عربية هاتشباك ألماني سعرها 150 ألف جنيه .. فبريكا
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
اكتسبت السيارات الألمانية شعبية كبيرة داخل السوق المصري، نسبة إلى الاعتمادية، بالإضافة للقدرات الفنية والتجهيزات التي تتمتع بها كل نسخة، بالإضافة إلى تنوع التصميمات، منها فئة الهاتشباك.
. شبابية وللبنات «كم سعرها»؟
واستطاعت السيارة أوبل كورسا موديل 1995 ان تتمتع بشهرة واسعة وسط فئة الشباب، نظرا لتصميمها الخارجي صاحب الأبعاد المقاربة نسبيا، مع الملامح الحادة.
تأتي السيارة أوبل كورسا بمحرك رباعي الأسطوانات، 4 سلندر، سعة 1200 سي سي، يمكنه إنتاج قوة قدرها 65 حصانا عند 5600 دورة في الدقيقة، و110 نيوتن متر من عزم الدوران، بينما تستمد أوامر الحركة عبر ناقل سرعات يدوي مانيوال 5 غيار.
تعتمد السيارة أوبل كورسا موديل 1995 على تقنية الدفع الأمامي للعجلات، بينما تصل سرعتها القصوى إلى 155 كيلومتر في الساعة.
ترتكز سيارة أوبا كورسا 1995 على قاعدة عجلات طولها 2445 مم، بينما يبلغ طول السيارة الكلي بنحو 3740 مم، وعرض كلي يبلغ 1610 مم، و1420 مم للارتفاع الكلي.
سعر السيارة أوبل كورسا موديل 1995 في سوق المستعملظهرت السيارة أوبل كورسا موديل 1995 في السوق المصري للسيارات المستعملة بسعر يبلغ 150 ألف جنيه، مع تمتعها بمفهوم الفبريكا من الداخل، وننصح دومًا بإجراء عملية الفحص الفني الجيد لأي سيارة مستعملة قبل إتمام عملية الشراء، ومراجعة متوسط سعرها في السوق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسعار السيارات المستعملة سيارات مستعملة السيارات الألمانية أوبل كورسا المزيد
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
يشهد سوق السيارات المصري مرحلة تحول لافتة، مع تراجع ملحوظ في الأسعار نتيجة وفرة غير مسبوقة في المعروض مقارنة بانخفاض الطلب.
وفي ظل دخول مصانع جديدة إلى الخدمة وزيادة القدرة الإنتاجية للقطاع المحلي، تتجه الأنظار إلى مستقبل السوق خلال عامي 2025 و2026، وما إذا كان بإمكانه استيعاب هذا النمو، أو يتطلب الأمر تعزيز التصدير وتحفيز المبيعات.
في هذا السياق، قدّم اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، تحليلاً شاملاً للمشهد الحالي، كاشفًا عن توقعات الإنتاج وديناميكيات الأسعار ونصائح للمستهلكين.
انخفاض أسعار السيارات نتيجة طبيعية لزيادة المعروضأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد أن الأسعار في السوق المحلي بدأت في التراجع بوضوح، ليس بسبب إجراءات حكومية أو خفض للعملة، بل نتيجة مباشرة لزيادة المعروض من السيارات المنتَجة محليًا والمستوردة.
وأشار إلى أن هذا الوضع يختلف جذريًا عمّا كان يحدث خلال السنوات الماضية، حيث كان الطلب يتفوق على المعروض، مما تسبب في ارتفاع الأسعار وظهور قوائم انتظار طويلة.
13 مصنعًا عاملًا و3 مصانع جديدةخلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم، أوضح عبد الجواد أن مصانع السيارات في مصر لا يمكنها العمل بطاقة تقل عن 10 آلاف سيارة سنويًا للمصنع الواحد، وهو ما يفسر القفزة المتوقعة في الإنتاج.
ومع وجود 13 مصنعًا قائمًا بالفعل إلى جانب 3 مصانع جديدة تستعد لبدء التشغيل، يصل إجمالي الطاقة الإنتاجية التقديرية بحلول عام 2026 إلى 160 ألف سيارة سنويًا.
حذّر عبد الجواد من احتمال عدم قدرة السوق المصري على استيعاب هذه الكميات الكبيرة من السيارات، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمستهلك.
وأشار إلى أن الحل يكمن في:
رفع معدلات البيع المحلي من خلال خفض الفائدة على التمويل البنكي، الأمر الذي من شأنه تنشيط حركة الشراء.
هل الآن هو الوقت المناسب للشراء؟أكد عضو شعبة السيارات أن الوقت الحالي يُعد الأفضل لشراء سيارة بعد فترة طويلة من الركود، مشيرًا إلى أن حركة الأسعار مرتبطة بشكل أساسي بتقلبات سعر الصرف.
ونبّه إلى أن أي تغييرات محتملة في سعر العملة قد تنعكس على الأسعار، مما يجعل الشراء الآن أكثر أمانًا مقارنة بالانتظار.