يبحث محبو الكرة الخليجية عن تردد القنوات الناقلة لمباراة منتخب البحرين مع نظيره اليمني اليوم السبت الموافق 28 ديسمبر الحالي في لقاء قوي وحاسم بينهم ضمن منافسات الجولة 3 والأخيرة من دور مجموعات بطولة كأس الخليج العربي "خليجي 26.

موعد مباراة البحرين ضد اليمن

وتنطلق صافرة بداية مباراة البحرين واليمن عصر اليوم في تمام الساعة 4:30 بتوقيت القاهرة والساعة 5:30 بتوقيت السعودية والدوحة والساعة 6:30 بتوقيت أبوظبي.

تشكيل البحرين المتوقع أمام اليمن

حراسة المرمى: لطف الله

خط الدفاع: الخلاصي، بنعدي، الحيام، سيد ضياء.

خط الوسط: كميل، الشمسان، الحميدان.

خط الهجوم: مدن، عبدالجبار، مرهون.

ترتيب مجموعة البحرين واليمن

1- البحرين 6 نقاط
2- السعودية 3 نقاط
3- العراق 3 نقاط
4- اليمن دون نقاط

القنوات الناقلة لمباراة البحرين واليمن

تردد قناة أبوظبي الرياضية

القمر الصناعي: نايل سات

التردد: 11411

الاستقطاب: أفقي H

معدل الترميز: 30000

معامل تصحيح الخطأ: 5/6

قنوات الكأس القطرية نايل سات،
التردد: 11919، معامل الاستقطاب: أفقي، معدل الترميز: 27500، معامل تصحيح الخطأ: 2/3

قناة الكأس المفتوحة سهيل سات
، التردد: 10770، معامل الاستقطاب: أفقي / عمودي، معدل الترميز: 27500، معامل تصحيح الخطأ: 4/3

تردد قناة البحرين الرياضية

القمر: بدر

التردد: 12226

الاستقطاب: أفقي

الترميز: 27500

تصحيح الخطأ: 3/4.
 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

أشرف عباس يكتب: دفاعًا عن حرية النشر

حين يُواجه صحفي أو مواطن خطر السجن بسبب رأي أو منشور، فإن السؤال لا يجب أن يكون: "ماذا قال؟" بل: "هل تستحق الكلمة القيد؟"، هنا، لا نتحدث عن مضمون ما كُتب أو مدى الاتفاق معه، بل عن وسيلة العقوبة، وتناسبها، ومبدأ دستوري لا يجوز التنازل عنه: لا حبس في قضايا النشر.

هذا المبدأ لم يعُد مجرد مطلب نقابي أو حقوقي، بل أصبح نصًا صريحًا في المادة 71 من الدستور المصري، التي تحظر توقيع عقوبة سالبة للحرية في الجرائم التي تُرتكب بطريق النشر أو العلانية، باستثناء ثلاث حالات فقط هي التحريض على العنف، التمييز، والطعن في الأعراض، ويعززه ما التزمت به الدولة المصرية بموجب العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، الذي يحظر بدوره سلب الحرية بسبب التعبير، إلا في أضيق الحدود.

ومع ذلك، لا تزال هناك أحكام تصدر وتُنفذ في قضايا لا تنطبق عليها هذه الاستثناءات، ما يثير قلقًا مشروعًا بشأن توسع التأويل القانوني، وتحويل الخطأ في التعبير إلى جريمة موجبة للعقوبة الجنائية.

قد يخطئ صحفي في تناول قضية حساسة، أو يسيء مواطن التعبير في منشور، أو يكتب ما يراه دفاعًا عن حق إنساني، فينتهي الأمر إلى تشهير غير مقصود، لكن هل يكون الرد هو السجن؟ وهل الحبس هنا يُحقق رد اعتبار أم يضيف عبئًا جديدًا على المجال العام؟

رفض الحبس لا يعني إعفاء من المسؤولية، بل يُطالب بتطبيقها من خلال أدوات تناسب طبيعة الفعل، فلا أحد فوق القانون، لكن لا يجوز استخدام القانون كأداة لإسكات الرأي أو معاقبة الكلمة، الخطأ في النشر يجب أن يُعالج، لا أن يُقمَع.

ولهذا، فإن العدالة تقتضي تفعيل وسائل محاسبة مدنية ومهنية، مثل: حق الرد، التعويض المدني، الإدانة النقابية، الحجب المؤقت للمحتوى، أو نشر اعتذار بنفس مستوى الانتشار، هذه الوسائل تضمن المحاسبة دون سلب الحرية، وتُراعي التوازن بين حرية التعبير وحقوق الآخرين.

بل إن العقوبة القاسية، حين تُطبّق على فعل رمزي كالنشر، قد تأتي بنتائج عكسية؛ ففي بعض الحالات، يُحوَّل المخطئ إلى ضحية، ويكسب تعاطفًا لا يستحقه، ما يُربك الرأي العام، ويُضعف ثقة الناس في حيادية منظومة العدالة.

فلسفة العقاب في أي نظام عادل تقوم على الإصلاح لا على الانتقام، وعندما تكون وسيلة الفعل هي الكلمة، يجب أن تكون وسيلة الرد عليها في نفس الفضاء، الحبس لا يُصلح الضرر، بل يُولّد الخوف والانكماش، ويهدد المناخ العام للنقاش والإبداع.

ورغم أن الصحفيين يواجهون هذا الخطر بشكل مباشر، فإن القضية لا تخصهم وحدهم؛ فالمواطن، والمعلم، وصانع المحتوى، وأي شخص يكتب على منصة مفتوحة، أصبح مُعرّضًا للمساءلة بقوانين النشر، وأي تضييق هنا لا يُصيب فئة مهنية، بل يطال المجتمع كله.

من الإشكاليات التي تتكرر في هذا السياق، تصاعد نبرة التشفي في الخصوم على حساب النقاش الموضوعي؛ فبدلًا من المطالبة بتطبيق القانون بروح العدالة، تتحول بعض الأصوات إلى استخدام العقوبة كأداة لتصفية الخلافات الفكرية أو الشخصية، حين يُوظَف القانون لتأديب المختلف، لا لتصحيح الخطأ، تتراجع الثقة في العدالة، ويتحوّل العقاب إلى وسيلة إخراس من يتعامل مع هذا النقاش كأنه يتعلق بمكانة الصحفيين أو امتيازاتهم يُخطئ التقدير، نحن لا ندافع عن فئة، بل عن حق عام، وعن حد أدنى من الأمان الفكري في المجال العام، الحبس في قضايا النشر لا يُهدد مهنة، بل يُقوّض الديمقراطية نفسها.

الخطأ في النشر يُحاسب، لكن لا يُسجن، والمساءلة لا تعني العقاب الجنائي، بل الإجراءات المهنية والقانونية التي تضمن الانصاف، لا الردع.

رفض الحبس في قضايا النشر ليس رأيًا سياسيًا، ولا موقفًا عاطفيًا، بل ضرورة قانونية تحترم الدستور، وتُحصّن المجال العام من الخوف والجمود، الكلمة تُجابَه بالكلمة، والخطأ يُرد عليه بالقانون، لا بالقيد.

مقالات مشابهة

  • موعد مباراة فلسطين والكويت في تصفيات كأس العالم 2026 والقنوات الناقلة
  • موعد مباراة إسبانيا وفرنسا في نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية والقنوات الناقلة
  • القنوات الناقلة لمباراة ألمانيا والبرتغال في دوري الأمم الأوروبية
  • أخطاء شوي اللحمة في عيد الأضحى
  • لبنان.. مداهمة معامل كبتاغون عند الحدود السورية
  • أشرف عباس يكتب: دفاعًا عن حرية النشر
  • لبنان في دائرة الاستقطاب الإيراني - الأميركي المباشر.. وسلام عند بري اليوم بعد سجالات
  • إحداها مجانية.. القنوات الناقلة لمباراة بيراميدز وصن داونز في إياب نهائي دوري أبطال أفريقيا
  • القنوات الناقلة لمباراة بيراميدز وصن داونز في نهائي دوري أبطال إفريقيا
  • تردد القنوات الناقلة لمباراة بيراميدز ضد صن داونز اليوم الأحد