أنجلينا جولي تعود لتعلم اللغة الفرنسية بشكل عاجل.. ما السر؟
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
بعد النجاح الكبير الذي حققه فيلم «Maria» في الفترة الأخيرة، تعمل الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي على اكتساب بعض المهارات اللازمة لمشروعها السينمائي الجديد، وهو ما يدفعها في الوقت الحالي إلى العمل على تحسين لغتها الفرنسية، بعد تعاقدها على فيلم «Stitches»، وتدور أحداثه في عالم الموضة، حيث تحتاج شخصيتها إلى التحدث بالفرنسية والإنجليزية.
وتواصل أنجلينا جولي العمل على تعلم اللغة الفرنسية، وهو ما يمثل مهارة أخرى تعلمتها «جولي» بسبب عملها، وذلك بعد ما تعلمت الغناء لتلعب دور ماريا كالاس، إحدى أشهر مغنيات الأوبرا في التاريخ في فيلمها الأخير، وفقا لما كشفه موقع «ديلي ميل».
أنجلينا جولي تصور فيلم «Stitches» في باريسيجري تصوير فيلم «Stitches» حاليًا في العاصمة الفرنسية باريس ومن المقرر عرضه في عام 2025، الفيلم من إخراج أليس وينوكور، بينما يحافظ صناع العمل على الحبكة الرئيسية للفيلم طي الكتمان، الذي تدور أحداثه في عالم الموضة الراقية في فرنسا.
وكشف التقرير أن أنجلينا جولي تعمل تحسين لغتها الفرنسية التي كانت تجيد التحدث بها ولكن ليس بصورة كاملة، حيث تحدثت ببعض السطور باللغة الفرنسية في فيلم «Taking Lives» في عام 2004، حيث لعبت دور عميلة في مكتب التحقيقات الفيدرالي، بالإضافة إلى أن والدة جولي، مارشلين بيرتراند، من أصل فرنسي كندي وربما علمت ابنتها القليل من اللغة.
وفي حوار سابق لها يعود لعام 2011، كشفت أنجلينا جولي إنها لا تتقن اللغة الفرنسية بشكل كبير ولكن تعلمهاأصبح أولوية في حياتها، قائلة: «لقد كنت أدرس الفرنسية بشكل متقطع طوال حياتي، وأطفالي يمكنهم التحدث بها، ومن المحرج أنني لا أستطيع التحدث بها مثلهم، لذا الآنأعتقد أنني يجب أن أتعلم الفرنسية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنجلينا جولي هوليوود فيلم Maria اللغة الفرنسیة أنجلینا جولی
إقرأ أيضاً:
ماكرون يهدد المعارضة الفرنسية بحل البرلمان
الثورة نت /..
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه لا يستبعد اللجوء مجددا إلى حل البرلمان في حال أقدمت المعارضة على تعطيل عمل المؤسسة التشريعية، مشيرا إلى تمسكه بصلاحياته الدستورية.
جاء ذلك في تصريحات صحفية أدلى بها على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات في مدينة نيس، أمس الإثنين، حسب وسائل إعلام غربية.
وقال ماكرون: “أود تجنب حل آخر للبرلمان، لكن ليس من عادتي أن أُجرد نفسي من صلاحياتي الدستورية. إذا تصرفت الأحزاب السياسية بشكل غير مسؤول وقررت عرقلة مؤسسات الدولة، فقد أضطر مجددا إلى اللجوء إلى الدستور”.
وكان ماكرون قد أعلن في صيف 2024 حل الجمعية الوطنية (البرلمان الفرنسي) عقب فشل حزبه في انتخابات البرلمان الأوروبي.
ودعا إلى انتخابات مبكرة لم تُسفر عن فوز أي تيار بأغلبية تؤهله لتشكيل حكومة جديدة.
وفي وقت سابق من هذا العام، أفادت تقارير إعلامية أن الرئيس الفرنسي كان يدرس خيار حل البرلمان مجددا في خريف 2025 في ظل استمرار الجمود السياسي.