بعد قليل.. استئناف عمر زهران في قضية سرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تنظر محكمة جنح مستأنف الجيزة، اليوم الأربعاء، للنظر في الاستئناف المقدم من دفاع المتهم عمر زهران على الحكم الصادر بحقه، والذي يقضي بحبسه لمدة سنتين مع الشغل والنفاذ في قضية سرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
بعد قليل.. استئناف عمر زهران في قضية سرقة مجوهرات شاليمار الشربتليوكانت محكمة أول درجة، قضت أمس، ببراءة «عنتر» مساعد المتهم مما نسب إليه،تعود وقائع القضية إلى اتهام شاليمار الشربتلي، المعروفة كفنانة تشكيلية، لعمر زهران بسرقة مجوهراتها.
ووفقًا لتحقيقات النيابة العامة وأدلة الإثبات المقدمة في القضية، صدر حكم أول درجة ضد المتهم بالحبس لمدة سنتين.
كما تصدر محكمة جنايات مستأنف القاهرة، برئاسة المستشار مدبولي كساب ،اليوم الأربعاء، حكمها علي المتهم كريم سليم والمعروف إعلامياً بسفاح التجمع بتهمة قتل 3 سيدات وذلك بعد أن أحالت هيئة المحكمة الجلسة الماضية أوراق المتهم لفضيلة مفتى الديار المصرية لإبداء الرأي الشرعي في إعدام المتهم.
بعد قليل ..الجنايات تحدد مصير سفاح التجمعفى وقت سابق؛ أصدرت محكمة جنايات اول درجة القطامية، حكمها بإعدام سفاح التجمع المتهم بقتل 3 سيدات ومعاشرتهن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شاليمار الشربتلي زوجة المخرج خالد يوسف
إقرأ أيضاً:
مصر: حفظ التحقيقات في قضية سرقة القرن
خاص
أعلنت النيابة العامة المصرية حفظ التحقيقات في القضية التي عُرفت إعلاميًا باسم “سرقة القرن”، والتي تصدرت اهتمام الرأي العام في الفترة الماضية، بعد أن سحبت الدكتورة نوال الدجوي بلاغها ضد حفيديها.
وجاء قرار الحفظ بعدما قررت الدجوي، وهي رائدة التعليم الخاص ورئيسة إحدى الجامعات الخاصة البارزة في مصر، التنازل عن اتهاماتها لأحفادها، رغبةً منها في إنهاء الخلافات الأسرية التي ألقت بظلالها على العائلة مؤخرًا، بحسب بيان النيابة.
وأوضحت النيابة أن التحقيقات لم تُسفر عن وجود أدلة تؤكد ارتكاب أحمد شريف الدجوي أو عمرو شريف الدجوي لأي واقعة جنائية، ما ترتب عليه إصدار قرار الحفظ بشكل نهائي.
تعود تفاصيل القضية إلى مايو الماضي، حينما تقدمت الدجوي ببلاغ تتهم فيه حفيديها بالاستيلاء على محتويات خزائنها الخاصة، من شقة مملوكة لها في مدينة 6 أكتوبر، وتضمنت مبالغ مالية ضخمة قُدرت بنحو خمسين مليون جنيه مصري، وثلاثة ملايين دولار أمريكي، وثلاثمئة وخمسين ألف جنيه إسترليني، إلى جانب نحو خمسة عشر كيلوغراماً من الذهب، مما دفع وسائل الإعلام إلى وصفها بـ”سرقة القرن”.
ومع تصاعد أحداث القضية، عُثر على أحمد شريف الدجوي متوفيًا بطلق ناري داخل منزله، وسط روايات متباينة بين ترجيحات الانتحار وادعاءات القتل، بينما لا تزال التحقيقات الجنائية بشأن وفاته مستمرة.
ورغم إغلاق الملف قضائيًا، فإن أصداء القضية لا تزال تثير النقاش، خصوصًا مع حجم الأموال المتداولة، وتعقيدات العلاقات داخل واحدة من أشهر العائلات المؤثرة في مجال التعليم بمصر.