لها اتصال كوني..مفكر في المستقبليات: الأهرامات المصرية كانت تنير العالم
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
قال أحمد يوسف الإدريسي، مفكر في المستقبليات، وأول سفير للذكاء الاصطناعي والمستقبليات، إن اللغة العربية هي المظلة الأوسع من الذكاء الاصطناعي وبين التكنولوجيات.
وأضاف أحمد يوسف الإدريسي، خلال لقائه في قناة "المحور"،: ما يدرس وما تلقيناه جميعا ثقافة وتعليما لم يدرس حقيقة وأسرار والطريقة الصحيحة لتعليم اللغة العربية.
واسترسل: اللغة العربية هي لغة مقدسة وبها أسرار في الهندسة المقدسة والنسب المقدسة والعلوم المقدسة التي لها علاقة كونية فيما يدرو بالعالم اليوم.
وتابع: الاهرامات لم تُبن بهذا الشكل فقط بل لها اتصال كوني واتصال بالطاقة، معقبا: الأهرامات المصرية كانت تنير العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي اللغة العربية المستقبليات المزيد
إقرأ أيضاً:
منتدى رؤساء الجامعات العربية والروسية يواصل فعالياته بجامعة العاصمة
شهد المنتدى الخامس لرؤساء الجامعات العربية والروسية انعقاد الجلسة الرابعة بعنوان: "اللغة الروسية والعربية في التعليم العالي: تعزيز الروابط الثنائية والتبادل الثقافي"، والتي أدارها الدكتور نيكيتا أفراليف، رئيس جامعة نيجني نوفغورود اللغوية بروسيا، بمشاركة نخبة من الأكاديميين الروس والعرب المتخصصين في تعليم اللغات والبرامج الدولية.
وتضمنت محاور الجلسة، طرق تدريس اللغة الروسية والعربية في الجامعات: الابتكارات والتحديات، إضافة إلى استعرض المتحدثون أحدث الأساليب التربوية المعتمدة، إلى جانب التحديات التي تواجه تطوير المناهج الحديثة في كلا اللغتين.، وكذلك دور تعليم اللغات في تعزيز العلاقات الثنائية.
هذا وأكد المشاركون أن اللغة تمثل جسرًا حضاريًا يعزز التواصل ويعمّق الفهم المتبادل بين الثقافات العربية والروسية، ويسهم في توطيد الشراكات الأكاديمية والبحثية.
التقنيات والرقمنة في تعلم اللغات، حيث ناقشت الجلسة دور أدوات التعلم الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والموارد الإلكترونية المتطورة، والتي أحدثت تحولًا نوعيًا في اكتساب المهارات اللغوية وتجاوزت الأساليب التقليدية.
وجاء أبرز المشاركون، الدكتور معز رسلان رئيس جامعة المنار تونس، والدكتور جلال الجميعي جامعة العاصمة، فلاديمير سترويف، رئيس جامعة الإدارة الحكومية بروسيا، و الدكتور رسلان كوتشكاروف، رئيس الأكاديمية الحكومية لشمال القوقاز بروسيا، و الدكتور دانييل سين، من معهد بوشكين للغة الروسية.