الثورة نت:
2025-12-02@11:16:04 GMT

إب تشهد  98 مسيرة حاشدة إسناداً لغزة

تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT

إب تشهد  98 مسيرة حاشدة إسناداً لغزة

الثورة نت|
شهدت محافظة إب اليوم، 98 مسيرة جماهيرية حاشدة دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني بعنوان “مع غزة جهادًا وتعبئةً واستنفارًا .. جاهزون لردع أي عدوان”.

وجدّد المشاركون في مسيرة ساحة الرسول الأعظم بمدينة إب، بمشاركة عدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى ووكلاء المحافظة، إدانتهم للجرائم الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في غزة ولبنان واستباحة الأراضي السورية.

واعتبروا الاعتداءات الصهيونية الهمجية، التي تستهدف المدنيين وتدمير المنازل، انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية والأعراف الإنسانية، وتكشف عن الوجه الحقيقي للاحتلال الصهيوني.

ونددوا بشدة بالعدوان الصهيوني الأمريكي على الأعيان المدنية والمنشآت الخدمية النفطية والكهربائية بصنعاء والحديدة، مؤكدين أن العدوان الصهيوني، يأتي في سياق استهداف المنطقة ككل وتطويعها للإسرائيلي والأمريكي.

وعبروا عن استهجانه للدعم غير المشروط الذي تقدمه الإدارة الأمريكية للكيان الصهيوني، وهو ما يزيد من معاناة الشعب الفلسطيني ويشجع الاحتلال على التمادي في جرائمه، مبينين أن الانحياز الأمريكي الفاضح للكيان الصهيوني، يُظهر ازدواجية المعايير الدولية، ويجب أن يُقابل بمواقف حازمة من جميع الأحرار.

شارك في المسيرة رئيس هيئة التفتيش القضائي القاضي الدكتور مروان محمد المحاقري ومسؤول التعبئة عبدالفتاح غلاب ورئيس جامعة إب الدكتور نصر الحجيلي.

إلى ذلك شهدت مديريات المربع الشمالي “يريم، السدة، النادرة، والرضمة” 17 مسيرة حاشدة، تقدّمها قيادات المديريات الأربع.

وأكد المشاركون في المسيرات، أن ما يحدث من قتل ودمار في قطاع غزة لا يمكن تصوره، ويعكس استهتارًا فاضحًا بأرواح البشر وحقوقهم.

وأفادوا بأن أحرار الشعب اليمني يرفضون السياسات العدوانية، ويعتبرون صمت المجتمع الدولي إزاء هذه الجرائم تواطئًا مُشينًا يُعزز من شعور الكيان الصهيوني بالإفلات من العقاب.

وجددوا التأكيد على الموقف الإيماني والمبدئي الثابت المساند للشعب الفلسطيني ومجاهديه في مرحلة التصعيد الخامسة والسعي للمزيد وكذا الاستمرار في الوقوف إلى جانب الأشقاء في حزب الله لمواجهة كل التحديات والمخاطر.

واحتشد أبناء مديريات المربع الغربي في مسيرات جماهيرية بمديرية العدين وعزل السارة وشلف وحردن والوزيرة مركز مديرية الفرع ومناطق المسيل والأخماس والعاقبتين والأهمول والمزاحن وبني أحمد، وبني يوسف نصرة لفلسطين ولبنان.

وأوضحوا أن صمود الشعب الفلسطيني وبسالة المقاومة، هي الأساس لإفشال مخططات كيان العدو المحتل وأن كل قطرة دم تُسفك تزيد من الإصرار على دعمهم ومساندتهم.

إلى ذلك خرج أبناء مديرية الحزم في مسيرات حاشدة بـ 18 ساحة بمركز المديرية ومناطق المحطة والجبجب والصافية والجنيد والاسلوم والاجعوم والشعاور ونجد العدن والعموس.

واحتشد أبناء مديرية مذيخرة في مسيرات حاشدة بمركز المديرية وعزل الأفيوش وحليان وحزة، تأكيداً على دعم المقاومة الفلسطينية.

ودعا المشاركون، المجتمع الدولي إلى تصعيد الضغط على الكيان الصهيوني لوقف اعتداءاته ومحاسبته على جرائمه، وفرض عقوبات صارمة على هذا الاحتلال الذي لا يعرف سوى لغة القوة، محذرين من أن استمرار السياسات العدوانية للكيان الصهيوني، سيؤدي إلى مزيد من الفوضى وعدم الاستقرار في المنطقة.

وأُقيمت مسيرات حاشدة بمدينة القاعدة ومناطق حبير والجعاشن وشوائط والصفة والدخال بمديرية ذي السفال، ومنطقة البغدة والهادس بمديريات السياني، وحبيش والقفر والشعر والمخادر، ومركز مديرية بعدان، وشوط الفرس، وسوق الليل، وعزلة المنار، ومنطقة عِنان وسوق الأحد في مديرية السبرة.

وأكد المشاركون، في المسيرات على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال بكل الوسائل المشروعة، معتبرين دعم المقاومة واجبًا مقدسًا على عاتق كل الأحرار في العالم.

وأشاروا إلى أن مقاومة الاحتلال هي الطريق نحو الحرية والكرامة، ولن نتوانى عن دعم هذه القضية العادلة.

وردد المشاركون في مسيرات محافظة إب، شعارات منددة بالعدوان الصهيوني على اليمن والاستهداف الإسرائيلي الممنهج للبنية التحتية العسكرية داخل الأراضي السورية

ودعا بيان صادر عن المسيرات، أبناء الأمة جمعاء، إلى مواجهة التحديات والمخاطر والتهديدات المصيرية وتوجيه بوصلة العداء إلى الذين حذر الله من أعمالهم بأنهم أشد الناس عداوة للمسلمين وهم اليهود، مؤكدًا أهمية رص الصفوف وتوجيه كل الطاقات والأسلحة لمواجهة أمريكا وإسرائيل.

وندد البيان بالجرائم الصهيونية المتواصلة وحرب الإبادة الشاملة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ 441 يومًا، مجددًا التضامن مع الشعب الفلسطيني والمجاهدين الذين سلكوا درب الكفاح لنيل الحرية والاستقلال ومناهضة المشروع الاستعماري في المنطقة.

ودعا البيان، أبناء الأمة العربية والإسلامية، وأحرار العالم إلى الخروج من الصمت والذل المشين والتحرك لإيقاف العدوان والجرائم وحرب الإبادة الصهيونية المتواصلة بحق أبناء غزة.

وأكد أن العدو الصهيوني ما يزال يوسع عدوانه بمشاركة أمريكية ليستهدف كل المنطقة لتنفيذ المشروع الصهيوني المسمى بـ “إسرائيل الكبرى” الذي يسعى لتغيير ملامح ما يسميه بالشرق الأوسط وفرض معادلة الاستباحة الكاملة.

وأشار البيان إلى ما تتعرض له شعوب المنطقة من عدوان واستباحة صهيونية واحتلال للمزيد من أراضيهم وتدميرًا لمقدراتهم، داعيًا كل دول المنطقة شعوبًا وأنظمة وأحزابًا وجماعات للاضطلاع بالمسؤولية، لأن مخططات الأعداء لا تستثني أحد والكل أمام اختبار حقيقي في صدق نواياهم وتوجهاتهم.

وبارك الانتصارات النوعية والعمليات المسددة للقوات المسلحة اليمنية التي دكّت عمق كيان العدو الإسرائيلي وزرعت الخوف والرعب في قلوب قطعان الصهاينة وقادتهم المجرمين، مؤكدًا أهمية الاستمرار في ضرب وقصف مواقع العدو.

وحيا البيان استمرار العمليات النوعية للمقاومة الفلسطينية في غزة والتي تستنزف العصابات الصهيونية وتقتل جنودهم وضباطهم، مؤكدًا مواصلة الموقف الإيماني والمبدئي الثابت المساند للشعب الفلسطيني ومجاهديه في مرحلة التصعيد الخامس.

وبارك البيان لمجاهدي حركة المقاومة الفلسطينية حماس وكتائب الشهيد عز الدين القسام الذكرى المهمة والتاريخية الحافلة بالجهاد والتضحية لتأسيس الحركة، مؤيدًا دعوتهم للأمة العربية والاسلامية لتشكيل جبهة إسناد شاملة للدفاع عن غزة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی فی مسیرات

إقرأ أيضاً:

مسيرات في عواصم أوروبا من أجل غزة: ثونبرغ وألبانيز تقودان مسيرة حاشدة في روما

من روما إلى برلين، ومن ساو باولو إلى إسطنبول: تعكس المظاهرة في العاصمة الإيطالية بقيادة الحركة العالمية من أجل غزة احتجاجًا عالميًا من أجل غزة، حيث اتحد الآلاف من الناس في التضامن والعدالة

قادت الناشطة المناخية غريتا ثونبرغ والمقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز في روما السبت مسيرة بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، شارك فيها مئات النشطاء، من بينهم البرازيلي تياغو أفيلا، وهو صوت بارز شارك في أسطول الصمود الذي أبحر نحو غزة في أغسطس الماضي.

وقد انطلق موكب المظاهرة التي دُعي إليها في أعقاب الإضراب العام من بورتا سان باولو في العاصمة الإيطالية

ونظّمت النقابة الشعبية USB هذه المسيرة التي خرج فيها آلاف الأشخاص إلى شوارع روما تضامنًا مع غزة ورفضًا لخطة الحكومة الإيطالية لزيادة الإنفاق العسكري. وندّد المنظمون بما وصفوه بـ“تواطؤ إيطاليا مع إسرائيل”، متحدثين بصراحة عن “إبادة جماعية” في فلسطين، وداعين إلى وقف فوري لجميع أشكال التعاون العسكري مع الدولة العبرية.

وقبل انطلاق المسيرة، شاركت ثونبرغ وألبانيز في مؤتمر “إعادة بناء العدالة” الذي نظمته الحركة العالمية لغزة في جامعة روما تري.

من على منصة "آولا ماجنا"، تحدثت الناشطة السويدية بصراحة عن الوضع في غزة ودور المؤسسات الدولية: "حقيقة أن أسطول الحرية لا يزال في البحر ليس نجاحًا، بل هو فشل. إنه فشل نظام قائم على استغلال القلة من قبل الكثرة".

وأضافت ثونبرغ أنه حتى الآن "حتى المؤسسات تقول ما كان يقوله الفلسطينيون طوال الوقت، أن هناك إبادة جماعية تحدث"، مشدداً على الحاجة الفورية لوقف "كل التواطؤ المالي والعسكري". وعند مغادرته الجامعة، أكد على أن "وقف إطلاق النار يتم انتهاكه باستمرار ولا يزال الفلسطينيون يتعرضون للهجوم"، رافضاً السؤال عن جيورجيا ميلوني بقوله "لست متحمساً جداً".

فرانشيسكا ألبانيز: "الخوف هو إسكات الحقيقة"

أما ألبانيز، فانتقدت التغطية الإعلامية التي قال إنها “تخفي الواقع على الأرض” في الأراضي الفلسطينية. وأضاف: “أخشى أن تستمر الإبادة الجماعية بسبب إسكات الحقيقة.” وذكّر بأن أكثر من 50% من قطاع غزة ما زال تحت الاحتلال المباشر للدبابات الإسرائيلية، وأنه في الضفة الغربية — حيث لا وجود لحماس — قُتل أكثر من 1,200 شخص منذ 7 أكتوبر 2023.

وختمت المقررة الأممية كلمها بدعوة واضحة: “على إيطاليا والاتحاد الأوروبي وقف نقل الأسلحة، ووقف التدريبات العسكرية مع إسرائيل، ووقف التجارة في التقنيات التي تغذي الجرائم المستمرة.”

وشهدت مدن إيطالية أخرى، مثل ميلانو وجنوة، مسيرات مماثلة، إلى جانب مظاهرات واسعة في عدة عواصم عالمية، بينها دبلن وجنيف وباريس ولندن وبرلين وستوكهولم وساو باولو وإسطنبول، حيث خرج الآلاف تضامنًا مع غزة وفلسطين.

ويوافق هذا اليوم مرور 77 عامًا على اعتماد الأمم المتحدة خطة تقسيم فلسطين، التي مهّدت لانسحاب القوات البريطانية وإنشاء الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية. وبعد أشهر، حلّت “النكبة”، التي شهدت طرد نحو 750 ألف فلسطيني من منازلهم ومقتل الآلاف.

غريتا ثونبرغ: "إنه فشل نظام"

قبل انطلاق المسيرة، شاركت غريتا ثونبرغ في مؤتمر “إعادة بناء العدالة” الذي نظمته الحركة العالمية لغزة في جامعة روما تري.

ومن على منصة "آولا ماجنا"، تحدثت الناشطة السويدية عن الوضع في غزة ودور المؤسسات الدولية قائلة: "حقيقة أن أسطول الحرية لا يزال في البحر ليس نجاحًا، بل هو فشل. إنه فشل نظام قائم على استغلال القلة من قبل الكثرة".

وأضافت ثونبرغ أنه حتى الآن "حتى المؤسسات تقول ما كان يقوله الفلسطينيون طوال الوقت، أن هناك إبادة جماعية تحدث"، وأكدت على ضرورة إنهاء كل أشكال التواطؤ المالي والعسكري، مشيرة إلى أن “وقف إطلاق النار يُنتهك باستمرار، والفلسطينيون ما زالوا يتعرضون للهجوم.”

Related شاهد: مسيرات عارمة في كولومبيا دعما لغزة مسيرات وفعاليات فنية.. الآلاف في مختلف شوارع إسبانيا دعما لغزة والشعب الفلسطينيغزة: مظاهرات حاشدة في أوروبا وصمت شبه تام في الشارع العربي .. أي تفسير وما الأسباب؟ فرانشيسكا ألبانيز: "الخوف هو إسكات الحقيقة"

إلى جانب ثونبرغ، نددت مقررة الأمم المتحدة الخاصة فرانشيسكا ألبانيز بقمع وسائل الإعلام للوضع في الأراضي المحتلة.

وقالت ألبانيز:"أخشى أن تستمر الإبادة الجماعية، وذلك أيضا بفضل إسكات الحقيقة". وذكّرت بأن أكثر من 50% من قطاع غزة ما زال تحت الاحتلال المباشر للدبابات الإسرائيلية، وأنه في الضفة الغربية — حيث لا وجود لحماس — قُتل أكثر من 1,200 شخص منذ 7 أكتوبر 2023.

وختمت المسؤولة الأممية خطابها بدعوة واضحة قالت فيها:“على إيطاليا والاتحاد الأوروبي وقف نقل الأسلحة، ووقف التدريبات العسكرية مع إسرائيل، ووقف التجارة في التقنيات التي تغذي الجرائم المستمرة.”

المهمة الجديدة للحركة العالمية إلى غزة

أعلنت المتحدثة باسم أسطول الصمود العالمي الإيطالي ماريا إيلينا ديليا من على منصة جامعة روما تري عن التحضير لقافلة برية إلى غزة مطلع العام المقبل.

ويهدف المشروع إلى إدخال المساعدات الإنسانية - "ستحتاج إلى ما لا يقل عن 600 شاحنة يوميًا على الأقل، وستصل أكثر من 100 شاحنة يوميًا" - ولكن أيضًا لاختبار رواية إعادة فتح المعابر.

وقالت المتحدثة: "إذا لم يسمحوا لنا بالدخول مع كل التصاريح التي حصلنا عليها، فهذا يعني أن لا شيء سينجح"، كما ناشدت ديليا المشاركة الدولية.

اليونيسيف تحذّر

على الصعيد الإنساني، لا يزال وضع الأطفال في قطاع غزة مأساويًا. فوفقًا لليونيسف، تبين أن ما يقرب من 9,300 طفل دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد في شهر أكتوبر وحده.

وعلى الرغم من أن الرقم انخفض بشكل طفيف عن الأشهر السابقة، إلا أنه لا يزال من بين أعلى المعدلات المسجلة على الإطلاق. إذ لا تزال العديد من الأسر لا تستطيع الحصول على مجموعتين فقط من أصل ثماني مجموعات غذائية، في حين أن الأغذية الأساسية - وخاصة البروتين الحيواني - لا تزال غير متوفرة أو لا يمكن تحمل تكلفتها. وتحذّر الوكالة من أن قدوم فصل الشتاء يزيد من خطر الإصابة بالأمراض وانخفاض درجة حرارة الجسم ووفيات الرضّع.

ساحات إيطالية ضمن حملة تعبئة عالمية

ليست المظاهرة في روما حلقة معزولة: فهي جزء من سلسلة من المبادرات التي عبرت في الأشهر الأخيرة المدن الأوروبية وخارجها، بتنسيق من الحركة العالمية من أجل غزة.

وبذلك تصبح العاصمة الإيطالية واحدة من عقد التعبئة الدولية التي تدعو إلى وقف إطلاق نار حقيقي، ووقف الإمدادات العسكرية والتزام سياسي ملموس لإنهاء الأزمة الإنسانية في القطاع.

ومع استمرار المسيرة باتجاه ساحة سان جيوفاني، فإن الرسالة كانت واضحة: لا يمكن ترك غزة وحدها، لا سياسياً ولا إنسانياً.

كما شهدت مدن إيطالية أخرى، مثل ميلانو وجنوة، مسيرات مماثلة، إلى جانب مظاهرات واسعة في عدة عواصم عالمية، بينها دبلن وجنيف وباريس ولندن وبرلين وستوكهولم وساو باولو وإسطنبول، حيث خرج الآلاف تضامنًا مع غزة وفلسطين.

وقد وافق السبت مرور 77 عامًا على اعتماد الأمم المتحدة خطة تقسيم فلسطين عام 1947، التي مهّدت لانسحاب القوات البريطانية وإعلان قيام دولة إسرائيل في 15 مايو أيار 1948. وبعد أشهر، حلّت “النكبة”، التي شهدت طرد نحو 750 ألف فلسطيني من منازلهم ومقتل 154 ألفا آخرين.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • مسيرة حاشدة في المهرة تعلن الجاهزية لتحرير اليمن من الاحتلال
  • المهرة .. مسيرة حاشدة بالعيد الـ 58 للاستقلال الـ 30 من نوفمبر
  • مسيرة حاشدة في المهرة بالعيد الـ 58 للاستقلال الـ 30 من نوفمبر
  • تعز تشهد مسيرات حاشدة تأكيداً على التحرير وزوال المحتل
  • 44 مسيرة حاشدة في ذمار تأكيداً على نهج الجهاد للتحرر والاستقلال
  • مسيرة جماهيرية حاشدة في المنصورية بالحديدة إحياء للذكرى الـ58 للاستقلال
  • مسيرة حاشدة في الضالع بالعيد الـ58 للاستقلال الـ 30 من نوفمبر
  • 44 مسيرة حاشدة في ذمار تأكيداً على التمسك بنهج الجهاد والتضحية للتحرر والاستقلال
  • تلبية النداء.. اليمنيون يتدفقون إلى السبعين والساحات في مسيرة التحرير خيارنا
  • مسيرات في عواصم أوروبا من أجل غزة: ثونبرغ وألبانيز تقودان مسيرة حاشدة في روما