فتح مدرب وفاق سطيف، رياض بن دريس، النار على بعض المسيربن السابقين للفريق، مؤكدا سعيهم لزعزعة استقرار النادي.

وصرح بن دريس، للإذاعة الوطنية: “هناك بعض المسيريين السابقين يعملون على الاخلال بالنظام، وتحطيم الفريق الحالي بهدف ضمان عودتهم للنادي”.

كما أضاف: “حاليا نحن نركز على مباراتنا المقبلة، لكن سيحين الوقت الذي نكشف فيه هؤلاء الأشخاص بالأسماء”.

وتابع رضا بن دريس: “أنصار الفريق رغم عدم رضاهم عن النتائج المسجلة، إلا أنهم واعون بما يحدث، ونتمنى أن يتحلو بالعقلانية، لتفادي ما لا يحمد عقباه”.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: بن دریس

إقرأ أيضاً:

رسالة الي “قحاتي جاهل”… ” الفقر شرف” ولكني “غني” بفضل الله

رسالة الي “قحاتي جاهل”…
الفقر شرف” ولكني “غني” بفضل الله.
من عادتي أن لا ارد على الجاهلين ، والنكرات المغمورين الذين يحاولون التقرب من النضال والشهرة والترند بفتح مطاعم لاكل لحمى بعد شوائه على قارعة الاسافير، مستغلين الرجرجة والغوغاء والمتردية والنطيحة، فقد عاهدت نفسي ان لا اطلب قصاصا فى الدنيا وان ارفع مظلمتي تجاه كل من ظلمني أو تجنى علي للقصاص فى محكمة الآخرة، فأنا خصيمه يوم القيامة مع انتظار عدالة السماء فى الارض..
ولكن أبلغوا عني هذا القحاتي الدعي أنني دفعت ثمن نزاهة قلمي فصلا من موقعي فى رئاسة تحرير الرأي العام عندما فصلني الغفير البشير الذي يعنيه بسبب مقالات المواجهة المعروفة مع وزير الصحة آنذاك مامون حميدة غفر الله له، وبتوجيهات مباشرة من مكتب الرئيس ونائبه فى المؤتمر الوطني الباشمهندس ابراهيم محمود آنذاك..
وعدت لاسدد فاتورة الفصل مع “الغفير العميل” الذي أعقبه من زمرة القحاتة الخونة حينما كانوا يكتمون على انفاس البلد، وشفروني فى الصحف والقنوات ومظان اكل العيش، و( الأرزاق بيد الله) ولكنهم لا يعلمون… فليسألهم كيف جن جنونهم فى لجنة التمكين حينما لم يجدوا لي حسابا بنكيا ..
ابلغوه ومن يحرضونه انني حي وبخير اكل من خشاش الأرض وما يقسمه الله لي من “رزق حلال”، ومازلت بحمد وحول ربي قادرا على وضع اصبعي فى عين ” اجعص جعيص” حكم السودان.. ذكروه بأنني “غني جدا” بفضل الله… وان حياتي على أحسن حال، ابلغوه أنه مدحني حينما أراد ذمي لأن الفقر لمن هم فى مقام أسمى ومهنتي شرف ووسام..
الصورة التى اراد عبرها هذا الجنجويدي فتح باب شتيمتي، اسعد بها كثيرا لأنها داخل دار أسرة من غمار أهل السودان الطيبين مستورة الحال مطمئنة البال غارقة فى الحلال، برتني ب”عصير ليمون بارد” من شجرة تغرسها فى فناء البيت المشبع برائحة الكدح والطين ، اختلط بنعناع غرسته اياد شريفة فى ذات الدار.
درجت دائما على الاستمتاع بهذا المشروب لحظة وصولي اليهم لاني اجد فيه دفق العافية حينما ينسرب باردا إلى شراييني ومشاش عظمي “هنيئا مريئا”…فانا ابن لهذه البيوت المستورة، العامرة بالنفوس الطيبة ” اكل القديد والعصيدة بالتقلية واشرب الليمون بالنعناع وامشي فى الأسواق…
الجهل مصيبة …
وعند الله تجتمع الخصوم..
محمد عبدالقادر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رسالة الي “قحاتي جاهل”… ” الفقر شرف” ولكني “غني” بفضل الله
  • “القسام” تعلن تسليم جثامين 4 أسرى صهاينة
  • “مدار برو تيم” أحسن نادٍ إفريقي لسنة 2025
  • انطلاق تصوير مسلسل “بالحرام” بمشاركة ماغي بوغصن
  • 4 دول “ضامنة” لتنفيذ خطة غزة.. من هي؟
  • “أونروا”: سكان غزة عاشوا عامين تحت أشد أنواع القصف والنزوح والحزن
  • “أونروا”: سكان غزة لا يزالون يواجهون أوضاعًا إنسانية قاسية
  • قيادي بـ"فتح": الفلسطينيون يسعون دوماً إلى سلام عادل يضمن لهم حياة كريمة
  • أم تكتشف مفاجأة صادمة في حديثه مع “روبوت”
  • الفريق أول ركن “صدام حفتر” يزور أوباري ويعلن عن مبادرة لتنمية الجنوب الليبي