د.ليلى أبوإسماعيل"نائبة الوفد"تطالب بدعم الجامعات التكنولوجيه لمواكبة التطور العالمى فى المجال
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
طالبت النائبة الوفدية الدكتورة ليلى أحمد أبو إسماعيل، عضو لجنة التعليم والبحث العلمي الحكومة بدعم الجامعات التكنولوجية فى البحث العلمى، وبحث المعوقات التى تواجهها.
وأضافت النائبة الوفدية أن نقص الدعم الموجه لهذه الجامعات يعوق مسيرتها فى تحقيق النهضة والهدف من إنشائها مشددة على ضرورة قيام صندوق العلوم والتكنولوجيا بأكاديمية البحث العلمي بدوره فى دعم تلك الجامعات خاصة وأن الاستراتيجية الجديدة للدولة تتجه نحو الحوكمة والتحول الرقمى مما يتطلب التوسع فى إنشاء الجامعات التكنولوجية وتوفير الدعم المالى والفنى لها.
وأشارت "أبوإسماعيل" لابد من دعم الباحثين في الجامعات التكنولوجية، لتشجيعهم على الابتكار وإجراء الأبحاث العلمية وبراءات الاختراع، بالإضافة إلى ضرورة إشراك هذه الجامعات في المشاريع الممولة من الاتحاد الأوروبي لتعزيز قدراتها البحثية والتكنولوجية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نائبة الوفد الجامعات التكنولوجية لجنة التعليم والبحث العلمي الحكومة الأبحاث العلمية براءات الاختراع الاتحاد الأوروبي البحث العلمي التحول الرقمي الحوكمة صندوق العلوم والتكنولوجيا أكاديمية البحث العلمي
إقرأ أيضاً:
تأخر تسليم الدبلومات يعرقل مسار خريجي الجامعات المغربية
زنقة 20 ا الرباط
يعاني عدد من خريجي الجامعات والمعاهد العليا بالمغرب من تأخر تسليم شواهد التخرج، وهو ما يتسبب في حرمانهم من فرص الشغل أو متابعة الدراسة، سواء داخل الوطن أو خارجه، ويعطل اندماجهم في الحياة المهنية والأكاديمية في مرحلة دقيقة من مسارهم.
وتحول الإجراءات الإدارية المعقدة وطول آجال المعالجة الورقية دون حصول عدد من الخريجين على وثائقهم في الوقت المناسب، ما يدفعهم أحيانا إلى خسارة فرص ثمينة في مسابقات التوظيف أو التسجيل في مؤسسات جامعية بالخارج.
وأمام هذا الوضع، تتعالى الدعوات من مختلف الفاعلين والمجتمع المدني إلى ضرورة تفعيل الرقمنة داخل المؤسسات الجامعية، من أجل تبسيط المساطر الإدارية، وضمان ولوج الخريجين إلى هذه الخدمة العمومية الحيوية في آجال معقولة، وفق مبادئ الحكامة الجيدة، والإنصاف، وتكافؤ الفرص.
ويعتبر تسليم شهادة التخرج حقا أساسيا يترتب عليه مسار مهني وأكاديمي مهم، مما يجعل تسريع وتيرة معالجة الملفات واعتماد الحلول الرقمية ضرورة ملحة لتفادي مزيد من المعاناة والإقصاء غير المبرر.