أساسيات طاقة المكان لتسخير المال والحب والرفاهية لصالحك
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
يعتبر المنزل الكيان الحي وهو عبارة عن طاقة مما يؤثر على إدراكك للعالم، وطاقة المكان هي ممارسة من أجل تسخير هذا التأثير لصالحك، وإذا كنت مهتم بطاقة المكان وكيف تسخرها لصالحك سواء بالبيت أو العمل أو غيره كما ستؤثر إيجابياً على صحتك النفسية الجسدية، علاقاتك مع الآخرين ممتلكاتك، وفيما يلي أساسيات طاقة المكان لتسخير المال والحب والرفاهية لصالحك يجب عليك معرفتها:
اقرأ ايضاًموقد المطبخ يمثل الوفرة لذا احتفظ به نظيفاً.قراءة القرآن والالتزام بالصلاة يومياً.أساسيات طاقة المكان للحصول على الحبتخلص دائماً من الزهور والورود الميتة.ضع الشموع في غرفة النوميجب أن تكون أغطية السرير دائماً نظيفة ورائحتها منعشة.يفضل النوم على جانب واحد ومحدد من السرير.أساسيات طاقة المكان للحصول على الرفاهيةاجعل غرفة النوم مخصصة للنوم فقط.حافظ على منزلك نظيفاً وهادئاً.أبعد كل ما هو إلكتروني عن غرفة النوم.تجنب النوم على إطار سرير يكون معدني. كلمات دالة:أساسيات طاقة المكانطاقة المكانالوفرةالمالالحبالرفاهية تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: طاقة المكان الوفرة المال الحب الرفاهية للحصول على
إقرأ أيضاً:
اكتشف كيف ينظّف دماغك نفسه أثناء النوم
صراحة نيوز- تمكن علماء من كشف آلية “تنظيف الدماغ” التي تساهم في الحفاظ على الصحة العقلية والوقاية من أمراض مثل الخرف وألزهايمر، بحسب تقرير نشره موقع Health Digest المتخصص في الطب والصحة العامة.
وأوضح التقرير أن النوم الكافي والعميق هو العامل الأساسي في هذا “التنظيف”، حيث يساعد الدماغ على التخلص من الفضلات التي تتراكم خلال اليوم، مثل بروتين “بيتا أميلويد” المرتبط بمرض ألزهايمر.
وأشار التقرير إلى أن قلة النوم تؤثر على الذاكرة والدافع وتضعف جهاز المناعة، مما يزيد من احتمالات الإصابة بالأمراض، مثل نزلات البرد والإنفلونزا. واستند التقرير إلى دراسة أُجريت عام 2021 على أكثر من 8000 شخص، بيّنت أن من ينامون أقل من 6 ساعات يوميًا في منتصف أعمارهم معرضون لخطر الخرف بنسبة أعلى تتراوح بين 22% و37% مقارنةً بمن ينامون 7 ساعات أو أكثر.
ويقوم الدماغ، أثناء النوم العميق المعروف بنوم “الموجة البطيئة”، بتفعيل الجهاز اللمفاوي الخاص به للتخلص من الفضلات. في هذه المرحلة، تنكمش خلايا الدماغ قليلًا، ما يفسح المجال أمام تدفق السوائل وتنظيف أنسجته.