ألمانيا تستدعي قوات احتياط من الشرطة لتأمين أسواق أعياد الميلاد بعد حادث دهس (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
استدعت السلطات الألمانية قوات احتياط من الشرطة الألمانية لتأمين أسواق أعياد الميلاد بعد حادث دهس أدى لسقوط ضحايا ومصابين، حسبما ذكرت وسائل إعلام فرنسية.
وقامت السلطات الألمانية بتعزيز الإجراءات الأمنية فى مختلف أسواق أعياد الميلاد بألمانيا.
قال المستشار الألمانى أولاف شولتس إن حادثة الدهس فى سوق لعيد الميلاد يثير أسوأ المخاوف، حسبما ذكرت وسائل إعلام فرنسية.
مشاهد لاقتحام سيارة لسوق عيد الميلاد في #ماجديبورج الألمانية وتنفيذها عملية دهس#القاهرة_الإخبارية #ألمانيا pic.twitter.com/EKG0sGsdo2
— القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) December 20, 2024
ورجحت السلطات الألمانية أن تكون حادثة الدهس فى سوق لعيد الميلاد بمدينة ماغدبورج هجوما.
وعرضت قناة القاهرة الإخبارية مشاهد لاقتحام سيارة لسوق عيد الميلاد فى ماجديبورج الألمانية وتنفيذها عملية دهس.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشرطة ألمانيا أعياد الميلاد حادث دهس
إقرأ أيضاً:
نشطاء: مصر ترحل عشرات المشاركين في “المسيرة العالمية إلى غزة”
الثورة نت|
رحّلت السلطات المصرية عشرات النشطاء الأجانب الذين وصلوا إلى البلاد للمشاركة في “المسيرة العالمية إلى غزة”، فيما يواجه آخرون المصير ذاته، بحسب ما أكده منظموا المسيرة.
وكان مئات المشاركين من نحو 80 دولة قد وصلوا إلى مصر هذا الأسبوع للانضمام إلى المسيرة، وهي فعالية دولية تهدف إلى الضغط لرفع الحصار “الإسرائيلي” المفروض على قطاع غزة وتسليط الضوء على الأزمة الإنسانية المتفاقمة فيه.
وأفاد المنظمون بأن “السلطات المصرية منعت بعض المشاركين من الدخول، بينما احتجزت آخرين في مطار القاهرة وفنادق بالعاصمة”، مشيرين إلى أن “من بين المحتجزين مواطنين من الولايات المتحدة وأستراليا وهولندا وفرنسا وإسبانيا والمغرب والجزائر”.
وفي بيان صدر في وقت متأخر من مساء أمس الأربعاء، قال المنظمون إنهم “امتثلوا لجميع المتطلبات التي طلبتها السلطات”، وأكدوا أنهم “نسقوا على مدى شهرين مع السفارات المصرية في أكثر من 15 دولة، ومع وزارة الخارجية، لضمان الشفافية في كل مرحلة من مراحل التحضير للمسيرة”.
من جهته، أوضح سيف أبو كشك، المتحدث باسم “المسيرة العالمية إلى غزة”، أن “بيان وزارة الخارجية المصرية تضمن ذات الخطوات التي اتبعها المنظمون بدقة”، مشيرًا إلى أنهم “تقدموا بأكثر من 50 طلبًا رسميًا دون تلقي أي رد”.
وأضاف أن “قوات أمنية بلباس مدني اقتحمت غرف فنادق وصادرت هواتف النشطاء وفتشت أمتعتهم”، مشيرًا إلى أن “تلك القوات كانت تحمل قوائم بأسماء بعض الأجانب، وقامت بالتحقيق معهم، ما أسفر عن توقيف عدد منهم والإفراج عن آخرين”.
وتأتي هذه التحركات في ظل تفاقم غير مسبوق للأزمة الإنسانية في غزة، خاصة منذ أن أغلقت قوات العدو جميع المعابر في 2 مارس الماضي، وسط استمرار حربها المدمرة على القطاع منذ 7 أكتوبر 2023.