المناطق_واس

صدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بيان بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (مركبة) في منطقة (مسورة) بمديرية (نهم) في محافظة (صنعاء) بتاريخ 21 / 03 / 2018م، فيما يلي نصه:
فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث أنه في حوالي الساعة (0600) بتاريخ 21 / 03 / 2018م، استهدفت ضربة جوية شنتها قوات التحالف مركبة تقل خمسة مدنيين من عائلتين وتحمل حطباً للوقود في منطقة (مسورة) في مديرية (نهم) بمحافظة (صنعاء).

 

أخبار قد تهمك الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف منزلًا في قرية (الجميمة) بمديرية (رازح) في محافظة (صعدة) بتاريخ 04 / 04 / 2020 25 ديسمبر 2024 - 5:07 مساءً وزارة الخارجية تعرب عن تعازي المملكة لأذربيجان إثر حادث تحطم طائرة أذربيجانية في مدينة أكتاو غرب كازاخستان 25 ديسمبر 2024 - 4:56 مساءً

 

قام الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالبحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة، نموذج الإسناد الجوي القريب، الصور الفضائية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن منطقة (مسورة) تقع وسط مديرية (نهم) بمحافظة (صنعاء) على الطريق الرابط بين محافظة (مأرب) ومحافظة (صنعاء).

 

وبدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ 21 / 03 / 2018م، وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن القوة السطحية التابعة للقوات الشرعية طلبت تنفيذ مهمة إسناد جوي قريب لاستهداف عربة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة أثناء الاشتباكات الجارية في مسرح العمليات في جبهة (نهم) بمحافظة (صنعاء).

 

عليه؛ قامت قوات التحالف بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري عبارة عن (عربة تابعة لمليشيا الحوثي المسلحة) على إحداثي (محدد) بمسرح العمليات في جبهة (نهم)، وذلك باستخدام قنبلة واحدة موجهة أصابت الهدف.

 

 

بدراسة تقرير ما بعد المهمة تبين للفريق المشترك التالي:
1. تم استلام الهدف العسكري (عربة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) من قبل المسيطر الجوي الأمامي للقوة السطحية التابعة للقوات الشرعية، والمتواجدة في مسرح العمليات في جبهة (نهم) أثناء الاشتباكات الجارية.
2. أصابت القنبلة الهدف العسكري.
بدراسة (تسجيلات الفيديو) للمهمة الجوية المنفذة، تبين للفريق المشترك التالي:
1. مشاهدة الهدف العسكري (عربة) على طريق معبد.
2. خلو الطريق من المدنيين والعربات، وعدم وجود أي مباني حول الهدف العسكري.
3. لم يتم مشاهدة أفراد أو حمولة حطب على صندوق العربة.
4. تركيز التهديف على الهدف العسكري.
5. أصابت القنبلة الهدف العسكري (عربة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة).
بدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
1. بتاريخ 20 / 03 / 2018م قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على منطقة (مسورة).
2. بتاريخ 22 / 03 / 2018م بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على منطقة (مسورة).
وبمقارنة ما ورد بالادعاء مع المهمة الجوية المنفذة بتاريخ الادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
1. العربة التي تعاملت معها قوات التحالف لم تكن تحمل على متنها أفراد ولا حمولة حطب.
2. يبعد الهدف العسكري مسافة (620) متراً عن الإحداثي الوارد في الادعاء.
في ضوء ذلك، توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف مركبة تقل خمسة مدنيين من عائلتين وتحمل حطبا للوقود في منطقة (مسورة) بمديرية (نهم) بمحافظة (صنعاء) بتاريخ 21 / 03 / 2018م كما ورد بالادعاء.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 25 ديسمبر 2024 - 5:18 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد25 ديسمبر 2024 - 4:38 مساءًحرس الحدود بمنطقة عسير ينقذ طفلًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة أبرز المواد25 ديسمبر 2024 - 4:25 مساءًنائب أمير منطقة مكة المكرمة يرأس اجتماعًا لبحث تطورات تنفيذ المشاريع المائية في المنطقة أبرز المواد25 ديسمبر 2024 - 3:40 مساءًأين الشرع (فاروق)؟ أبرز المواد25 ديسمبر 2024 - 3:37 مساءً“أمانة تبوك” تُجري أكثر من 7400 اختبار للعاملين في منشآت الغذاء والصحة العامة أبرز المواد25 ديسمبر 2024 - 3:31 مساءًأمير منطقة جازان يُدشِّن ويضع حجر الأساس لمشروعات تنموية بأكثر من 12,6 مليار ريال25 ديسمبر 2024 - 4:38 مساءًحرس الحدود بمنطقة عسير ينقذ طفلًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة25 ديسمبر 2024 - 4:25 مساءًنائب أمير منطقة مكة المكرمة يرأس اجتماعًا لبحث تطورات تنفيذ المشاريع المائية في المنطقة25 ديسمبر 2024 - 3:40 مساءًأين الشرع (فاروق)؟25 ديسمبر 2024 - 3:37 مساءً“أمانة تبوك” تُجري أكثر من 7400 اختبار للعاملين في منشآت الغذاء والصحة العامة25 ديسمبر 2024 - 3:31 مساءًأمير منطقة جازان يُدشِّن ويضع حجر الأساس لمشروعات تنموية بأكثر من 12,6 مليار ريال الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف منزلًا في قرية (الجميمة) بمديرية (رازح) في محافظة (صعدة) بتاريخ 04 / 04 / 2020 الفريق المشترك لتقييم الحوادث: قوات التحالف لم تستهدف منزلًا في قرية (الجميمة) بمديرية (رازح) في محافظة (صعدة) بتاريخ 04 / 04 / 2020 تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الفریق المشترک لتقییم الحوادث الوارد فی الادعاء الحوثی المسلحة الهدف العسکری أمیر منطقة فی محافظة فی منطقة

إقرأ أيضاً:

مجزرة المباني بغزة.. ماذا يريد الاحتلال منها؟

غزة- على مسافات بعيدة سُمعت في أرجاء قطاع غزة خلال الأيام الماضية انفجارات هائلة ناجمة عن عمليات قصف ونسف تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي في عشرات المنازل والأبراج السكنية المكونة من عدة طبقات.

ووفقا لهيئات محلية ودولية، فإن قوات الاحتلال هدمت خلال 72 ساعة فقط أكثر من 150 بناية سكنية من منازل وأبراج مرتفعة ومتعددة الطبقات، تضم نحو 700 شقة سكنية.

وتركزت عمليات النسف والتدمير في حي الشيخ رضوان والمناطق الشمالية الغربية من مدينة غزة في شمالي القطاع.

كما شملت منطقة القرارة والبلدات الشرقية من محافظة خان يونس في جنوبي القطاع، وهي مناطق خالية من السكان بعدما أجبرتهم قوات الاحتلال على إخلائها والنزوح عنها قبل نحو أسبوعين، قبل أن تشمل أوامر الإجلاء خلال الساعات القليلة الماضية غالبية هذه المحافظة، وسط تهديدات إسرائيلية بتحويلها إلى "رفح 2" من حيث التدمير الكلي.

نسف المساكن

ويقول المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي الدكتور إسماعيل الثوابتة للجزيرة نت إن "إصرار الاحتلال على تدمير ما تبقى من مبان سكنية في شمالي قطاع غزة يكشف عن بعد إستراتيجي يتجاوز الأهداف العسكرية المعلنة، ويؤكد أن ما يجري هو تنفيذ لخطة ممنهجة تقوم على الإبادة الجماعية والتطهير الجغرافي والديمغرافي".

إعلان

ومنذ اندلاع الحرب عقب عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، "لم يكتف الاحتلال بتهجير مئات الآلاف من سكان شمالي القطاع قسرا، بل مضى في استهداف البنية التحتية المدنية والبيوت السكنية حتى بعد إخلائها عبر قصف مباشر أو عمليات نسف منظمة، مما يؤكد أن الهدف هو إفراغ هذه المناطق بالكامل من الحياة البشرية والمادية، وتحويلها إلى أرض خالية تصلح لإعادة الهندسة السكانية وفق ما يخدم المشروع الاستعماري الإسرائيلي"، يضيف الثوابتة.

وهذه المخططات -برأي الثوابتة- "ترتبط بمساع واضحة لإنهاء الوجود المدني في مناطق الشمال تحديدا، سواء عبر القتل أو الحصار أو المجاعة أو التدمير الكلي للمنازل، بما يجعل عودة السكان مستحيلة أو غير مجدية".

الاحتلال يأتي على ما تبقى من الدمار الذي لحق بمحافظة شمالي قطاع غزة (الجزيرة) تهجير قسري

ويربط الثوابتة بين عمليات الهدم والنسف والتدمير وتشغيل ما تسمى "مراكز المساعدات الأميركية" في مناطق محددة خارج الشمال، مثل رفح وجسر وادي غزة، وهي برأيه "طريقة إضافية لفرض تهجير قسري جديد، يتم من خلاله جذب المُجوّعين إلى نقاط محددة بعيدا عن منازلهم لتثبيت واقع التهجير الدائم بالقوة والاحتياج".

ويتفق رئيس الهيئة الدولية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني الدكتور صلاح عبد العاطي مع الثوابتة فيما ذهب إليه من أهداف إسرائيلية لما يصفها بـ"جرائم إبادة للمساكن والمنازل والأبراج السكنية"، ويقول للجزيرة نت إن هذه العمليات "تندرج في سياق الضغط على السكان المدنيين للنزوح، وهي جزء من مخططات التهجير المتدرج، وتبدأ بتهجير سكان محافظة الشمال إلى غرب محافظة غزة، وتركيز السكان هناك، ودفعهم تحت ضغط المجاعة والقصف وأوامر الإخلاء للنزوح إلى مناطق جنوب وادي غزة".

"وتواصل قوات الاحتلال تنفيذ سياسات وجرائم التهجير القسري الجماعي، خصوصا في محافظتي خان يونس وشمال القطاع، مما أدى إلى نزوح أكثر من 800 ألف مدني تحت القصف الجوي والمدفعي، يعيش معظمهم مشردين ومجوعين بدون خيام أو أغطية، وفي ظل نقص الخدمات وشح المياه والاكتظاظ في مناطق الإيواء غرب مدينة غزة وخان يونس ودير البلح والنصيرات والتي لا تزيد مساحتها عن 20% من مساحة القطاع"، يضيف عبد العاطي.

إعلان

ووفقا للناشط الحقوقي، فإن هذه السياسة ترقى إلى "جرائم حرب" وتندرج في إطار خطة "عربات جدعون" الرامية إلى تقسيم القطاع وخلق معازل مفصولة في ظل التركيز على عمليات التدمير لما تبقى من مبان ومساكن في محافظة الشمال وخان يونس على وجه التحديد.

مئذنة مدمرة ومصاحف متناثرة.. آثار تدمير مسجد بغارات إسرائيلية على مخيم النصيرات وسط قطاع #غزة#حرب_غزة #فيديو pic.twitter.com/y0dhvRJDZU

— قناة الجزيرة (@AJArabic) May 12, 2025

عقيدة الأرض المحروقة

ويذكر عبد العاطي أن هذه ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها دولة الاحتلال في حروبها على القطاع إلى سياسة استهداف المنازل والأبراج السكنية المرتفعة والمتعددة الطبقات، والتي تستمدها من "عقيدة الأرض المحروقة"، ولكنها خلال العدوان الحالي كانت أكثر وضوحا وإجراما في تطبيق هذه العقيدة على الأرض، ومسح كل معالم الحياة.

وتستخدم قوات الاحتلال في ارتكاب هذه الجرائم عربات مدرعة قديمة يتم تفخيخها بآلاف الأطنان من المتفجرات، وإدخالها بواسطة التحكم عن بعد وسط الأحياء والمباني المستهدفة، وينتج عنها انفجارات هائلة تسمع على مسافات بعيدة في أنحاء القطاع، بحسب رئيس الهيئة الدولية.

مدينة رفح بعد أن حوّلها الاحتلال إلى منطقة منكوبة جراء ما حلّ بها من دمار (الجزيرة)

وفي السياق ذاته، تشهد محافظة خان يونس أوامر إخلاء بشكل شبه كامل، ويقول عبد العاطي إن قوات الاحتلال أجبرت أكثر من 600 ألف من سكان هذه المحافظة والنازحين فيها من مدينة رفح للنزوح مرة أخرى نحو منطقة المواصي المكتظة عن آخرها، وتلاحقهم بالقتل في خيامهم وخلال توافدهم للحصول على القليل من المساعدات التي تبقيهم على قيد الحياة في ظل مجاعة مستشرية، وفي الوقت ذاته تدمر من خلفهم منازلهم كما دمرت من قبل ذلك محافظة رفح بالكامل وأبادت مبانيها ومعالمها.

إعلان

من جهته، يقول الثوابتة إن قوات الاحتلال لا تكتفي بتدمير المباني فحسب، بل تحرص على تدمير الرمزية والهوية والذاكرة، معتبرا أن "استهداف الأبراج والمؤسسات التعليمية والدينية والثقافية ليس مصادفة، بل يأتي ضمن إستراتيجية واضحة لاقتلاع الفلسطيني من المكان والتاريخ والحقوق".

ويريد الاحتلال من ذلك، وفقا للثوابتة، إيصال رسالة مفادها "لا شيء هنا يمكن ترميمه أو العودة إليه"، وهي رسالة تشكل تهديدا وجوديا للشعب الفلسطيني بأكمله.

ويوضح أن "جريمة هدم المباني في محافظة شمال غزة هي فصل جديد من مشروع الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، الذي يسعى إلى تغيير الخريطة السكانية والسياسية للقطاع تمهيداً لفرض حلول نهائية بالقوة العسكرية".

مقالات مشابهة

  • محافظة صنعاء تشهد وقفات حاشدة دعماً لغزة واستجابة لدعوة قائد الثورة
  • وزير الدفاع العراقي: بقاء قوات التحالف الدولي في سوريا ضروري
  • الدعم السريع تستهدف استاد الأبيض غرب السودان بمسيرات أثناء مباراة كرة قدم
  • 7 قذائف هاون.. مدفعية الاحتلال تستهدف منطقة العمرة بلبنان
  • محافظة صنعاء تسير 270 من الماشية للجبهات
  • طلب الموافقة على رحيله.. الغندور يكشف مصير نجم بيراميدز مع الفريق
  • مجزرة المباني بغزة.. ماذا يريد الاحتلال منها؟
  • مناقشة الإجراءات والتدابير للحد من انتشار الإسهالات المائية في محافظة صنعاء
  • ”تقدير الإلكتروني“ خدمة لتقييم أضرار المركبات نتيجة الحوادث البسيطة
  • أسعار الصرف مساء اليوم الأربعاء في كل من صنعاء وعدن