الوطن:
2025-07-01@01:16:09 GMT

الإعلامية مروة شتلة تقدم بودكاست «اشتباك»

تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT

الإعلامية مروة شتلة تقدم بودكاست «اشتباك»

تقدم الإعلامية مروة شتلة، بودكاست «اشتباك»، الذي يهدف إلى فتح مساحة للنقاش والبحث في القضايا الدينية والاجتماعية التي تشغل بال المجتمعات، يتميز البرنامج بأنه يناقش القضايا بشكل عميق ومتوازن، بعيدًا عن السطحية، ويسعى لتقديم إجابات واضحة وصريحة من خلال تناول الأمور من مختلف الزوايا.

برنامج «اشتباك» على قناة الناس

تناقش مروة شتلة، في كل حلقة من حلقات «اشتباك»، موضوعات متنوعة ومؤثرة، سواء كانت دينية أو اجتماعية، وتتوجه إلى أكبر القضايا التي تهم الناس في حياتهم اليومية، وتسلط الضوء على أسئلة وشكوك كثيرة تدور في أذهان الأفراد حول بعض الفتاوى الدينية، مع التركيز على كيفية التمييز بين الفتاوى الصحيحة وتلك التي قد تكون متشددة أو غير واقعية.

واحدة من أهم النقاط التي يركز عليها البرنامج، أهمية الفهم العميق للفتاوى الدينية، وكيف يمكن للأفراد أن يتجنبوا الوقوع في الأفكار المتشددة أو المغلوط، بالإضافة إلى ذلك، يسعى «اشتباك» إلى تعزيز الوعي المجتمعي حول موضوعات متنوعة مثل التقاليد والعادات الاجتماعية، وكيفية التعامل مع القضايا المعاصرة بناءً على المبادئ الدينية السليمة.

من خلال الحوارات المفتوحة مع خبراء وشخصيات مؤثرة في المجتمع، يتيح البرنامج للمستمعين فرصة لفهم أكبر وأوضح للقضايا التي تهمهم، ويحفزهم على التفكير النقدي والتمسك بالقيم التي تتماشى مع احتياجات العصر.

ويُعرض برنامج «اشتباك» كل يوم أربعاء في تمام الساعة السابعة مساءً، عبر منصات قناة الناس، كما يمنح الجمهور فرصة للتفاعل مع المواضيع المطروحة ومشاركة الآراء والأفكار.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اشتباك مروة شتلة قناة الناس

إقرأ أيضاً:

رغم المخاوف عند الأقليات الدينية.. الرئاسة السورية تنفي منع إقامة المجالس العاشورائية

نفت الرئاسة السورية منع المجالس العاشورائية في مقام السيدة زينب، وسط مخاوف أمنية متزايدة بعد تفجير الكنيسة ومحاولات استهداف المقامات الدينية، وانتشار خطاب طائفي يثير قلق الأقليات. اعلان

نفت الرئاسة السورية بشكل قاطع ما تم تداوله خلال الأيام الماضية حول صدور قرار رسمي يمنع إقامة المجالس العاشورائية للطائفة الشيعية في منطقة السيدة زينب خلال شهر محرم.

وأكد المكتب الإعلامي لرئاسة الجمهورية السورية، في بيان رسمي، أن مثل هذه القرارات لا تصدر إلا عن الجهات المعنية بشكل مباشر، ودعا المواطنين إلى عدم الانجرار وراء الشائعات "التي تهدف إلى بث الفوضى وضرب الاستقرار المجتمعي، خاصة في الظروف الحساسة التي تمر بها البلاد".

من جانبه، أوضح المكتب الإعلامي لوزارة الأوقاف السورية، في تصريح إعلامية، أن جميع المعلومات المتعلقة بإحياء الشعائر الدينية في شهر محرم يتم التنسيق بشأنها بشكل دقيق مع الجهات الدينية والأمنية المعنية، وأن "لا صحة لما يُشاع حول حظر أي نوع من أنواع العبادة أو المناسبات الدينية".

مجالس العزاء ستقتصر على أماكن محددة لأسباب أمنية

بدورها، أوضحت العتبة الزينبية في سوريا أن "مواكب العزاء الحسيني خلال شهر محرم ستقتصر على مجلس مركزي داخل حرم المرقد، بالإضافة إلى موقعين آخرين، وذلك ضمن خطة أمنية استثنائية تهدف إلى ضمان سلامة المشاركين ومنع أي اختراقات محتملة".

وقالت العتبة في بيان لها: "نظراً للأحوال الأمنية الصعبة التي تمر بها سوريا، ووجود تهديد حقيقي لمنطقة السيدة زينب، فقد أصدرت السلطات الأمنية قراراً بمنع إقامة المجالس الحسينية في كامل المنطقة، واقتصارها على المجلس المركزي داخل الحرم المقدس، فضلاً عن مكانين آخرين تحت رعاية أمنية كاملة".

وأشار البيان إلى أن المجلس المركزي بدأ فعلياً منذ الأول من محرم، وسيستمر حتى الثالث عشر من الشهر الهجري.

Relatedسلطة في الظل.. هل حلّ "الشيخ" مكان الدولة في سوريا؟وسط مشاعر الخوف والحزن.. مطالبات بالكشف عن مصير نساء علويات خُطفن من شوارع سورياسوريا.. انفجار دمشق يثير التساؤلات وسط فوضى أمنية وإعلامية مستمرةمخاوف متزايدة بين الأقليات

جاء هذا التحرك الاحترازي بعد التفجير الانتحاري الذي استهدف كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بدمشق، وأدى إلى مقتل وإصابة العشرات من المدنيين أثناء أداء قداس ديني. وقد أعلنت وزارة الداخلية السورية عن إلقاء القبض على العناصر المسؤولة عن العملية، مشيرة إلى انتمائهم لتنظيم "داعش" الإرهابي.

ولفتت الوزارة إلى أنها أحبطت عملية تفجير أخرى كانت تستهدف مقام السيدة زينب في ريف دمشق، في توقيت متزامن مع تفجير الكنيسة، ما يؤكد وجود تخطيط ممنهج يستهدف المواقع الدينية في مختلف المناطق السورية.

تشهد المجتمعات الدينية في سوريا حالة من القلق والخوف، خاصة من الأقليات المسيحية والشيعية والعلوية والمرشدية والدرزية، بعد تصاعد وتيرة العنف الطائفي في الآونة الأخيرة.

وشهدت مناطق متعددة في دمشق وحمص وحماة والساحل السوري عمليات قتل ومجازر طائفية، نُسبت إلى مجموعات متطرفة اندمجت مع الجيش السوري الجديد المشكل من فصائل جهادية متعددة الانتماء والتوجه.

كما برزت في الآونة الأخيرة حالات خطف واسعة النطاق طالت نساء من الطائفة العلوية، فيما تفاوتت الأرقام بين مصادر ميدانية ورسمية، دون أن تُقدّم السلطات تفاصيل واضحة حول هوية الخاطفين أو مصير المختطفات.

إلى جانب التصعيد الميداني، تستمر منصات التواصل الاجتماعي في نشر خطاب كراهية وتحريض طائفي، يهدد بتفكيك النسيج المجتمعي الهش أصلاً، ويغذي بيئة من الصراع والاتهامات المتبادلة بين الطوائف المختلفة.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • توزيع 52 ألف شتلة على أفراد المجتمع بأبوظبي
  • توزيع 5000 شتلة لتعويض المتضررين من الحرائق في ميسان
  • مروة 9 سنوات بالفيوم.. مصابة بحروق من الدرجة الثالثة عملت 20 عملية وتحتاج إلى عملية ليزر علشان الناس بتتنمر عليها
  • انطلاق برنامج موهبة الأكاديمي ببرامج متنوعة في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل
  • أندية وادى دجلة تطلق أول بودكاست توعوي بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة
  • اشتباك في طرابلس اللبنانية يشعل غضبا.. مقتل عنصر أمني والمطلوب يسلم نفسه
  • رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تنظّم دورة للإقراء بالمسجد النبوي
  • تدشين المرحلة الثانية من مشروع زراعة 20 ألف شتلة سدر في مديرية الزيدية
  • رغم المخاوف عند الأقليات الدينية.. الرئاسة السورية تنفي منع إقامة المجالس العاشورائية
  • اشتباك مسلّح عنيف في طرابلس أثناء تنفي عملية أمنية.. هذا ما جرى صباح اليوم