السوريون يعودون إلى بلادهم بعد إسقاط الأسد.. أحمد موسى يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، عن مغادرة أول فوج من السوريين لبلادهم عبر ميناء نويبع البحري، متوقعا عوده نصف مليون سوري إلى بلادهم خلال الأشهر المقبلة.
وتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك تنسيق مصري أردني لتسهيل الإجراءات أمام السوريين العائدين لبلادهم.
وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن الباخرة نقلت 40 سوريًا غادروا القاهرة عبر الأتوبيسات ومن المتوقع أن تكون هناك أفواج أخرى خلال هذا الأسبوع.
ولفت الإعلامي أحمد موسى، أن السوريين كانوا ضيوف، يأخذون مرحلة ويمشوا لأن هذا هو الضيف، موضحا أنه لا يرغب أحد في ترك بلاده ولكنها الظروف حكمت.
واختتم أن سوريا تحتاج مرحلة انتقالية ربما تستغرق 8 سنوات بحسب تصريحات أبو محمد الجولاني اليوم، الذي قال إن الدستور الجديد يستغرق 3 سنوات والانتخابات الرئاسية 4 سنوات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى السوريين السوريين العائدين المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
والد علياء التيك توكر علياء قمرون يكشف معلومات صادمة عن ابنته المقبوض عليها
خاص
كشف والد البلوغر المصرية علياء قمرون، المقبوض عليها في قضايا “التيك توك” رفقة عدد كبير من البلوغرز الآخرين، معلومات صادمة عن حياتها ومحاولته التصدي لها دون جدوى.
وتحدث شوقي،عن مواقف صادمة منها هروب ابنته 13 مرة إلى محافظات مختلفة، وإقامتها دعوى قضائية ضده بدون وجه حق واتهامه بالاتجار في الأسلحة، معتبرا أن عقل ابنته “لا يتعدى 10 سنوات” رغم بلوغها 22 عاما.
وأشار شوقي، إلى شخصية اعتبرها المحرك الرئيسي وراء تحول ابنته ودخولها عالم التيك توك، والسير في طريق “المال الحرام” -وفق وصفه- وهي شقيقته وعمة علياء المقيمة في لندن، والتي تعمل في نفس المجال منذ سنوات، موضحا أنها وضعت له شروطا قاسية لمساعدته في منع هروب نجلته مجددا، منها السماح لها بدخول منصة تيك توك وعدم الاعتراض على أي شيء بما في ذلك ذهابها وعودتها، ودعمها بالظهور معها في فيديوهات تيك توك.
وقال الأب، إنه حذر ابنته “أكثر من ألف مرة” من مخاطر الظهور المتكرر على تيك توك، وتنبيهه لها بان “هذا المجال نهايته إما السجن أو الموت”، معتبرا أن أموال التيك توك “حرام”، وهو ما تسبب في تعرضه لهجوم كبير من عائلته، وفق قوله.
وأكد أن ابنته أقامت ضده دعوى قضائية واتهمته كذبا بالاتجار في الأسلحة، لأنه يعمل صياد طيور، مشيرا إلى حصوله على البراءة بعد سماح المحكمة له بالترافع عن نفسه، موضحا أن السلاح المضبوط كان بندقية ضغط هواء لصيد الطيور، وهي غير مجرمة قانونا ولا تتطلب ترخيصا،
ووصف تصرفات ابنته بـ”الساذجة والطفولية”، معتبرا أن عقلها في التعامل مع الحياة والحفاظ على سمعتها “لا يتعدى 10 سنوات” رغم أن عمرها 22 عاما، لافتا إلى اكتشافه تسول ابنته عندما كان يرسلها لشراء الطلبات فتتأخر عن العودة إلى المنزل لتعود بمبالغ مالية كبيرة.
وتابع قائلا: “بنتي بهدلتني، لكن قلبي بيتقطع عليها، بالرغم من أنها حبستني وبهدلتني كثير وضحت بأبوها”، معتبرا أنها ضحية عائلة لم تدعمه وأم تخلت عنها في طفولتها، مؤكدا أنه يفضل أن ينام أولاده دون عشاء، “ولا يأكلون لقمة بها شبهة حرام”، على حد تعبيره.