أمير تبوك يثمن حصول إمارة المنطقة على المركز الأول بين إمارات المناطق في قياس “التحول الرقمي” للعام الثالث على التوالي
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
ثمن صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة تبوك، حصول إمارة المنطقة على المركز الأول على مستوى إمارات المناطق في المملكة في قياس التحول الرقمي الحكومي 2024 للعام الثالث على التوالي.
ونوه سمو أمير منطقة تبوك بالتطور التقني الذي تشهده إمارة المنطقة في ظل الدعم والاهتمام من قبل القيادة الحكيمة -أيدها الله – ومتابعة سمو وزير الداخلية
مبدياً سموه شكره وتقديره لوكيل الإمارة محمد بن عبدالله الحقباني ووكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية ناصر الخريصي وجميع فريق العمل بإدارة تقنية المعلومات ما يبذلونه من جهود للوصول بالخدمات التقنية بإمارة المنطقة لأفضل المستويات والتي تسهم في خدمة المواطن والمقيم .
وفي ختام تصريحه سأل سموه المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين، ويديم على بلادنا أمنها وعزها ورخاءها في ظل القيادة الحكيمة
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
التحول الرقمي يعزز تنافسية الزراعة المصرية
أكدت لجنتا تكنولوجيا المعلومات والزراعة والري بجمعية رجال الأعمال المصريين على أهمية دمج التكنولوجيا الحديثة في القطاع الزراعي لتعزيز الإنتاجية وزيادة حجم الصادرات.
جاء ذلك خلال ندوة جمعية رجال الأعمال المصريين برئاسة المهندس علي عيسى، وشارك في الندوة حسانين توفيق، رئيس لجنة تكنولوجيا المعلومات، والمهندس مصطفى النجاري، رئيس لجنة الزراعة والري، والمهندس منصور الجبلي، نائب رئيس اللجنة.
وأشار حسانين توفيق إلى أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي يمكنها أن تحقق قفزة كبيرة في تحسين تنافسية القطاع الزراعي، وتقليل الفاقد، وتعظيم الاستفادة من الموارد المائية، مؤكداً أن التكنولوجيا أصبحت أداة رئيسية لدعم الاقتصاد الزراعي.
كما أوضح المهندس منصور الجبلي، أن التعاون بين أطراف المنظومة الزراعية ونشر المعرفة الرقمية يعد ركيزة أساسية لزيادة استخدام الذكاء الاصطناعي في مختلف المشروعات، مشيراً إلى إمكانية تنظيم ورش عمل متخصصة لكل محور من محاور التحول الرقمي لتعريف المزارعين بأحدث الحلول التكنولوجية.
وأكدت اللجنتان أن التحول نحو الزراعة الذكية يمثل فرصة ذهبية لرفع الإنتاجية وتعظيم العوائد وتقليل الفاقد، مشيرتين إلى استمرار التعاون بين الدولة والقطاع الخاص لتسريع دمج الحلول التكنولوجية في المشروعات الزراعية، بما يخدم المزارعين ويعزز قدرة مصر التصديرية في المحاصيل.