الرياض : البلاد

 نالت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) المركز الأول في مسار الإبداع متفوقة على 15 جهة حكومية في مجموعة التقنية والنقل والإعلام ضمن نتائج مؤشر قياس التحول الرقمي 2024، كما مُنحت “سدايا” شهادة اعتماد البنية المؤسسية الوطنية لمستوى النضج الرابع، وتكريمها عن المنصة الوطنية للعمل الخيري “إحسان” ضمن المبادرات المرشحة لأفضل مبادرة للشمولية الرقمية.

 جاء ذلك في مستهل افتتاح أعمال ملتقى الحكومة الرقمية الذي بدأت أعماله اليوم في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بمدينة الرياض بتنظيم من هيئة الحكومة الرقمية بالتزامن مع منتدى حوكمة الإنترنت.

 وشاركت سدايا خلال أعمال الملتقى بجناح أبرزت فيه الخدمات الرقمية التي تقدمها عبر التطبيق الوطني الشامل “توكلنا”، وتضمّن الجناح عرضًا لخدمات “توكلنا” الذي يُعد من أبرز الإنجازات الوطنية ضمن إطار رؤية المملكة 2030، ويخدم أكثر من 33 مليون مستخدم عبر أكثر من 350 خدمة متنوعة، بما يسهم في تعزيز التكامل بين الجهات الحكومية، ويساعد في تحقيق الوصول لخدماتها بكل يسر وسهولة وبموثوقية عالية.

 وجرى خلال الملتقى تكريم مساعد مدير مركز المعلومات الوطني لمنظومة توكلنا في سدايا المهندس صالح بن سالم مصيباح ضمن المرشحين لجائزة أفضل قائد رقمي.

 وتأتي مشاركة “سدايا” في الملتقى ضمن سعيها المستمر للتعاون مع مختلف الجهات الحكومية بهدف تحقيق التكامل معها، وإبراز الخدمات الوطنية التي ينعكس أثرها على خدمة المواطنين والمقيمين في المملكة، إلى جانب الاهتمام بنشر الوعي حول تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي، ودعم التحول الرقمي الوطني.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي سدايا

إقرأ أيضاً:

عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية

قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني

وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.

وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.

من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.

كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.

مقالات مشابهة

  • “بعثات محمد بن راشد الحكومية”تعلن بدء التسجيل للالتحاق ببرامجها الأكاديمية 2026
  • «سدايا» شريك استراتيجي لهاكاثون أبشر طويق من خلال تحكيم الحلول التقنية المقدّمة
  • ميزة أندرويد الجديدة تثير الجدل.. التقنية التي ستنقذك في لحظات الطوارئ
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
  • حل لغز القراءات الغريبة التي سجلتها مركبة “فوياجر 2” لأورانوس عام 1986
  • سهيل المزروعي: دفع الجهود الحكومية لنهج أكثر مرونة
  • انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
  • “أبوعركي البخيت ود. عبدالقادر سالم والصحفية آمال عباس والممثلة القديرة فائزة عمسيب”.. مفضل يزور عدد من رموز الفن والإعلام
  • “حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
  • مُحافظ جدة يُدشِّن ملتقى” جهود المؤسسات الوطنية الداعمة لحماية حقوق الإنسان”