، ريم المصرى ومحمد محسن والعمل من تأليف محمد الشورى وإخراج أحمد عبد الله.
قصة فيلم المخفيدارت قصة فيلم المخفي، في إطار كوميدي، حول حلمي وهو شاب في بداية حياته المهنية بعد تخرجه من الجامعة، وهو شخصية خجولة يصدق كل من حوله، مما يوقعه في مشاكل اجتماعية التي يعيشها إنسان كان يحلم بحياة طبيعية ومجتمع صادق لا يكذب، أو على الأقل يكون كل من حوله من أسرته وأصدقائه صادقين، لكنه يصطدم بالحقيقة ويواجه الحياة ببراءة وصدق، فينقلب عليه المجتمع، ويخدعه أقرب الناس إليه.
اقرأ أيضاًموعد ومكان عزاء الفنان سيد الفيومي
مسلسلات رمضان 2025.. أحمد السقا يكشف عن كواليس «العتاولة 2» (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمود حافظ الفنان محمود حافظ محمود حافظ
إقرأ أيضاً:
حكم تصوير الأضحية عند نحرها ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه "هل يجوز التصوير مع الأضاحي قبل النحر أو بعده أو تصوير النحر نفسه.
وأجاب الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى، في البث المباشر لصفحة دار الإفتاء، أن تصوير عملية نحر الأضحية لا يجوز شرعا لأن البعض قد لا يسر وهو يرى عملية النحر بالرغم من أن النحر نفسه للأضحية مباح في الشرع ولكن بدون التصوير والنشر على العامة.
وأشار إلى أنه على الإنسان أن يكون لديه نوع من الإحساس والإنسانية وألا يقدم على أمور تزعج غيره.
هل يشترط على المضحي أن ينوي ذبح الأضحيةقالت دار الإفتاء، إنه يشترط على المضحي أن ينوي ذبح الأضحية، لأن الذبح قد يكون لقصد الحصول على اللحم فحسب، وقد يكون تقربًا لله- تعالى- والفعل لا يقع قربة إلا بالنية.
واستدلت الإفتاء في إجابتها عن سؤال: «هل يجب على المضحي أن ينوى الأُضْحِيَّة؟» بما روي عن عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضى الله عنه قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ»، أخرجه البخاري في صحيحه.