الخاصة بنوفمبر وديسمبر.. بونجاح يقود التشكيلة المثالية في قطر
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تواجد الدولي الجزائري، ومهاجم نادي الشمال القطري، بغداد بونجاح، على رأس التشكيلة المثالية لدوري “إكسبو” القطري، الخاصة بشهري نوفمبر وديسمبر الماضيين.
ونشر حساب مؤسسة نجوم قطر، على منصة “إكس” اليوم الاثنين. التشكيلة المثالية الخاصة بنوفمبر وديسمبر، والتي شهدت تواجد مهاجم “الخضر”.
وجاء اختيار بونجاح، ضمن قائمة الأفضل، منتظرا ومستحقا.
التشكيل المثالي في #دوري_نجوم_أريدُ عن شهري نوفمبر وديسمبر 2024 ????#QSLBest pic.twitter.com/c4D1uYqKKO
— مؤسسة دوري نجوم قطر ???????? (@QSL) December 23, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة يبحث مع السفير القطري سبل تعزيز التعاون وإحياء المكتبة الظاهرية بدمشق
دمشق-سانا
بحث وزير الثقافة السيد محمد ياسين صالح مع سفير دولة قطر في دمشق السيد خليفة عبد الله آل محمود الشريف، سبل تطوير العلاقات الثنائية ولا سيما على الصعيد الثقافي، بما يواكب تطلعات البلدين ويعزز دور الثقافة في بناء الإنسان والمجتمع.
وثمن الوزير خلال اللقاء الذي انعقد اليوم بمبنى الوزارة الموقف القطري الثابت تجاه الشعب السوري، مشيداً بمواقف سمو أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني التي دعمت تطلعات السوريين منذ اللحظة الأولى للثورة وحتى تحقيق النصر.
وأوضح الوزير صالح أن الوزارة تعمل على مشروع إحياء المكتبة الظاهرية كجزء من مشروع وطني شامل لإعادة بناء الإنسان، وأنها تستلهم من التجربة القطرية نماذج ناجحة لتحويل هذه المعالم إلى فضاءات ثقافية حيوية تحتضن الحرف التقليدية الأصيلة، مثل البروكار، وتعكس روح المدينة وتاريخها العريق.
كما طرح الوزير فكرة التوءمة الثقافية بين المكتبة الوطنية في دمشق ومكتبة قطر الوطنية، لما تحمله من فرص لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون البحثي والمعرفي بين المؤسستين.
وأشار وزير الثقافة إلى التدمير الممنهج الذي ألحقه النظام البائد بالهوية السورية، إضافة إلى تخريب الهوية العمرانية في البلاد، مؤكدًا أن الوزارة، بالتعاون مع وزارة السياحة ومحافظة دمشق، ستحرص على إعادة تأهيل المناطق الأثرية والتاريخية لتنسجم مع الطابع الثقافي والحضاري للعاصمة دمشق.
كما استعرض السفير القطري مقترحات بلاده بشأن التعاون في مشروع إحياء المكتبة الظاهرية بدمشق، لما تحمله من إرث معرفي وحضاري.
تابعوا أخبار سانا على