الوحدة نيوز:
2025-07-12@21:32:01 GMT

معادلة جديدة ضد الاحتلال مع تأكيد إيراني رسمي

تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT

معادلة جديدة ضد الاحتلال مع تأكيد إيراني رسمي

الوحدة نيوز:

نجحت القوات المسلحة اليمنية في فرض معادلة عسكرية إقليمية جديدة ضد كيان الاحتلال الإسرائيلي، وسط تهديد صهيوني كلامي بشن حرب على اليمن، تزامناً مع تأكيد إيراني رسمي بقدرة اليمن على الصمود بنفسه وعدم حاجته لأي دعم.

وأكد عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، على أن “اليمن أثبت أنّه لا يحتاج لاي دعم وقادر على الصمود بنفسه”.

وقال عراقجي في تصريح صحفي، إن “دقة الصواريخ اليمنية غيرت معادلة التحالف الأمريكي الصهيوني”.

ورداً على التهديدات الصهيونية بشن حرب على اليمن؛ وجه حسين العزي، عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله، نصيحة للجهات المعادية بعدم استفزاز صنعاء.

وقال العزي في تغريدة على حسابه بموقع “إكس”، تابعتها “الوحدة”، “أنصح الجهات المعادية بعدم استفزاز صنعاء أكثر من اللازم لأنها قد تضطر لتدشين مرحلة جديدة من المفاجآت”.

وأضاف: “لا أريد القدح في ذكائكم كخصوم، ولكن مضت24عاما والأخطار والأنصار في حالة سمر إنها فترة كافية لاكتشاف فشل خيارات الحرب والعسكرة ضدنا”.

وتشن القوات المسلحة اليمنية هجمات متواصلة على أهداف اسرائيلية في عدة مدن أبرزها يافا وعسقلان وتل أبيب؛ في تطور يكشف عن فرض معادلة عسكرية جديدة على الاحتلال، وسط تهديدات صهيونية متتالية لليمن منذ أيام، عقب تعرضه لضربات يمنية موجعة وبصواريخ أكثر تقدماً وتطوراً، إضافة إلى تسجيل ضحايا بالعشرات.

وتكررت الانفجارات ودوت صفارات الإنذار في أغلب المدن المحتلة بفلسطين خلال الساعات والأيام الماضية، في تأكيد على أن الضربات الاستباقية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد قواعد الاحتلال العسكرية، هي الأهم، والتي كان آخرها الضربة الصاروخية في النقب التي يستخدمها الاحتلال كقاعدة متقدمة لهجماته على اليمن.

وأعلن متحدث جيش العدو الإسرائيلي، تفعيل الإنذارات في عدة مناطق وسط البلاد إثر إطلاق عديد صواريخ من اليمن.

كما أكد الإسعاف الإسرائيلي “إصابة أكثر من 20 شخصاً خلال هروبهم إلى الملاجئ جراء القصف الصاروخي من اليمن”.

من جهتها قالت وسائل إعلام عبرية إن “صفارات الإنذار دوت في تل أبيب وفي بئر السبع والنقب، وهرب أكثر من مليوني مستوطن إلى الملاجئ، واغلق مطار بن غوريون أمام حركة الطيران، بعد إطلاق صواريخ من اليمن”.

وقالت صحيفة غلوبس الاقتصادية الإسرائيلية، إن “المسافة البالغة 2000 كيلومتر بين اليمن وإسرائيل لا تتحدى قدرة القوات المسلحة اليمنية على إطلاق وابل واسع من الصواريخ والطائرات المسيَّرة على إسرائيل فحسب، بل تتحدى أيضاً سلاح الجو الإسرائيلي”.

وأوضحت في تقرير لها، بأن “الغارات الجوية الإسرائيلية على مسافة كبيرة لها تداعيات عملياتية، مثل الحاجة إلى تزويد الطائرات بالوقود، وتكاليف التشغيل”؛ في اعتراف ضمني بعدم قدرتها على مهاجمة اليمن.

وبينت أن تشغيل طائرة لوكهيد مارتن F-35 على سبيل المثال يكلف 40,000 ألف دولار.

يأتي ذلك فيما قال محمد البخيتي، عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله، في تغريدة على حسابه بموقع “إكس”، تابعتها “الوحدة”، إن” مطالبنا عادلة وواضحة وبسيطة: على أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني وقف جرائم الابادة الجماعية في غزة ورفع الحصار عن سكانها، وسنوقف في المقابل عملياتنا العسكرية المساندة”؛ في إشارة إلى العمليات العسكرية التي تشنها القوات المسلحة إسناداً لغزة.

أما عضو المجلس السياسي الأعلى، محمد علي الحوثي، فقد أكد أن على الأمريكيين أن يتذكروا دائماً أن اليمنيين هم أسيادُ البحر، محذّراً البحريةَ الأمريكية، من أي أعمالٍ عدائية ضد اليمن.

جاء ذلك خلال رده على القيادة المركزية الأمريكية، التي أعلنت، في وقتٍ سابق، أن حاملةَ الطائرات ( يو إس إس هاري إس ترومان ) تستعد لشنِّ ضرباتٍ ضد أهدافٍ في اليمن.

وقال الحوثي في تغريدة على حسابه بموقع “إكس”، رصدتها “الوحدة”، إن ” قواتُنا المسلحة أرسلت رسالةً واضحة، فَهِمَها الأدميرال الأمريكي جيداً، فيجب أن تعرفوا أنه لا ينبغي لكم أن تُرسلوا بحّارتَكم في مهمةٍ قذرة للدفاع عن العدوان والإرهاب الإسرائيلي ضد شعبِ غزة”.

ونصحَ واشنطن بأن تترك حماقتَها جانبا وتنسى أساطيرَ الحاخاماتِ اليهود وخرافاتِهم.. وذكّرهم بأن مسؤوليتَهم الأساسية هي تأمينُ الشواطئ الأمريكية، وليس الانخراطَ في مغامراتٍ متهورة.

وحذّر الحوثي من أنَّ وجودَ حاملةِ الطائراتِ الأمريكية، هاري ترومان، في البحر الأحمر يُعدُّ إعلانَ حربٍ وتهديداً للأمن القومي اليمني، مذكّراً الولاياتِ المتحدة، بتجربةِ حاملتيّ الطائرات الأمريكيتين ( أيزنهاور و روزفلت) اللتين امتثلتا قبل أشهرٍ لدعوتِه لهما بمغادرةِ المنطقة، تحت تأثيرِ ضرباتِ القوات المسلحةِ اليمنية، وبتصريحاتِ طاقَمِهِما عن تفوق القواتِ المسلحة اليمنية والمواجهةِ الصعبة التي خاضاها أمام الهجماتِ اليمنية المكثّفة بالصواريخِ البالستية والمُجنَّحة والطائراتِ المُسيّرة.

وكان هاشم شرف الدين، وزير الإعلام بحكومة التغيير والبناء بصنعاء، قال إن “حديث القيادة المركزية الأمريكية عن “إعداد الذخيرة” على متن حاملة الطائرات “ترومان”، ليست سوى محاولة يائسة للتغطية على حجم الهزيمة النكراء التي مُنيت بها”.

وسبق أن قال هانس غروندبيرغ، المبعوث الأممي إلى اليمن، إن الهجمات المتبادلة بين اليمن وإسرائيل “تعيق جهود الوساطة وتقوّض المسار نحو السلام”.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي القوات المسلحة الیمنیة

إقرأ أيضاً:

اليمن يرسم معادلة البحر الأحمر.. كابوس الردع البحري يدفع العدو للتوسل بوقف العدوان على غزة

يمانيون | تقرير
من جديد، يجد كيان الاحتلال الصهيوني نفسه أمام متغير استراتيجي خطير قلب المعادلات التي كانت تمنحه هامش المناورة والهيمنة، فاليمن، ذلك البلد الصامد تحت الحصار منذ عقد، استطاع أن ينقل المعركة إلى قلب المصالح الحيوية للعدو في البحر الأحمر والمحيط الهندي، وأن يفرض معادلة ردع شاملة جعلت كل سفينة تفكر مرتين قبل أن تقترب من البحر الأحمر، أو تتعامل مع الكيان الصهيوني.

في الأيام الأخيرة، نفذت القوات المسلحة اليمنية عمليات بحرية نوعية استهدفت سفنًا شاركت بشكل مباشر في نقل البضائع إلى موانئ العدو، وذلك في سياق مستمر لم يتوقف منذ بدء عمليات “نصرة غزة”.

الإعلام الغربي، ومن خلفه الآلة الدعائية للعدو، حاول الترويج لفكرة أن ما يجري تصعيد استراتيجي جديد، لكن صنعاء كانت واضحة: “العمليات مرتبطة بحظر قائم لم يُرفع أصلًا”.

المعركة البحرية.. من التكتيك إلى الاستراتيجية
منذ انطلاق “طوفان الأقصى”، تبنت صنعاء موقفًا مبدئيًا عبّرت عنه القيادة مرارًا بأن معركة غزة ليست شأنًا فلسطينيًا فقط، بل هي معركة أمة، واليمن جزء أساسي فيها.

ومن هذا المنطلق، انطلقت عمليات البحرية اليمنية كذراع من أذرع محور المقاومة، ليس لإرباك العدو فقط، بل لقطع شرايين اقتصاده ومنعه من الاستفادة من موقعه الجغرافي في ممرات الملاحة.

العمليات البحرية اليمنية تطورت تدريجيًا، من استهداف سفن محددة بأسلحة صاروخية أو طائرات مسيرة، إلى فرض معادلة الحظر الكامل على السفن المرتبطة بالعدو، أو تلك التي ترفض الخضوع للتفتيش اليمني أو تعبر موانئ محتلة.

هذه المعادلة أجبرت كثيرًا من شركات الشحن العالمية على إعادة حساباتها، بل ودفعت بعضها إلى وقف التعامل مع الكيان الصهيوني كليًا.

فاينانشيال تايمز: التأمين يقفز من 300 ألف إلى مليون دولار
بحسب ما كشفته صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية، فإن أقساط التأمين على السفن التي تمر عبر البحر الأحمر ارتفعت بشكل غير مسبوق لتصل إلى 1% من قيمة السفينة، وهو رقم مرعب في عالم الملاحة.

على سبيل المثال، سفينة تبلغ قيمتها 100 مليون دولار، ارتفعت تكاليف تأمينها لرحلة واحدة فقط من 300 ألف دولار إلى مليون دولار.

هذه الأرقام ليست مجرد معطيات اقتصادية، بل هي مؤشر على مدى جدية التهديد اليمني، وعلى فقدان الكيان الصهيوني وحلفائه القدرة على السيطرة على الممرات البحرية كما كانوا يفعلون سابقًا.

الشركات الكبرى بدأت بالفعل في تغيير مساراتها، مفضّلة رأس الرجاء الصالح رغم طول المسافة وارتفاع التكاليف، وهو ما يشير إلى أن قرار صنعاء قد أصبح مؤثرًا في الاقتصاد العالمي.

السفن المستهدفة.. ليست عشوائية
المواقع العالمية المتخصصة في الملاحة البحرية، إضافة إلى وكالات مثل رويترز، أكدت أن السفينتين اللتين تم استهدافهما مؤخرًا كانتا قد زارتا موانئ الكيان الصهيوني في السابق، ما يضعهما ضمن قائمة الأهداف المحددة للقوات المسلحة اليمنية.

وهذه النقطة تؤكد مجددًا أن العمليات اليمنية ليست عمليات تخريبية أو عشوائية، بل مبنية على معلومات استخباراتية دقيقة، وتحترم قواعد الاشتباك التي حددتها صنعاء منذ البداية: لا استهداف للسفن المحايدة أو غير المرتبطة بالعدو.

هذا المستوى العالي من الانضباط والدقة، سواء في اختيار الأهداف أو في استخدام الوسائل القتالية (صواريخ موجهة، طائرات مسيرة بعيدة المدى، أسلحة بحرية تكتيكية)، جعل من اليمن قوة بحرية يحسب لها حساب حتى من قبل الدول الكبرى، وخصوصًا في ظل فشل الأساطيل الأمريكية والبريطانية في تأمين الحماية للسفن.

صحف صهيونية: وقف العدوان على غزة قد يوقف الصواريخ اليمنية
في سياق متصل، نقلت صحيفة إسرائيل هايوم العبرية عن مسؤولين صهاينة كبار أن الكيان يدرس بجدية سيناريوهات متعددة لوقف العمليات اليمنية، أبرزها وقف الحرب على غزة.

وأوضح المسؤولون أن استمرار الضربات اليمنية، سواء عبر البحر أو الصواريخ التي تستهدف الأراضي المحتلة، بات يشكل خطرًا على الأمن القومي للكيان، وأن “كل الجهود لإيقافها عبر الحرب أو التخريب أو الوساطات باءت بالفشل”.

بل إن البعض داخل دوائر القرار الصهيونية، بحسب ما تنقله الصحيفة، يعتقد أن اليمن اليوم يمثل تهديدًا وجوديًا متزايدًا، خصوصًا في ظل امتلاكه صواريخ بعيدة المدى ودقيقة، إضافة إلى قدرات متطورة على توجيه الطائرات المسيرة، مع تزايد التقارير الاستخباراتية التي تشير إلى وجود طواقم فنية ترافق عمليات الإطلاق لضمان دقة الإصابة.

صحيفة تليغراف: براعة يمنية في تطوير المسيرات والصواريخ
صحيفة تليغراف البريطانية بدورها أشارت إلى تقييم استخباراتي يؤكد أن اليمنيين أصبحوا يمتلكون قدرات تصنيع محلية للطائرات المسيرة والصواريخ بعيدة المدى، وأنهم لم يعودوا يعتمدون على تهريب السلاح أو الدعم الخارجي.

وهذا التطور، بحسب الصحيفة، يجعل من صنعاء لاعبًا استراتيجيًا صاعدًا في معادلات الردع الإقليمي.

ما يعنيه هذا التقييم هو أن العقوبات، والحصار، والهجمات الجوية، وحتى الحرب الاستخباراتية، لم تفلح في إضعاف القدرات اليمنية، بل ساهمت في تسريع بناء منظومة ردع ذات طابع وطني مستقل، قائمة على التجريب، والتطوير، والانضباط الاستراتيجي.

محللون: الضغط اليمني كشف هشاشة كيان العدو
يرى مراقبون أن بحث العدو عن مخرج تفاوضي أو سياسي مع اليمن، ولو على شكل وساطات غير مباشرة، يعكس التحول في موازين القوة.. فالمعادلة التي كانت قائمة على الردع الصهيوني الكامل، وحصر قدرات محور المقاومة في الرد المحدود، باتت اليوم مقلوبة.

اليمن اليوم يضرب حيث يشاء، في توقيت يحدده هو، ووفق استراتيجية تخدم معركة غزة بشكل مباشر.. هذا ما عبر عنه أحد المحللين العسكريين في كيان الاحتلال لقناة كان 11، عندما قال: “الضغط من اليمن يجعلنا نعيد النظر في جدوى استمرار الحرب على غزة… نحن نخسر على الجبهتين”.

البحر الأحمر.. اليمن يتحول إلى عقدة استراتيجية
من الناحية الجغرافية، يشكل اليمن بوابة جنوب البحر الأحمر، وسيطرته على مضيق باب المندب تعني قدرته على التحكم في أحد أهم الممرات البحرية في العالم، والذي يربط آسيا بأوروبا عبر قناة السويس.

وما يجري اليوم، ليس مجرد تهديد صاروخي، بل هو تأسيس لواقع استراتيجي جديد يربك التحالفات الدولية، ويعيد رسم خريطة النفوذ البحري.

الولايات المتحدة، رغم إعلانها تشكيل تحالف بحري، لم تنجح في حماية السفن، واضطرت إلى سحب العديد منها من المنطقة.. أما الكيان الصهيوني، فبات أقرب إلى العزلة البحرية الكاملة، مع انعدام القدرة على تأمين خطوط الإمداد.

اليمن يرسم معادلة ردع جديدة بأيدٍ وطنية
ما يجري في البحر الأحمر، وما يرافقه من عمليات صاروخية دقيقة في العمق الصهيوني، هو إعلان صريح بأن اليمن اليوم حاضر في معادلة الردع الكبرى لمحور المقاومة.

فمن بحر الحديدة إلى سواحل عسقلان، باتت الضربات اليمنية تفرض توقيت المعركة واتجاهاتها، وتُجبر العدو على إعادة حساباته أمام قوة لا تخضع للابتزاز ولا تتأثر بالضغوط.

ولأول مرة منذ عقود، يتحرك القرار الصهيوني متأثرًا بضغط قادم من صنعاء، حيث ترتفع كلفة العدوان يومًا بعد آخر، ويغدو وقف الحرب على غزة خيارًا اضطراريًا أمام كيان فقد هيبته أمام اليمنيين.

لقد أثبتت صنعاء أن السيادة لا تقاس بحجم الجغرافيا، بل بإرادة المواجهة، وأن اليمن، رغم الحصار والعدوان، قادر على صناعة معادلات الردع، وفرض إرادته في البر والبحر والجو، حتى تُكسر قيود غزة وتنتصر فلسطين.

مقالات مشابهة

  • وسائل إعلام غربية: الهجوم على (ماجيك سيز) مرعب وغير مسبوق
  • خسائر غير مسبوقة في صفوف سلاح الهندسة “الإسرائيلي” بفعل تكتيكات المقاومة
  • عاجل| مصادر للجزيرة: خريطة إعادة التموضع التي عرضها الوفد الإسرائيلي في المفاوضات تبقي كل مدينة رفح تحت الاحتلال
  • موقع ملاحي دولي: اليمن يفرض معادلة ردع ذكية تشلّ خطوط التجارة العالمية دون استنزاف
  • موقع بحري يقرّ بفرض اليمن معادلة ردع جديدة
  • لرفع كفاءة القوات المسلحة.. ليبيا وتركيا تُطلقان شراكة دفاعية جديدة
  • القوات المسلحة اليمنية تعلن استهداف مطار اللد بصاروخ “باليستي”
  • القوات المسلحة اليمنية تعلن استهداف مطار اللد بصاروخ باليستي
  • القوات المسلحة اليمنية تنفذ عملية نوعية استهدفت مطار اللد في يافا المحتلة
  • اليمن يرسم معادلة البحر الأحمر.. كابوس الردع البحري يدفع العدو للتوسل بوقف العدوان على غزة