موقع 24:
2025-07-29@16:09:57 GMT

الإمارات للشحن الجوي تضيف كوبنهاغن إلى شبكتها

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

الإمارات للشحن الجوي تضيف كوبنهاغن إلى شبكتها

أعلنت الإمارات للشحن الجوي، تشغيل طائرة شحن أسبوعية مخصصة لمطار كوبنهاغن اعتباراً من 1 يناير(كانون الثاني)، وذلك استجابة للطلب المتزايد من الدنمارك، ما يسهم في زيادة شبكة الوجهات التي تخدمها طائرات الشحن التابعة لطيران الإمارات إلى 36 وجهة.

وستسهم طائرة الشحن البوينغ 777، في زيادة السعة المقدمة لعملاء طيران الإمارات، مع تخصيص حوالي 85 طناً من البضائع من كوبنهاغن والدول المجاورة بما في ذلك النرويج والسويد، وذلك بعدما كانت تُقدم في السابق عبر سعة طائرات الركاب.


وسجلت الإمارات للشحن الجوي، نمواً كبيراً في حجم الشحنات من الدنمارك بنسبة تزيد عن 20% في السنة المالية الماضية، مدفوعة إلى حد كبير بشحنات الأدوية؛ إذ تعمل كوبنهاغن بفضل صناعة إنتاج العلوم الحيوية المزدهرة والبنية التحتية المرنة لسلسلة التبريد، كمركز للوجستيات الدوائية في شمال أوروبا.

شحنات الأدوية

وستوفر الإمارات للشحن الجوي، بالإضافة إلى تعزيز شحنات الأدوية، حلولاً مخصصة لنقل البضائع عبر مجموعة منتجاتها المتعددة، مثل البضائع العامة والمواد سريعة التلف التي تتأثر بدرجات الحرارة.
وقالت ميت جينسن، مديرة الشحن في الإمارات للشحن الجوي في منطقة الدول الإسكندافية، إن الطلب قوي في أنحاء الدول الإسكندنافية، مع نمو خاص في كوبنهاغن، متوقعة أن يستمر ذلك في السنة المالية المقبلة وما بعدها.

تعزيز العمليات

وأشارت إلى أن تعزيز العمليات إلى كوبنهاغن بطائرة شحن مخصصة، يضمن القدرة على تلبية الطلب الحالي ودعم العملاء في الوصول إلى عدد أكبر من الأسواق في جميع أنحاء العالم.
وتخدم طيران الإمارات للشحن الجوي 11 وجهة في أنحاء أوروبا من خلال 37 رحلة شحن مخصصة أسبوعياً، بالإضافة إلى أكثر من 485 رحلة ركاب أسبوعياً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الإمارات الإمارات للشحن الجوی

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يتنبأ بآلية تسرع اكتشاف الأدوية واللقاحات

يُمكن لنموذج ذكاء اصطناعي جديد أن يُحسّن عملية اكتشاف الأدوية واللقاحات من خلال التنبؤ بكفاءة إنتاج تسلسلات الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA) المُحددة للبروتينات، سواءً بشكل عام أو في أنواع مختلفة من الخلايا.
يُساعد هذا التقدم الجديد، الذي طُوّر من خلال شراكة بين جامعة تكساس الأميركية في مدينة أوستن وشركة سانوفي، على التنبؤ بكمية البروتين التي ستنتجها الخلايا، مما يُقلل من الحاجة إلى التجارب ويُسرّع من تطوير الجيل القادم من علاجات الحمض النووي الريبوزي المرسال.
يحتوي الحمض النووي الريبوزي المرسال على تعليمات تُحدد البروتينات التي يجب إنتاجها وكيفية إنتاجها، مما يُمكّن أجسامنا من النمو والقيام بعمليات الحياة اليومية. من بين أكثر المجالات الواعدة في مجال الصحة والطب، تنطوي القدرة على تطوير لقاحات وأدوية جديدة تعتمد على الحمض النووي الريبوزي المرسال، قادرة على مكافحة الفيروسات والسرطانات والاضطرابات الوراثية، على عملية مُعقدة في كثير من الأحيان تتمثل في حث خلايا جسم المريض على إنتاج ما يكفي من البروتين من الحمض النووي الريبوزي المرسال العلاجي لمكافحة الأمراض بفعالية.
يتوقع أن يُرشد النموذج الجديد، المسمى RiboNN، إلى تصميم علاجات جديدة قائمة على الحمض النووي الريبوزي المرسال. وقد وصف الفريق نموذجهم في إحدى ورقتين بحثيتين مُرتبطتين نُشرتا في مجلة Nature Biotechnology.
اقرأ أيضا... الذكاء الاصطناعي يكشف أمراض القلب من فحص شائع
وقال كان سينيك، أستاذ مشارك في العلوم البيولوجية الجزيئية، في جامعة تكساس "عندما بدأنا هذا المشروع قبل أكثر من ست سنوات، لم يكن هناك تطبيق واضح له. كنا نتساءل عما إذا كانت الخلايا تُنسّق بين أنواع الحمض النووي الريبوزي المرسال التي تُنتجها، ومدى كفاءة ترجمتها إلى بروتينات. هذه هي قيمة البحث المُحفّز بالفضول. فهو يُرسي الأساس لتطورات مثل RiboNN، والتي لن تُصبح ممكنة إلا بعد ذلك بكثير".
في اختبارات شملت أكثر من 140 نوعًا من خلايا الإنسان والفئران، كانت دقة RiboNN في التنبؤ بالكفاءة  أعلى بمرتين تقريبًا من الطرق السابقة. قد يمنح هذا التقدم الباحثين القدرة على التنبؤ بالخلايا بطرق قد تساعد في تسريع علاجات السرطان والأمراض المعدية والوراثية.
قبل تطوير نموذجهم التنبئي الجديد، قام سينك وفريق جامعة تكساس أولاً بجمع مجموعة من البيانات المتاحة للعامة من أكثر من 10,000 تجربة لقياس مدى كفاءة ترجمة جزيئات الحمض النووي الريبوزي المرسال المختلفة إلى بروتينات في أنواع مختلفة من خلايا الإنسان والفئران. بعد إنشاء مجموعة بيانات التدريب هذه، اجتمع خبراء الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي من جامعة تكساس وشركة سانوفي لتطوير RiboNN.
يضيف سينك أن "أحد أهداف الأداة التنبؤية هو التوصل في يوم من الأيام إلى علاجات تستهدف نوعا معينا من الخلايا"، ويؤكد "ربما نحتاج إلى علاج من الجيل التالي يُصنع في الكبد أو الرئة أو في الخلايا المناعية. هذا يتيح فرصة لتغيير تسلسل الحمض النووي الريبوزي المرسال  لزيادة إنتاج هذا البروتين في هذا النوع من الخلايا".
في ورقة بحثية مصاحبة نُشرت أيضًا في مجلة Nature Biotechnology، أثبت الفريق أن جزيئات الحمض النووي الريبوزي المرسال ذات الوظائف البيولوجية المتشابهة تُترجم إلى بروتينات بمستويات متشابهة عبر أنواع مختلفة من الخلايا. لطالما عرف العلماء أن عملية نسخ الجينات ذات الوظائف المتشابهة إلى جزيئات الحمض النووي الريبوزي المرسال مُنسَّقة، ولكن لم يُثبَت سابقًا أن ترجمة جزيئات الحمض النووي الريبوزي المرسال إلى بروتينات مُنسَّقة أيضًا.
مصطفى أوفى (أبوظبي)

أخبار ذات صلة دعوة لمقاربة شاملة لتنظيم الذكاء الاصطناعي "جوجل" تطلق خاصية جديدة لتنظيم نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • الصحة السورية تدرس آلية توحيد تسعيرة الأدوية
  • الإمارات: تعزيز السلام والأمن الدوليين حجر الأساس لاستقرار الشعوب وتحقيق التنمية
  • توصيل الأدوية لهدفها باستخدام التوجيه المغناطيسي والإطلاق المحفَّز بالضوء
  • شاهد بالفيديو.. انفجار مدوٍ يهز أنحاء بورتسودان
  • عاجل | الإمارات تنفذ عملية الإسقاط الجوي الـ 54 فوق غزة ضمن عملية طيور الخير بالتعاون مع الأردن
  • الذكاء الاصطناعي يتنبأ بآلية تسرع اكتشاف الأدوية واللقاحات
  • الإمارات تنفذ عملية الإسقاط الجوي الـ 54 فوق غزة ضمن عملية طيور الخير بالتعاون مع الأردن
  • عبدالله بن زايد: الإمارات ستستأنف الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة
  • الإمارات تقرر استئناف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة
  • بن زايد: نعتزم استئناف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات في غزة على الفور