أطفال يوجهون رسالة شكر إلى تايلور سويفت
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
في فيديو لطيف، وجّه أطفال أمريكيون رسالة شكر للنجمة الأمريكية تايلور سويفت، تعبيراً عن امتنانهم لتبرّغها بمبلغ 250 ألف دولار لصالح مركزهم التعليمي، في مدينة كانساس سيتي.
أعدّ المركز التعليمي فيديو تكريمي لتايلور سويفت، للتعبير عن امتنانه لتبرّعها السخي، ومساهمتها الكبيرة في "إضاءة موسم العطلات بشكل أكبر".
وفي الفيديو المنشور عبر منصة إكس، وجه الأطفال رسائل عفوية، معتبرين أن هذا التبرع سيساعدهم في الحصول على الأدوات والموارد التعليمية التي يحتاجون إليها للنجاح في دراستهم.
بدأ الفيديو بمشهد لفتاة صغيرة تقول "شكرًا تايلور!" بينما كانت تصنع قلبًا بيدها. ثم انتقل الفيديو إلى مشهد آخر يظهر ألعاب ليغو تم ترتيبها على شكل وجه تايلور سويفت على ورقة بيضاء، بينما كان طفل يحمل لافتة مكتوب عليها "شكراً. وقال طفل آخر: "هذا يعني لنا العالم".
✨ Thank you, @taylorswift13 , for making our holiday season shine even brighter! Your kindness and thoughtful 250K donation means the world to our children and families. pic.twitter.com/5t577qfxyz
— OperationBreakthrough (@OB_Inc_KC) December 21, 2024وبحسب موقع "بيبول"، تبرّعت بهذا المبلغ لصالح المنظمة الخيرية المحلية "عملية الانطلاق" (Operation Breakthrough)، التي تدعم الأطفال والأسر في منطقة كانساس سيتي، واللافت أن هذه المنظمة تحظى أيضاً بدعم من حبيبها، ترافيس كيلي، نجم فريق كانساس سيتي تشيفس.
وبفضل تبرعات أصحاب الأيادي البيضاء، تمكنت المنظمة من خدمة 400 طالب سنوياً، وافتتاح 10 مختبرات تعليمية، وتوفير تدريب عملي في مهارات صناعية لأكثر من 20 طالباً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات تايلور سويفت تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
لماذا يخشى مانشستر سيتي طلاق مدربه بيب غوارديولا؟
تسود أجواء من القلق داخل نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، في ظل تقارير إعلامية بريطانية تحدثت عن اقتراب الانفصال الرسمي بين مدربه الإسباني بيب غوارديولا وزوجته كريستينا سيرا، بعد زواج استمر قرابة 30 عامًا.
ووفقًا لصحيفة ذا صن، فإن الطلاق بات وشيكًا، وقد تُستكمل إجراءاته خلال الأسابيع القليلة المقبلة، مع إعلان رسمي متوقع الشهر المقبل. وهو ما بدأ كعملية انفصال ودية، تطورت لاحقًا إلى توتر وسط "مفاوضات معقدة" بين الطرفين.
وأشارت التقارير إلى أن القرار بالانفصال تم اتخاذه منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي، بعد فترة وجيزة من توقيع غوارديولا على تمديد عقده مع السيتي حتى 2027، وهو القرار الذي قيل إنه كان نقطة تحول حاسمة لكريستينا التي لا تحب العيش في مدينة مانشستر وتفضل إسبانيا.
واتفق الطرفان على توكيل محام لتفادي أي خلافات قانونية، في إشارة إلى رغبة في إنهاء الأمور بأقل ضرر ممكن.
ولم تستطع كريستينا -التي تبلغ من العمر 52 عامًا وتملك شركة أزياء- التأقلم مع أجواء مدينة مانشستر، وعادت إلى إسبانيا منذ خمس سنوات.
وظهر الزوجان مؤخرًا في حفل موسيقي كلٌّ على حدة، رفقة ابنيهما ماريا (24 عامًا) وماريوس (22 عامًا) دون أن تجمعهما صور مشتركة.
ورغم أن بعض وسائل الإعلام تحدثت سابقًا عن محاولة للمصالحة بين غوارديولا وزوجه بعد رحلة قصيرة إلى برشلونة خلال عيد الفصح، فإن مصادر مقربة أكدت أن تلك المحاولة لم تؤت ثمارها.
ويأتي هذا التطور في وقت حساس للمدرب الإسباني الذي يمر بأسوأ فترة نتائج منذ توليه قيادة السيتي.
ورغم تأكيده عزمه الرحيل عن النادي عام 2027 من أجل "الاهتمام بشؤونه الخاصة" فإن الانفصال قد يلقي بظلاله على غرف الملابس والتوازن الذهني للمدرب خلال الأشهر المقبلة، وهو ما يخشاه النادي الإنجليزي.