انقطاع الكهرباء والماء عن أحياء في مخيم طولكرم
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أفادت تقارير إعلامية بانقطاع الكهرباء والماء عن أحياء في مخيم طولكرم بسبب أعمال التجريف المستمرة للبنية التحتية إثر اقتحام قوات الاحتلال للمخيم.
وفي وقت سابق؛ كشف مصدر إسرائيلي لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، عن آخر التطورات بشأن صفقة تبادل الأسرى بين حكومة الاحتلال وحركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وقال المصدر الذي لم يكشف هويته إن "إسرائيل لم تتلق قائمة بالرهائن الأحياء من حماس، نحن ننتظر".
وأوضح المسئول أنه رغم ذلك، هناك تقدم في محادثات الرهائن في الدوحة، لكن التقدم بطيء نود أن نرى العملية برمتها تتحرك بشكل أسرع".
وأضاف أن هناك فجوة ملحوظة بين مواقف قيادة حماس في الخارج والمسؤولين في غزة، حيث ترغب القيادة في الخارج في إنهاء هذا".
ويقول المسؤول إن هناك عاملًا آخر يبطئ المحادثات وهو الوقت الذي يستغرقه مسؤولو حماس في الدوحة للتواصل مع أولئك في غزة.
ويزعم المسؤول أيضا أن قطر، على الرغم من عودتها إلى دور الوساطة، تعيق أيضا في بعض الأحيان: "لا تتوقف قطر عن ممارسة الألعاب ومحاولة تنفيذ حرب نفسية على المجتمع الإسرائيلي بشتى أنواع التقارير، ونصف الحقائق، وجميع أنواع الأشياء التي يحاولون إطلاقها، والبالونات التجريبية، وجميع أنواع الأشياء التي لا تساهم في المفاوضات".
ويعترف المسؤول: "نحن مستعدون لتقليص قواتنا وإعادة نشر قواتنا على الأرض".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين انقطاع الكهرباء طولكرم المزيد
إقرأ أيضاً:
حماس: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نت/
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين.
وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”.
وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”..
وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.