محمد بن راشد: نستقبل 2025 بتفاؤل أكبر وطموحات أعظم
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، شعب الإمارات والعالم أجمع بمناسبة حلول العام الجديد 2025. وتمنى سموه أن يعم الخير والسلام ربوع العالم.
وقال سموه: نستقبل 2025 بتفاؤل أكبر .. وطموحات أعظم .. وإصرار أوسع على الاستمرار في رحلة النمو والازدهار.
أخبار ذات صلة
وقال سموه في منشور عبر منصة إكس:"كل عام والإمارات في مجد وعز وازدهار واستقرار … كل عام والعالم بخير وسلام .. كل عام والبشرية تنطلق إلى آفاق جديدة .. مر عام 2024 بحمدالله والإمارات تحقق أرقاماً تاريخيّة في جميع مؤشراتها .. ونستقبل 2025 بتفاؤل أكبر .. وطموحات أعظم .. وإصرار أوسع على الاستمرار في رحلة النمو والازدهار...".
كل عام والإمارات في مجد وعز وازدهار واستقرار … كل عام والعالم بخير وسلام .. كل عام والبشرية تنطلق إلى آفاق جديدة ..
مر عام 2024 بحمدالله والإمارات تحقق أرقاماً تاريخيّة في جميع مؤشراتها ..
ونستقبل 2025 بتفاؤل أكبر .. وطموحات أعظم .. وإصرار أوسع على الاستمرار في رحلة النمو… pic.twitter.com/ycBK1vNDcL
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات محمد بن راشد کل عام
إقرأ أيضاً:
3 علماء يفوزون بجائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2025
قررت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم منح جائزة نوبل في الاقتصاد لعام 2025 إلى:
جويل موكير من جامعة نورث وسترن الأميركية. فيليب أجيون من كلية فرنسا ومعهد إنسياد. بيتر هاويت من جامعة براون الأميركية.يذكر أن جائزة العام الماضي تم منحها إلى ثلاثة اقتصاديين درسوا أسباب ثراء بعض الدول وفقر أخرى، ووثقوا أن المجتمعات الأكثر حرية وانفتاحا هي الأقدر على تحقيق الازدهار.
وتعرف جائزة الاقتصاد رسميا باسم "جائزة بنك السويد في العلوم الاقتصادية" وأنشأها البنك المركزي السويدي عام 1968 تخليدا لذكرى ألفريد نوبل، رجل الأعمال والكيميائي السويدي في القرن التاسع عشر، الذي اخترع الديناميت وأسس جوائز نوبل الخمس.
ومنذ ذلك الحين، تم منح الجائزة 56 مرة إلى 96 فائزا، ولم تحصل عليها سوى ثلاث نساء.
ويؤكد المدافعون عن نقاء جائزة نوبل أن جائزة الاقتصاد ليست من جوائز نوبل الأصلية من الناحية الفنية، ولكنها تمنح دائما مع الجوائز الأخرى في العاشر من ديسمبر/كانون الأول، وهو ذكرى وفاة نوبل في عام 1896.
وتم الإعلان الأسبوع الماضي عن جوائز نوبل في الطب والفيزياء والكيمياء والأدب والسلام.
بحوث العلماءتم منح نصف جائزة نوبل في الاقتصاد لهذا العام لجويل موكير "لتحديده المتطلبات الأساسية للنمو المستدام من خلال التقدم التكنولوجي"، وقد استخدم المصادر التاريخية كوسيلة لكشف أسباب تحول النمو المستدام إلى الوضع الطبيعي الجديد.
أما نصف الجائزة الآخر فقد مُنح بشكل مشترك إلى فيليب أجيون وبيتر هاويت لعملهما على "نظرية النمو المستدام من خلال التدمير الإبداعي"، وقد درسا آليات النمو المستدام.
وفي مقال نُشر عام 1992، وضع فيليب أجيون وبيتر هاويت نموذجا رياضيا لما يُسمى بالتدمير الخلاق أي أنه عندما يدخل منتج جديد ومُحسّن السوق، تخسر الشركات التي تبيع المنتجات القديمة.
إعلان