العثور على أحد الضباط اليمنيين المفقودين في سوريا
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
عثرت السلطات السورية الجديدة، على أحد الضباط اليمنيين المبتعثين للدراسة في سوريا والمخفيين قسرا منذ 12 عاما.
وقال المركز الأمريكي للعدالة (ACJ) إنه تم العثور على المبتعث اليمني حسن محمد يحيى الوهيب، أحد الضباط اليمنيين المفقودين في سوريا منذ عام 2012، في أحد مستشفيات دمشق وهو في حالة صحية ونفسية سيئة تستدعي رعاية صحية وإعادته إلى أسرته في اليمن.
وأوضح المركز أن الحكومة اليمنية وعبر سفارتها في العاصمة الأردنية عمان بذلت جهود في متابعة المختطفين اليمنيين والتواصل مع الحكومة الانتقالية في سوريا للوصول إلى الوهيب.
ودعا المركز، إلى اتخاذ خطوات سريعة لإعادة "الوهيب"، إلى بلده وضمان تقديم الرعاية الصحية والنفسية اللازمة له واستمرار البحث عن بقية المختطفين.
وأشار إلى أنه ما يزال مصير باقي الضباط المفقودين، وهم: محمد عبده المليكي، علي حسين سلامة، هاني صالح نزار، أحمد علي ردمان، والطبيب رياض العميسي غامضًا حتى الآن.
وشدد المركز على ضرورة تكثيف الجهود من قبل الحكومة اليمنية والجهات المعنية في الحكومة الانتقالية في سوريا للكشف عن مصيرهم وتأمين عودتهم إلى الوطن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: سوريا الوهيب المركز الأمريكي للعدالة الاسد اليمن فی سوریا
إقرأ أيضاً:
النائب محمد المرايات يهدد الحكومة بمذكرة طرح الثقة
صراحة نيوز -أكد النائب محمد المرايات، خلال كلمته في مناقشة موازنة 2026، أن محافظة الطفيلة تعاني إهمالاً متواصلاً على جميع الأصعدة، رغم ثرواتها الطبيعية مثل الفوسفات والبوتاس والطاقة المتجددة. وقال المرايات إن الفقر والبطالة في المحافظة أصبحا مزمناً، مشدداً على ضرورة استحداث صندوق استثماري يدعم الطفيلة ويُدار باستقلالية.
وتطرق المرايات إلى ملف الاقتراض الحكومي، متسائلاً عن مصير ثلاثة مليارات دينار استخدمتها الحكومة في أول ثلاثة أشهر من العام الحالي، وعن خطة الاقتراض المرتقب البالغة 9.8 مليار دينار، محذراً من أن استمرار الحكومة في هذا النهج سيضر بمستقبل الأردنيين.
كما انتقد المرايات الرواتب المتآكلة منذ 16 عاماً، والعدادات الكهربائية الإلكترونية التي وصفها بأنها “وحشية”، مؤكدًا أنه لن يسمح بقطع الكهرباء عن أي بيت يحتوي مريضاً على جهاز أكسجين. وانتقد أيضاً إدارة الضمان الاجتماعي، مطالباً الحكومة بالإعلان عن خطة واضحة لسداد عشرة مليارات دينار تم استخدامها.
واختتم المرايات كلمته مؤكدًا أنه في حال استمرار الإهمال في الطفيلة، وتجاهل الحكومة لمطالب المواطنين، فإنه سيقدم مذكرة طرح ثقة بالحكومة، مجدداً الولاء لجلالة الملك عبد الله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين، ومشددًا على أن الأردن سيبقى “آمنًا، قويًا، وعزيزًا”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟