المرصد السوري: داعش عاد لنشاطه بقوة 2023 ورصدنا 224 هجوما العام الحالي(فيديو)
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
أكد رامي عبدالرحمن مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن هناك توثيق لعملية قتل يقوم بها تنظيم داعش الإرهابي، متابعًا: "رصدنا 224 هجوما من تنظيم داعش الإرهابي في البادية السورية منذ بداية 2024"، موضحًا أن التنظيم موجود ومن يتحدث بغير ذلك هو لا يقول الحقيقة.
وأوضح مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، اليوم الأحد، أنه لن يكون هناك تنظيم داعش إذا كان هناك إرادة سورية حقيقة من جميع السوريين لبناء سوريا جديدة موحدة، مؤكدًا أن داعش كانت موجودة عندما كانت تسيطر إيران وروسيا على هذه المناطق.
وشدد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان على أن داعش عاد لنشاطه بقوة العام الماضي و2024، موضحًا أنه كان هناك اشتباكات بين تنظيم داعش وهيئة تحرير الشام عند قيام بعمليات في مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام في إدلب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المرصد السوري داعش سوريا التنظيمات الإرهابية بوابة الوفد المرصد السوری تنظیم داعش
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: العثور على 77 جثة في طرابلس داخل مناطق يسيطر عليها فصيل مسلح
تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
أعرب مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، عن قلقه البالغ بعد تلقيه تقارير موثوقة تفيد بالعثور على 77 جثة في العاصمة الليبية طرابلس، داخل مناطق تخضع لسيطرة فصيل مسلح تُوفي قائده في وقت سابق من الشهر الماضي.
وقال المفوض السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، إن المكتب صُدم من المعلومات التي كشفت عن "انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان" داخل مرافق احتجاز تابعة لما يُعرف بـ"جهاز دعم الاستقرار"، وهو تشكيل مسلح كان يقوده عبد الغني الككلي قبل مقتله في اشتباكات بين الميليشيات منتصف مايو/أيار الماضي.
وبحسب بيان المكتب الأممي، تم استخراج 10 جثث متفحمة من مقر الجهاز في حي أبو سليم، في حين تم اكتشاف 67 جثة أخرى داخل ثلاجات مستشفيي أبو سليم والخضراء في طرابلس. كما وردت تقارير عن موقع دفن غير رسمي في حديقة حيوان طرابلس، يُعتقد أن الجهاز نفسه كان يديره.
وأشار البيان إلى أن هويات الضحايا لم تُحدد بعد، وسط مخاوف من وجود ضحايا احتجاز تعسفي أو إعدامات خارج نطاق القانون.
وطالب مكتب حقوق الإنسان بإجراء تحقيق مستقل وشامل في هذه الوقائع، ومحاسبة المتورطين فيها، مؤكداً أن استمرار عمل الجماعات المسلحة خارج إطار القانون يشكل تهديداً خطيراً لحقوق الإنسان والاستقرار في ليبيا.