محمد صلاح يقود ليفربول لاكتساح وست هام بخماسية نظيفة في الدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق فريق ليفربول فوزًا كبيرًا على مضيفه وست هام يونايتد بنتيجة 5-0 في المباراة التي جمعت الفريقين ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز.
المباراة شهدت أداءً مميزًا من ليفربول الذي فرض سيطرته الكاملة منذ البداية وحتى صافرة النهاية.
خماسية وصلاح يتألقافتتح لويس دياز التسجيل لصالح ليفربول في الدقيقة 30 بعد هجمة منسقة أنهاها بتسديدة رائعة داخل الشباك.
في الشوط الثاني واصل ليفربول هيمنته على اللقاء، وسجل ترنت ألكسندر-أرنولد الهدف الرابع في الدقيقة 54 بتسديدة صاروخية من خارج منطقة الجزاء. وفي الدقيقة 84 اختتم البديل دييجو جوتا مهرجان الأهداف بإحرازه الهدف الخامس بعد استغلاله لتمريرة عرضية مميزة داخل منطقة الجزاء.
بهذا الانتصار الكبير، عزز ليفربول موقعه في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، مؤكدًا على جاهزيته لمواصلة المنافسة على المراكز المتقدمة. من جهة أخرى، يواجه وست هام تحديات كبيرة لتحسين نتائجه في الجولات القادمة. المباراة كانت عرضًا هجوميًا ممتعًا من ليفربول، وأكدت مجددًا قوة الفريق الهجومية وتألق نجومه بقيادة محمد صلاح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد صلاح المصري محمد صلاح الهدف الرابع الهدف الثاني النجم المصري محمد صلاح ترتيب الدوري جدول ترتيب الدوري خماسية منافسات الدوري
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني يتأخر بهدفين أمام السويد في الشوط الأول
أنهى المنتخب الوطني الجزائري الشوط الأول من مواجهته الودية أمام منتخب السويد متأخرًا في النتيجة بهدفين دون رد.
في المباراة التي تُجرى خارج الديار بملعب على أرضية ملعب “ستراوبيري أرينا” بمدينة سولنا القريبة من العاصمة ستوكهولم وتندرج ضمن استعدادات الخضر للاستحقاقات المقبلة.
وجاء الهدف الأول للمنتخب السويدي في الدقيقة 14، بعد هفوة دفاعية استغلها أصحاب الأرض بطريقة سريعة ومنظمة، حيث نفذ خط هجوم السويد لعبة ثلاثية سلسة اخترق بها الدفاع الجزائري، قبل أن يوقع متوسط الميدان كين سيما الهدف الأول بتسديدة مركزة.
ولم تمضِ دقائق طويلة حتى عاد اللاعب نفسه ليُعمّق الفارق، مسجلًا الهدف الثاني في الدقيقة 28 بطريقة مشابهة، بعد سلسلة من التمريرات السريعة بين عناصر المنتخب السويدي، كشفت من جديد ارتباك الخط الخلفي للمنتخب الوطني وغياب التركيز في التمركز الدفاعي.
المنتخب الجزائري كان رده بفرص قليلة، لم تترجم لأهداف، وبات أشبا الناخب، بيتكوفيتش، مطالبين بردّ فعل قوي في الشوط الثاني، لتدارك النتيجة واستعادة التوازن، خاصة في ظل الأداء المتواضع دفاعيًا أمام منتخب أظهر فاعلية كبيرة في الثلث الهجومي.