عماد رمضان رئيسا لاتحاد الطائرة جلوس حتى 2028
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز عماد رمضان برئاسة الاتحاد المصري الكرة الطائرة جلوس، على حساب كلا من، إيهاب حسنين و حسن صالح، وذلك خلال الدورة الانتخابية الجديدة من 2024 حتى 2028.
وحصل عماد رمضان على 15 صوتا مقابل 4 صوتا لـ إيهاب حسنين مقابل حسن صالح 3 أصوات، في اجتماع الجمعية العمومية التي أجريت قبل قليل بمقر الاتحادات الرياضية في ستاد القاهرة الدولي.
وتشهد الجمعية العمومية مشاركة 23 هيئة رياضية لها حق التصويت والانتخاب.
ويتنافس على منصب رئاسة الاتحاد ثلاثة مرشحين، هم: إيهاب حسنين، حسن صالح، وعماد رمضان.
أما على مقعد نائب الرئيس، بين سامح السيد وهويدا مندي، في حين يحتدم الصراع على منصب أمين الصندوق بين أحمد منطاش وغريب إدريس.
وعلى صعيد العضوية، فاز بالتزكية كل من صالح الجزار، شعبان الخطيب، عصام شحاتة، وإسلام إسماعيل.
ويتكون مجلس إدارة الاتحاد المصري للكرة الطائرة جلوس، من رئيس ونائب وأمين صندوق وأربعة أعضاء.
وحضر اجتماع الجمعية العمومية العادية كل من، أستاذ أحمد عبد العليم مندوب اللجنة الأولمبية المصرية، العميد خالد سمير مندوب اللجنة البارالمبية المصرية، الدكتور أحمد مختار و الدكتور أحمد الشافعي مندوبي وزارة الشباب والرياضة، المستشار أحمد سعد المشرف القضائي على الجمعية العمومية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عماد رمضان ايهاب حسنين الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
ماي داي .. سر جملة كررها الطيار قبل سقوط الطائرة الهندية
شهدت الهند كارثة طيران مروعة حينما تحطمت طائرة دريملاينر بعد دقائق من إقلاعها من مطار أحمد آباد، حيث كانت الرسالة الأخيرة للطيار الهندي مؤثرة قبل سقوط الطائرة ووفاته.. فماذا قال؟
الطائرة التي كانت في طريقها إلى مطار جاتويك في لندن، اصطدمت بمبنى سكني تابع لكلية طبية في منطقة مأهولة شمال غرب المدينة، ما أسفر عن مقتل جميع الركاب باستثناء شخص واحد.
تحطمت طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية الهندية من طراز "بوينج 787-8 دريملاينر" بعد دقائق من إقلاعها من مطار سردار فالابهبهاي باتل الدولي بمدينة أحمد آباد، متجهة إلى مطار جاتويك في العاصمة البريطانية لندن، وعلى متنها 242 شخصا.
وتباينت الأرقام التي ذكرتها وسائل الإعلام الهندية بشأن عدد الركاب الذين كانوا على متن الطائرة الهندية، حيث أعلنت شركة الطيران أن الطائرة كانت تقل 242 شخصا، بينهم 169 هنديا و53 بريطانيا، وكنديا واحدا، و7 برتغاليين.
وقد استخدمت اختبارات الحمض النووي لتحديد هويات الضحايا وتم التعرف على 32 جثة وتسليم رفات 14 ضحية.
فيما أعلنت هيئة الطيران المدني الهندية أن الطائرة كانت تقل 244 شخصا، بينهم 232 راكبا وطاقما مكونا من 12 فردا.
وأظهرت مقاطع مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، تصاعد دخان أسود كثيف، واحتراق المباني والمركبات في منطقة تحطم الطائرة المكتظة بالسكان.
وبحسب صحيفة "هندوستان تايمز"، أعلن المدير العام لهيئة الطيران المدني فايز أحمد كيدواي، أن الطائرة، التي أقلعت الساعة 1.38 ليلا بالتوقيت المحلي، تحطمت بعد 5 دقائق من إقلاعها.
الكلمات الأخيرة للطيار الهنديقبل سقوط الطائرة، كان الطيار الكابتن سوميت ساباروال، وهو طيار مخضرم يمتلك خبرة تمتد لثلاثة عقود، قد أطلق نداءات استغاثة عبر جهاز الاتصال الخاص به، قائلًا: "قوة الدفع لم تتحقق.. نحن نسقط.. ماي داي.. ماي داي.. ماي داي".
استخدام عبارة "ماي داي" يعد أمرًا شائعًا ومُعتمدًا دولياً في مجال الطيران للإبلاغ عن خطر جسيم.
في أعقاب الحادث، بدأت الحكومة الهندية تحقيقًا رسميًا، حيث تم تشكيل لجنة رفيعة المستوى للبحث في أسباب الحادث وطرح توصيات تهدف لمنع تكرار مثل هذه الكوارث في المستقبل.
كما أكدت هيئة الطيران المدني في الهند، على أهمية متابعة كل التفاصيل المتعلقة بالحادث.