بعد رحيله.. أبرز المحطات الفنية لـ نبيل الحلفاوي
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
رحل عن عالمنا اليوم الفنان نبيل الحلفاوي، عن عمر ناهز 77 عامًا، إثر أزمة صحية شديدة تعرض لها خلال الأيام الماضية، استدعت نقله إلى المستشفى، حيث وافته المنية بسبب مشاكل حادة في الصدر.
حياتهولد نبيل الحلفاوي في حي السيدة زينب بالقاهرة في 22 أبريل 1947، وبدأ مشواره الفني بعد تخرجه من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1970.
انطلق في التمثيل من المسرح، ثم تألق في السينما والدراما التلفزيونية، ليترك بصمة فنية لا تُنسى.
أبرز أعمالهأبرز أعمال الفنان نبيل الحلفاوي
في السينما
الطريق إلى إيلات (1993)
وقيدت ضد مجهول (1981)
الأوباش (1986)
فقراء لا يدخلون الجنة (1984)
العميل رقم 13 (1989)
ثمن الغربة (1987)
سوبر ماركت (1990)
الهروب إلى القمة (1996)
السفاح (2009)
في الدراما التلفزيونية
رأفت الهجان (1988-1991)
زيزينيا (1997-1998)
الزيني بركات (1995)
دموع صاحبة الجلالة (1993)
ونوس (2016)
دهشة (2014)
الملك فاروق (2007)
وادي الملوك (2011)
أوراق مصرية (2004)
في المسرح
أنطونيو وكليوباترا (1976)
رجل في القلعة (1987)
عفريت لكل مواطن (1988)
الزير سالم
آخر أعماله الفنية
فيلم "تسليم أهالي" (2022)، حيث شارك كضيف شرف.
نعي الحكومة
نعى مجلس الوزراء المصري الفنان الراحل، معربًا عن خالص التعازي لأسرته ومحبيه. وأشاد رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي بمسيرته الفنية، التي أثرت الفن المصري بأعمال خالدة.
شكل نبيل الحلفاوي أحد أبرز أعمدة الفن المصري، بفضل أدائه التمثيلي المتميز الذي جمع بين العمق والواقعية.
رحيله يمثل خسارة كبيرة للساحة الفنية، لكنه سيبقى حاضرًا في ذاكرة الجمهور من خلال أعماله التي أثرت في أجيال عديدة.
موعد الجنازة
أعلن نقيب المهن التمثيلية، الدكتور أشرف زكي، أن صلاة الجنازة ستقام في مسجد الشرطة بالشيخ زايد بمحافظة الجيزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نبيل الحلفاوي أعمال نبيل الحلفاوي وفاة نبيل الحلفاوي
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين: تعدد الرؤى جعل الفن المصري نابضا بالحياة
أكدت الفنانة إلهام شاهين، أن التنافس بين الفنانين دافع قوي للتجديد والإبداع في الأعمال الفنية.
وأضافت «إلهام»، خلال لقائها مع هشام موسى مراسل برنامج «خط أحمر» المذاع عبر شاشة فضائية «الحدث اليوم» مساء الجمعة، على هامش مهرجان القاهرة للسينما الفرانكوفونية، أنها تشعر بفخر كبير تجاه كل فنان مصري، معتبرة إياهم أهلها ومدرستها الفنية التي تعلمت منها، مؤكدة أن التنافس في الوسط الفني دليل على تنوع المواهب وتعدد الرؤى، وهذا ما يجعل الفن المصري نابضًا بالحياة ومليئًا بالابتكار.