كشفت جورجينا رودريجيز، يوم الاثنين، عن خطوبتها رسميا من كريستيانو رونالدو، وذلك بعد علاقة حب دامت قرابة العقد أسفرت عن طفلين

جورجينا تنشر صورة خاتم الخطوبة

ونشرت جورجينا صورة الخاتم الذي قدمه لها كريستيانو، عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وأرفقتها بتعليق قالت فيه: «نعم أوافق.. .في هذه الحياة وفي كل حياتي».

ولم يعلن الثنائي من قبل عن نية رسمية للزواج حتى يوم الاثنين، وذلك رغم ظهور جورجينا في مناسبات سابقة وهي ترتدي خاتم الخطوبة.

وكان رونالدو قد أفصح في وقت سابق، خلال مقابلة ضمن برنامج تليفزيوني، أنه ينتظر اللحظة المناسبة للتقدم بالعرض، مؤكدًا: «قد يحدث خلال عام، أو في غضون 6 أشهر، أو حتى خلال شهر. أنا متأكد بنسبة 1000% أن ذلك سيحدث».

ويشار إلى أن علاقة رونالدو بجورجينا قد بدأت في عام 2016، ومنذ ذلك الحين شكلا ثنائيا لافتا في وسائل الإعلام.

من هى جورجينا رودريجيز؟

- ولدت فى العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس عام 1994.

- والدها من أصل إسبانى-أرجنتينى، ووالدتها إسبانية.

- درست الباليه الكلاسيكى فى طفولتها.

- اختارت الاتجاه نحو عالم الأزياء والموضة.

- عملت كمساعدة مبيعات فى متجر جوتشي بإسبانيا.

- التقت لأول مرة بكريستيانو رونالدو عام 2016.

- أصبحت واحدة من أكثر الشخصيات شهرة على مواقع التواصل الاجتماعى.

- اتخذتها كبرى شركات الأزياء العالمية مثل Guess وDolce & Gabbana وYamamay كواجهة إعلانية.

- أنجبت من رونالدو 3 أطفال، هما ألانا مارتينا عام 2017، بيلا إزميرالدا عام 2022، وتوأم ولد عام 2022، لكن الطفل الذكر توفى بعد الولادة.

اقرأ أيضاًجورجينا رودريجيز تزور مسجد الشيخ زايد في أبوظبي

هل اعتنقت الإسلام؟.. وشم باللغة العربية على يد جورجينا يثير الجدل

فيديو رقص لـ الأرجنتينية «جورجينا رودريجيز» في منزلها يثير تفاعلا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إسبانيا كريستيانو رونالدو مدريد الأرجنتين جورجينا بوينس آيرس جورجینا رودریجیز

إقرأ أيضاً:

شقيقة الشهيد العفيري تروي لحظات الحصار والأسر والتعذيب لـ “شقيقها” حتى الإعدام

يمانيون – تعز
كشفت شقيقة الشهيد الأسير عيسى العفيري، الذي أمضى نحو عشرة أعوام في سجون المرتزقة بمدينة تعز، تفاصيل الحصار وواقعة أسره قبل أن تُقدِم مليشيات العدوان على إعدامه بدمٍ بارد قبل يومين، في جريمة تعكس الطبيعة الإجرامية المتأصلة في سلوك قوى التحالف وأدواته.

وفي مقابلة معها أجرتها قناة المسيرة قالت: «في شعبان 2016، كنا نزور والدتي في منطقة القنوب، فحاصرتنا مجاميع المرتزقة ليومين كاملين وأطلقوا كل أنواع الأسلحة على المنزل. كنا محاصرين: أنا وأمي وأخي الصغير عادل (13 عاماً) وأختي، بينما كان عيسى يتصدى بشجاعة لمحاولات الاقتحام ويمنع تقدمهم».

وتابعت: «بعد تدخل بعض المشايخ وتقديمهم ضمانات، سلّم عيسى نفسه حقناً للدماء، فاقتادوه على متن عشرين سيارة إلى منزل أحد قادتهم، وهناك بدأت رحلة التعذيب القاسية التي استمرت منذ 2016 وحتى لحظة استشهاده في 2025».

وعشية إعدامه، ترك الشهيد كلمات مؤثرة لأسرته حيث أتصل بأخته وقال :«سامحوني… وأنا إن شاء الله شهيد في سبيل الله. بعد قليل سيكون إعدامي».

وأكدت شقيقته أن العائلة ماضية على درب الشهداء ولن تتراجع عن مشروعها الإيماني مهما بلغت التضحيات: «نقول للعدو: مهما قتلتم منّا، لن نخاف ولن نتراجع. أنتم لم تُسكتوا عيسى، بل رفعتموه عند الله».

وختمت رسالتها بالتجديد على الوفاء للمشروع القرآني والقيادة: «نحن على مبدأ المسيرة القرآنية، مع السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، وسنبقى على نهج الشهداء، ماضين في سبيل الله».

مقالات مشابهة

  • خطوات الاستعلام عن نتيجة الكشف الطبي للسيارات المجهزة للمعاقين.. رابط رسمي
  • كم يجني كريستيانو رونالدو من منشور واحد على انستجرام؟
  • الاقتصاد السوري يسجّل أول نمو منذ 2022
  • الجماهير الهندية تترقب حلم "رونالدو"
  • خالد العناني.. ماذا نعرف عن أول مصري وعربي يُنتخب رئيسا لليونسكو.. ولماذا وصف السيسي فوزه بـالكاسح؟
  • عواد يطلب تحديد مصيره داخل الزمالك ويخشى ضياع حلم المونديال
  • محمد عواد يطلب حسم مصيره مع الزمالك بعد خروجه من حسابات فيريرا
  • كل ما تريد معرفته عن خالد العناني بعد فوزه بمنصب مدير عام اليونسكو
  • العناني .. اول عربي يفوز برئاسة اليونسكو
  • شقيقة الشهيد العفيري تروي لحظات الحصار والأسر والتعذيب لـ “شقيقها” حتى الإعدام