فلامنجو يتخلى عن دافيد لويز!
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
ريو دي جانيرو (أ ف ب)
لن يجدد فلامنجو البرازيلي لكرة القدم عقد مدافعه الدولي السابق المخضرم دافيد لويز (37 عاماً)، بعدما أمضى 4 مواسم معه، وفقاً لما أعلن نادي ريو دي جانيرو على مواقع التواصل الاجتماعي.
وينتهي عقد لويز مع فلامنجو الذي انضم إليه في سبتمبر 2021 وفرض نفسه أساسياً، نهاية العام الحالي.
وخاض مدافع تشيلسي الإنجليزي وباريس سان جيرمان الفرنسي السابق 132 مباراة مع فلامنجو، وأحرز معه ألقاب كأس ليبرتادوريس في عام 2022، وكأس البرازيل عامي 2022 و2024 وبطولة ولاية ريو دي جانيرو.
وكتب النادي البرازيلي: «يعلن نادي فلامنجو أنه قرر عدم تجديد عقد المدافع دافيد لويز الذي تم إبلاغه بذلك، نحن ممتنون للغاية للرياضي على تفانيه واحترافيته والألقاب التي حققها بألوان قميصنا، ونتمنى له التوفيق والنجاح الكبير في الخطوات التالية من مسيرته المهنية».
وأضاف: «شكراً دافيد لويز.. أنت جزء من تاريخ منجاو».
استهل لويز مسيرته في فيتوريا، وانتقل إلى أوروبا في سن مبكرة، في القارة العجوز، لعب لمصلحة بنفيكا البرتغالي وسان جيرمان وتشيلسي وأرسنال، كما ارتدى قميص منتخب بلاده في 57 مباراة دولية، وسجل 3 أهداف. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: فلامنجو البرازيل
إقرأ أيضاً:
جعالة العيد .. مظهر احتفائي لا يتخلى عنه اليمنيون
الثورة / تصوير وتعليق /عادل حويس
يعد الزبيب واللوز المحلي عالي الجودة من أبرز مكونات « جعالة العيد» التي تعتبر من اهم الطقوس العيدية في صنعاء وغالبية المدن المدنية ويضاف إليهما العديد من المكسرات والحلويات المصنوعة أو المزروعة وتقدّم في صحون مخصصة للزوار والضيوف والأقارب خلال أَيـام العيد.
وتبقى هذه العادة الاجتماعية الموغلة في القدم من أساسيات مظاهر الاحتفاء بعيدي الأضحى والفطر بالنسبة للأسرة اليمنية التي تحرص على اقتناء أنواع من مكونات «الجعالة» مهما كانت الظروف والأوضاع المعيشية التي تأثرت بشكل كبير بسبب العدوان والحصار الأمريكي السعودي المستمر على البلاد منذ اكثر من عشر سنوات .
وتنتشر محلات جعالة العيد في الأسواق وفي الشوارع الرئيسية في العاصمة والمدن اليمنية وتزداد بكثرة خلال أيام ما قبل حلول العيد وتبيع الأصناف المختلفة منها يتصدرها بطبيعة الحال الزبيب اليمني الذي يوجد منه
أنواع مختلفة تتفاوت جودته وسعره من صنفٍ إلى آخر وبحيث يكون في متناول الجميع.
وتحرص الأسر اليمنية إلى توفير جعالة العيد لارتباطها بالزيارات العائلية كما يعبّر تقديمها عن الكرم والترحاب عند استقبال الضيوف والأقارب الذين يتبادلون الزيارات بصورة واسعة طوال أيام عيد الأضحى.
ويرى كثيرون أن جعالة العيد هي من أهم عادات العيد ولا يكون له طعم بغيابها وخاصة لدى الأطفال لذلك لا يمكن كما يقول مواطنون لـ”الثورة” تجاهلها وعدم شراء أصناف منها مهما كانت الظروف.