تحت إشراف طبي.. جمال شعبان: تناول البوتاسيوم يقي من السكتات الدماغية وجلطات المخ
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
نشر الدكتور جمال شعبان استشاري أمراض القلب ورئيس معهد القلب سابقاً علي صفحته الشخصية بالفيسبوك منشور عن البوتاسيوم وعلاقته بالقلب وكهرباء القلب وانتظام دقاته.
وأكد الدكتور جمال شعبان أن البوتاسيوم حيوي للقلب والمخ
وتابع أن أهم ملح في الجسم هما الصوديوم والبوتاسيوم
حيث إن البوتاسيوم كان الملح الرئيسي في الطعام في العصور الحجرية
في الحياة العصرية انعكست النسبة وأصبح الصوديوم هو السائد في معظم الطعام
وأشار إلى أن احتياجات الشخص اليومية من البوتاسيوم حوالي ٥ جم
كما أن البوتاسيوم متوفر في الموز والبرتقال والتمر والطماطم والخس وكثير من الخضراوات والمكسرات
البوتاسيوم مفيد لانتظام إيقاع القلب
والتحكم في ضغط الدم المرتفع
والبوتاسيوم يقي من السكتات الدماغية وجلطات المخ
ونصح شعبان أن نحرص علي تناول كميات متوازنة من البوتاسيوم من مصادره الطبيعية
لأن نقص البوتاسيوم قد يتسبب في اختلال كهرباء القلب Dysrhythmia الذي عواقبه وخيمة كما يؤدي إلي الإرهاق المزمن وضعف العضلات وربما نوبات من الشلل
Periodic paralysis
لا تتناول اقراص أو شراب البوتاسيوم إلا تحت إشراف طبي
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القلب جمال شعبان البوتاسيوم المزيد
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس للصحة: المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، أن إصابة الشخص بالأنفلونزا المصحوبة بارتفاع مستمر في درجة الحرارة، وصعوبة في التنفس، مع وجود كحة تستدعي استشارة طبيب مختص لتقييم الحالة.
Yalla Shoot???? يلا شوووت| مباراة ريال مدريد Real Madrid ضد مانشستر سيتي Manchester City بث مباشر وقمة كروية مشتعلة الليلة “الصحة” تكشف عن الفيروس الأكثر انتشارا بين المواطنين حالياوأوضح مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "قلبك مع جمال شعبان"، الذي يقدمه الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية، وأن دورها مقتصر فقط على علاج الالتهابات البكتيرية.
كما حذر الدكتور محمد عوض من تناول المضادات الحيوية دون الرجوع إلى استشارة طبية، مشددًا على أنها تعتمد على جرعات محددة ولفترة زمنية معينة يقررها الطبيب المختص لضمان فعاليتها وتجنب آثارها السلبية.
وفي ظل انخفاض درجات الحرارة، شدد تاج الدين على أهمية الوقاية قائلًا: "الوقاية ثم الوقاية ثم الوقاية"، موصيًا بتجنب الانتقال المفاجئ بين الدفء والبرودة، واستخدام كمامة أو غطاء عند الخروج للجو البارد، إضافة إلى الراحة لمدة يومين إلى ثلاثة أيام عند الإصابة بأي أعراض برد.