دراسة تحدد أفضل وجبة لصحة القلب
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
قالت دراسة حديثة إن أفضل وجبة إفطار هي التي توفر 20% إلى 30% من الطاقة التي يحتاجها الجسم طوال اليوم.
ولفت الباحثون الانتباه إلى أن تناول كمية أقل أو أكثر من الطعام تؤدي إلى زيادة بعض عوامل الخطر القلبية الأيضية لدى كبار السن.
كما أن جودة الطعام مهمة، حيث تتسبب الجودة المنخفضة في زيادة محتملة في العديد من قياسات خطر القلب والأيض، وفق "مديكال نيوز توداي".
وأجريت الدراسة في معهد أبحاث مستشفى ديل مار في إسبانيا باستخدام بيانات من تجربة شملت 383 فرداً أعمارهم بين 55 و75 عاماً.
وكانوا جميعاً يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، كما كان لديهم 3 علامات على الأقل لمتلازمة التمثيل الغذائي، وتمت متابعتهم 3 سنوات.
الطاقة المثالية للقلبوفي نهاية الدراسة، كان لدى الذين تناولوا أقل من 20% أو أكثر من 30% من السعرات الحرارية اليومية في وجبة الإفطار زيادة أكبر في الوزن ومحيط الخصر مقارنة بمن حصلوا على الكمية الموصى بها.
كما كان لديهم مستويات أعلى بكثير من الدهون الثلاثية ومستويات أقل من الكوليسترول الجيد من أولئك الذين يستهلكون 20-30% من طاقتهم في بداية اليوم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات
إقرأ أيضاً:
حين ينكسر القلب حزنًا على فَقْدان الأحبة.. قد يتوقّف حرفيًا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشف بحث جديد أنّه يمكن للإنسان أن يموت فعلاً جراء قلبٍ مكسور بعد وفاة أحد أحبائه، خصوصًا إذا كان الحزن الذي يشعر به شديدًا.
وتوصّلت الدراسة التي نُشرت في مجلة "Frontiers in Public Health"، الجمعة، إلى أنّ الأقارب المفجوعين الذين عانوا من أعراض حزن "شديدة" كانوا أكثر عرضة للوفاة خلال السنوات العشر التي تلت الحدث مقارنةً بمن عانوا من أعراض حزن "خفيفة".
في هذه الدراسة، قامت المؤلفة المشاركة والباحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة آرهوس في الدنمارك، ميت كييرغارد نيلسن، وزملاؤها بدراسة النتائج الصحية طويلة المدى للأقارب المفجوعين في الدنمارك على مدار عشر سنوات، وقسّموا المشاركين البالغ عددهم 1،735 شخصًا إلى مجموعتين، إحداهما عانت من أعراض حزن خفيفة، فيما عانت الأخرى من أعراض حزن شديدة.